نيورا > اقتباسات من رواية نيورا

اقتباسات من رواية نيورا

اقتباسات ومقتطفات من رواية نيورا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

نيورا - أحمد عبد العزيز
تحميل الكتاب

نيورا

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  •  كلما ارتفع وعي المرء… ازدادت معاناته.‏

    ‫ ‏- أي وعي؟! إنما أتحدث عن الحب.‏

    ‫ ‏- الحب بوابة الوعي!‏

    مشاركة من Sarah Ehab Mustafa
  • ❞ هل يدرك المحروم من التفكير أن شيئًا ما ينقصه؟ بأي شيء يدرك وهو لا يملك الإدراك؟‏ ❝

    مشاركة من Menna Mahmoud
  • ‏حين لا يملك المرء ما يخسره، يكتسب جرأة غير عادية، أو تهور أحمق!‏

    مشاركة من davidalromany
  • ❞ الصحوة تبدأ بتمرد عقل على ما لُقن به طوال عمره دون تفكير ❝

    مشاركة من Amal Jamil
  • الإجراء الاحترازي الذي طبقوه عليك يشعرهم بالأمان، الأمن بالنسبة إليهم هو هاجس يضحون بأي شيء في سبيله، هكذا المحتل دائمًا، خائف، يشعر بالتهديد ولو امتلك جيوش الأرض كلها…

    مشاركة من Doaa Mohamed
  • الذي يسعى لتجهيل الناس عن قصد فهو الزارع والحارث والحاصد وبائع المحصول!‏

    مشاركة من Dall Mu
  • هل يسير الزمن في اتجاه واحد؟‏

    ‫ ‏- حسيًا نعم، ولكن فيزيائيًا تنطبق معادلات الزمن على الاتجاهين بطريقة صحيحة!‏

    ‫ ‏- هذا جيد، إذن منطقيًا فكرة الخلود لا بد أن تسير هي الأخرى في الاتجاهين!‏

    مشاركة من Dall Mu
  • من الذي صنع هذا الجمال؟‏

    ‫ ‏- إن أردت معرفة هذه المقطوعة فأنها تدعى سيمفونية الخريف، تعود لموسيقار عاش منذ حوالي ألف وخمسمئة عام كان يدعى فريدريك شوبان.‏

    مشاركة من Dall Mu
  • كان يبدو أن الحب هو ذلك المعين الذي منه تُستخرج كل مشاعر البشر الحميدة، الحب يصنع الود، يصنع الألفة، يصنع الرحمة، يصنع العطف، يغذي الأنفس بالرضا، ويسمو بالأرواح نحو السكينة والسعادة، الحب ترياق لآلام البشر، دواء شافٍ للمعاناة والهوان والخذلان، وشراع ومنارة للتائه وسط دروب الحياة…‏

    مشاركة من davidalromany
  • ❞ كلما ارتفع وعي المرء… ازدادت معاناته.‏ ❝

    مشاركة من Amal Jamil
  • ❞ ⁠‫‏إذا انفتحت العيون… لا يمكن لها أن تعود لسابق عهدها!‏ ❝

    مشاركة من Amal Jamil
  • هذا الأمل… هو وعي من نوع خاص، إدراك غيبي، وايمان بحقيقة لا يدعمها سوى اختلاجة صدر ونبضة قلب، وحلم في منام أو يقظة!‏

    ‫ ‏بلا أمل، لا سبب للحياة، للتطور، للحضارة، للفكر، للعقيدة، لا سبب للأحلام!‏

    ‫ ‏نعم، بالأمل، يعيش البشر، يجاهدون، يتحملون، الأمل هو الغد، هو شروق الشمس، انتهاء الإعصار، سقوط المطر، صرخة طفل وليد، ضحكة فتاة، ورفرفة أجنحة عصفور صغير…‏

    مشاركة من Eman Bakr
  • ‏ليتني ما قرأت كتاب التاريخ، وكأنني أقرأ صفحات من كتاب قديم، لا تختلف الطرق، لا يختلف الظلم، لا تختلف الوحشية، لا تختلف الدناءة والخسة، فقط تختلف الأسماء، والجنسيات، هذه القصة مكررة حد أن سأم منها ومل من سردها كتاب التاريخ! ‏

    مشاركة من دعا عدنان
  • يبدو أن الحب هو ذلك المعين الذي منه تُستخرج كل مشاعر البشر الحميدة، الحب يصنع الود، يصنع الألفة، يصنع الرحمة، يصنع العطف، يغذي الأنفس بالرضا، ويسمو بالأرواح نحو السكينة والسعادة، الحب ترياق لآلام البشر، دواء شافٍ للمعاناة والهوان والخذلان، وشراع ومنارة للتائه وسط دروب الحياة…‏

    مشاركة من دعا عدنان
  • ‏كانت وستظل دائمًا كلمة السر… هي الحب.‏

    ‫ ‏كان المُحرك لكل شيء، والفارق الكبير الذي يمكنني ملاحظته بيننا وبينهم هو الحب…‏

    مشاركة من دعا عدنان
  • ‫ ‏فما ضير الرميم من نخر الدهور في أُضلُعه…‏

    ‫ ‏وما مغنمهُ إذا انبثقت الرياحين من ثرى جنباته!‏

    مشاركة من Tayseer Soliman
  • ‏- الخيال؟ ماذا يعني هذا؟‏

    ‫ ‏- القدرة على التخيل، مفتاح الإبداع عند البشر.‏

    مشاركة من دعا عدنان
  • الحيوانات لم ترتكب يومًا ما أي شيء مما ارتكبه الآدميون من وحشية يا نور.‏

    مشاركة من N O_ N A
  • لم نُخلق في الحياة لننتظر النهاية فحسب، وجودنا بها ليس مصادفة، نولد ونكبر ونموت، لكننا نعيش الرحلة كلها لنترك بها أثرًا يجعل لوجودنا معنى، ويرشد من يعيشها بعدنا، كل يوم جديد فيها هو منحة جديدة لنا

    مشاركة من Sama Riad
  • أن الحياة تولد من رحم الموت!‏

    مشاركة من Sama Riad
المؤلف
كل المؤلفون