❞ في القراءة شفاء أو محاولة. ❝
الغواص: أبو حامد الغزالي > اقتباسات من رواية الغواص: أبو حامد الغزالي
اقتباسات من رواية الغواص: أبو حامد الغزالي
اقتباسات ومقتطفات من رواية الغواص: أبو حامد الغزالي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الغواص: أبو حامد الغزالي
اقتباسات
-
ردد كلمات بقلبه: «لا يتصور محبة إلا بعد معرفة وإدراك، وكل ما في إدراكه لذة وراحة، فهو محبوب عند المدرِك، والقلب أشد إدراكًا من العين».
مشاركة من Dalia Kabadaya -
«اشتغلتم بتقويم الظاهر فخِفتم الأسد، واشتغلنا بتقويم البواطن فخافنا الأسد».
مشاركة من Dalia Kabadaya -
«الناس أعداء ما جهلوا»
الغزالي
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
أفقد كل يوم قلبي في مكان مختلف.
مشاركة من ولاء محمد راشد -
ليس لدينا سوى ما نملك، ونحن لا نملك شيئًا، الملك يملك كل شيء.
مشاركة من ولاء محمد راشد -
يريد أن يبني المسلك للسائل وينشر النور ليتيسر الوصول. لم يعد مدافعًا اليوم، بل يهجم ويقتحم كل اللجج بقلب مجازف وروح جَسُور. في الماضي ظن أنه يريد الوصول إلى المنصب ليحمي البشر أجمعين، وضع على عاتقه حمل السفينة وهو يريد إرضاء غروره. كم وكم؟ كم رجلًا رآه ناقصًا أمامه مهزومًا قبيحًا؟ وكم مرة وجد لنفسه فضلًا على غيره؟ في الماضي قل صبره مع الحماقة والجهل. اليوم يكلم كل إنسان على قدر عقله. من يريد دليلًا على المعاملة وتفاصيل الحياة سيجد في (الإحياء) غايته. ومن يؤمن إيمان العوام المبني على تقليد الآباء والقرية والحكام سيجد في كتابه غايته.
مشاركة من إبراهيم عادل -
❞ نحيا كأن الدنيا لا تسع لطمعنا، ثم نموت فلا يتسع لنا سوى ذراع للدفن. ❝
مشاركة من Wala Abdullah -
❞ بدت الدنيا حلمًا، والآخرة يقظة، والمتوسط بينهما الموت، ونحن في أضغاث أحلام والسلام. ❝
مشاركة من Wala Abdullah