«سأراكِ غدًا، تمام؟» سأل بصوت دافئ مثل كوب شاي الزهورات. لم يَعُد هناك لون وردي على خدَّيه الآن، فقط هدوء واسع وكأننا لسنا في وقت ضائع، ولكن لدينا أبدية ممتدَّة أمامنا. «نعم، بالتأكيد» أجبتُ مبتسمة.
بينما تنمو أشجار الليمون > اقتباسات من رواية بينما تنمو أشجار الليمون
اقتباسات من رواية بينما تنمو أشجار الليمون
اقتباسات ومقتطفات من رواية بينما تنمو أشجار الليمون أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
بينما تنمو أشجار الليمون
اقتباسات
-
مشاركة من Rehab Magdi
-
«أنا سأموت؟» يسأل، ولا أرى أي خوف. هل يعرف جميع الأطفال البالغين من العمر ست سنوات ما هو الموت؟ أم أنها معرفة يحملها أطفال الحرب فقط؟
مشاركة من يارا عبدالله -
«نحن نحارب بينما نحن لا نزال هنا، سلامة، لأن هذه بلادنا. هذه أرض والدك وجدِّك قبله. تاريخك محفور في هذا التراب. لا يوجد بلد في العالم يحبك كما يفعل بلدك»
مشاركة من يارا عبدالله -
كفاح ماذا؟ سنكون محظوظين إذا كان أسوأ ما يحدث لنا هنا هو الموت، وتعلمين ذلك! إمَّا أن يعتقلنا الجيش أو أن تقتلنا قنبلة
مشاركة من يارا عبدالله -
«طنط، لا تبكي، عندما أذهب إلى الجنة، سأخبر اللـه بكل شيء»،
مشاركة من 김레와kim rewa -
في كل مرة أقوم بخياطة جرح شخص وأخفِّف آلامه -حتى لو كان مؤقتًا- أشعر وكأنني فعلت شيئًا ما. إن هؤلاء الأشخاص ليسوا أرقامًا. لديهم حياة وأحباء، وربما ساعدتهم في الاتجاه الصحيح. إذا كان هناك شيء واحد يخاف منه الناس، فهو أن يكونوا منسيين. إنه خوف غير عقلاني، ألا تعتقد ذلك؟
مشاركة من maryam