«فإن من ترك الدنيا وظن أنه ترك شيئًا، فقد عظَّم الدنيا؛ إذ الدنيا عند ذوي البصائر لا شيء».
الغواص: أبو حامد الغزالي > اقتباسات من رواية الغواص: أبو حامد الغزالي
اقتباسات من رواية الغواص: أبو حامد الغزالي
اقتباسات ومقتطفات من رواية الغواص: أبو حامد الغزالي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الغواص: أبو حامد الغزالي
اقتباسات
-
كل العداوات قد ترجى سلامتها
إلا عداوة من عاداك من حسدِ
مشاركة من Dalia Kabadaya -
ما الزواج بالنسبة إليك؟
-به مذاق الجنة لو كان من امرأة صالحة. فما ندركه من سعادة في الدنيا يشجعنا على العمل من أجل الآخرة.
مشاركة من Dalia Kabadaya -
وكنت في ذلك الزمان أنشر العلم الذي به يكتسب الجاه للجاه، (…) وأنا الآن أدعو إلى نشر العلم الذي به يُترك الجاه».
مشاركة من Dalia Kabadaya -
قال أرسلان: أنت تقول: «القوي الشجاع من قهر نفسه، لا من صرع غيره».
مشاركة من Dalia Kabadaya -
«تعب كل أحد بقدر حرصه، وفقره بقدر طمعه، وراحته بحسب تسليمه، وغناه نظير قناعته».
مشاركة من Dalia Kabadaya -
ولكن الإدراك غير الشعور. أن تعرف أنك ستقابل الملك شيء، وأن تدخل عليه شيء آخر. أن تدرك أن الفراق مكتوب لا محالة شيء، وأن تفارق شيء آخر. المعرفة لا تأتي إلا بعد وقوع الفعل.
مشاركة من Dalia Kabadaya -
-نحن في سفر، وللوصول لا بد من تهيئة الطريق والانتفاع بالزاد. الزاد في السفر ليس الغاية، بل الوسيلة للوصول. والدنيا سفر غايته الوصول. من يعرف كيف يعيشها ويستمتع بنعيم تركها، يرتق إلى المنزل الأعلى. ومن لم يُدرك أي لذة فيها فكيف له أن يحلم بلذة في آخرة؟
مشاركة من Dalia Kabadaya -
«وأنا أعلم أني وإن رجعت إلى نشر العلم..فما رجعت، فإن الرجوع عود إلى ما كان، وكنت في ذلك الزمان أنشر العلم الذي به يكتسب الجاه للجاه، وأنا الآن أدعو إلى نشر العلم الذي به يترك الجاه، وإنما أبغي أن أصلح نفسي وغيري».
الغزالي
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
«أعلم أن الرضا ثمرة من ثمار المحبة، وهو من أعلى مقامات المقربين».
الغزالي
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
التقت أعينهما، قرأ الأخ قلب أخيه، ثم استلقيا على الرمال، ووجهاهما في اتجاه النجوم، يحدقان فيها، ثم يغمضان أعينهما، ويمسك الأخ بيد أخيه. كانا وسط الصحراء مثل شعاعين من الشمس، يلتقي الرأسان ويبتعد الجسدان، كنور الشمس المنتشر. حينها يسبح العقل خارج هذه الأرض، ويسبح معه الجسد، يطوفان مع الخيال، ولا يغرقان قط، فهذا بحر بلا أمواج ولا دوامات. قال أحمد بعد حين: محمد، هل التقيت بالسحاب والنجوم؟
فهمس: دومًا أفعل.
مشاركة من [email protected] -
«والشوق وإن كان ألمًا ففيه نوع لذة إذا انضاف إليه رجاء الوصال، فإن الرجاء لذيذ، واليأس مؤلم، وقوة لذة الرجاء بحسب قوة الشوق».
مشاركة من Dalia Kabadaya -
أحيانًا نحتاج إلى بعض الضعف حتى نصبح أقوى، وإلى بعض الهزيمة حتى نتمكن من النصر،
مشاركة من Abdelrahman Elmadboh