نيورا > اقتباسات من رواية نيورا

اقتباسات من رواية نيورا

اقتباسات ومقتطفات من رواية نيورا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

نيورا - أحمد عبد العزيز
تحميل الكتاب

نيورا

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • كيف يمكن وصفها بالبدائية أو الهمجية!‏

    ‫ ‏من هذا الكاذب الذي أقنعنا بأنها محرّمة، وبأنها تقذف بنا إلى الهاوية والفناء؟!‏

    ‫ ‏من هذا الخبيث الذي حرم علينا التفكير، والإدراك، وتذوق الجمال؟!‏

    ‫ ‏لا، ليسوا ملوكًا، ليسوا آلهة، ليسوا خالدين، بل هم ضعفاء، جبناء، يخشون أن ندرك ونعي ونكتشف أنهم ليسوا سوى مرتعدين من امتلاكنا الوعي الكافي لتحطيم أسطورتهم!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • اكتشفت مع الوقت أن مشاعرهم وأفعالهم لم تكن بدائية، أو تعكس ثقافة قطيع حيوانية، يا لسخافة هذا الطرح الذي آمنت به طوال عمري، بل كانت تلقائية، طبيعية، حقيقية، بها من الحب والموّدة والعطف الكثير عما ظننت…‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‏كانت كل مفاهيمي عن الحياة تتغير، وتتبدل معها مشاعري وأحاسيسي، وتكتسب زخمًا من الإدراك، بدأت أرى القدماء بنظرة مغايرة تمامًا، أكثر تفهمًا… وربما انبهارًا.‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‏نحن… بكل علمنا ووعينا وإدراكنا وحضارتنا لسنا سوى حبة رمل تافهة في محيط شاسع مترامي الأطراف، قلّبت الأمواج رماله فصعدت على السطح لبرهة، تنتظر موجة هادرة أخرى لتطيح بها مجددًا إلى الأعماق!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • نفكر في الإتقان ولا نرى المُتقن!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‏كنا دائمًا ندرس الصنعة… ولا نبحث عن الصانع،

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‏كل مصنوع له صانع…‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • طالعت وجوه الناس ونظرت إلى عيونهم، لم أجد بأحدها نضرة الحياة، لم ألمح بريقًا في عيني أحد منهم…‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • في الواقع، لقد كنت حالمًا جدًا أيها المُعلم أفلاطون حين قلت إن الجهل هو أصل كل الشرور، لا يا عزيزي، بل الجهل هو الأرض الخصبة للشرور، أما التجهيل فهو بذرة الشرور يا فيلسوفي العزيز، يزرع زرعًا في العقول حتى يُحصد الشر منها!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • لماذا حجبوا عنا كل هذه المعرفة!، وكل هذا الجهد البشري في البحث عن الحقيقة.‏

    ‫ ‏كنت مهندسًا، وعالمًا… لكنني أدركت اليوم فقط أنني لم أكن أعلم شيئًا! ‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‏كنت أشعر أنني أقتحم عالمًا غرائبيًا، لا أعرف عنه أي شيء، لكنني بكل تأكيد أرغب في الاستزادة،

    مشاركة من فريدة🎀
  • ‏طال نقاشنا حول اللوحات، والرسم، والفنون برمتها، كان يبدو أنه ينقصني الكثير من المعرفة، والكثير من الإحساس، لقد صدقت حين أخبرتني بأن لغة الفن لا تحتاج إلى مترجم حتى تصل للعقول، وكأنها شفرات مجبولة في خلايانا، محفورة في أرواحنا، نتواصل بواسطتها في إدراك جمعي كبير، عابر للأماكن والأزمان، مرتحل في فضاء مشاعرنا!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ولكن الآن، للمرة الأولى أجد نفسي أخفي عنه أمرًا، يا له إحساس غريب، ظننت أنني حين أجدها سأظل أحدثه عنها دون توقف، وأعرف أنه لم يكن ليشعر بالملل قط، بل كان سيجيبني بما أود سماعه، ويتحمس لحماسي ويفرح لفرحي ويشعرني بالأهمية، من العجيب أن يكون هو أول من أخفي عنه، طوال عمري كنت أظن نفسي وحيدًا، لكنني لم أشعر بتلك الوحدة طالما كنت أتحدث مع نيورا!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • ليست ألغازًا، إنما هي إجابات على كل ألغاز حياتك!‏

    مشاركة من فريدة🎀
  • الجهل هو الأرض الخصبة للشرور، أما التجهيل فهو بذرة الشرور يا فيلسوفي العزيز، يزرع زرعًا في العقول حتى يُحصد الشر منها!‏

    ‫ ‏وحينئذ يصبح العبث بالعقول وتوجيهها هما السقاية، أما الذي يسعى لتجهيل الناس عن قصد فهو الزارع والحارث والحاصد وبائع المحصول!‏

    مشاركة من Doaa Mohamed
  • كنت أشعر أنني أقتحم عالمًا غرائبيًا، لا أعرف عنه أي شيء، لكنني بكل تأكيد أرغب في الاستزادة

    مشاركة من Doaa Mohamed
  • الموسيقى هي إحدى أنواع الفنون والآداب التي ترتقي بالعقول وتهذبها وتمنحها الوعي بالجمال والروعة.‏

    مشاركة من Doaa Mohamed
  • عجيب جدًا أمر هؤلاء البشر، باستطاعتهم دائمًا أن يخلقوا السعادة من رحم المعاناة، وينتشلون الأمل من بئر اليأس بدلو من العزيمة والإصرار على النجاة.‏

    مشاركة من شيرين سامح
  • ليتني ما قرأت كتاب التاريخ، وكأنني أقرأ صفحات من كتاب قديم، لا تختلف الطرق، لا يختلف الظلم، لا تختلف الوحشية، لا تختلف الدناءة والخسة، فقط تختلف الأسماء، والجنسيات، هذه القصة مكررة حد أن سأم منها ومل من سردها كتاب التاريخ! ‏

    مشاركة من شيرين سامح
  • عقاب قاسٍ ربما كان الغرض الوحيد منه هو دفعهم لترك هذه الأرض إلى الأبد في محاولة للنجاة بحياتهم، ليمنحوا المستعمرة فرصة جديدة لاتساع رقعتها المكتسبة… ‏

    مشاركة من شيرين سامح
المؤلف
كل المؤلفون