عمة آل مشرق > اقتباسات من رواية عمة آل مشرق

اقتباسات من رواية عمة آل مشرق

اقتباسات ومقتطفات من رواية عمة آل مشرق أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

عمة آل مشرق - أميمة الخميس
تحميل الكتاب

عمة آل مشرق

تأليف (تأليف) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ ”لا توجد في هذا العالم حكاية أصلية حقيقية أبداً، كل حكاية تخضع لوعي السارد، والحمولة المعرفية لدى المتلقي، هي التي تحدد الحقيقة وطبيعتها“. ❝

    مشاركة من Reema Abdullah
  • ❞ وكما يقولون: النخيل هو سيد الأشجار وأقربها للكرامة الإنسانية، ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ في الأفلام عادة تتكئ الكثير من تفاصيل الفيلم وعوامل الجذب على المرور بالأماكن القديمة، سيكولوجية الأماكن القديمة وشجن الذاكرة، تضمن لك نسبة 20% من ذاكرة الجمهور ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ زاحمته منذ البداية، عندما دخلت للفريق بطريقة درامية كحفيدة للجازي! قرأت مسوّدات السيناريو، واطّلعت على السياق العام، وراسلت آن، قبل أن تقول إن الجازي هي إحدى جداتها الأركيتايب، وفي حقيبتها باقة من حكايات الجدات، المغلفة بشجن وشغف القديم إذا أحبوا ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ باتت تبتهج بغيابه، واختلائها بصمت المنزل، وتستعيد طفولتها عندما كانت تلعب مع النوافذ لعبة الغميضة، فتتخيل في ذهنها شيئاً، فتجلبه النافذة: عصفوراً، سحابةً، ونثار ورقِ وردٍ منفرط، وأحياناً سحلية، تحدثها الأبواب وصنابير المياه داخل الجدران، تأخذ في الهمس، وأحيانا الغناء، ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ ”لم يفطن أن منازلنا تشبهنا، ستكون لك الحفاوة كلها، والضيافة المرصوفة بأواني كريستال وشوكولاتة بلجيكية، والعشاء الفاخر… لكن ستبقى في الردهات الخارجية، لن تستطيع الدخول إلى أعماق المنزل. ما زال الصحراوي المستريب من الغرباء كامناً في أعماقنا“. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ هز فريدريك رأسه بامتعاض واستخفاف كعادته وقال: ”توظيف اصطفاف الأرفف بالأحذية كعلامة ثراء، يبدو مستهلكاً للغاية منذ زمن الفلبينية أميلدا ماركوس“. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ هز فريدريك رأسه بامتعاض واستخفاف كعادته وقال: ”توظيف اصطفاف الأرفف بالأحذية كعلامة ثراء، يبدو مستهلكاً للغاية منذ زمن الفلبينية أميلدا ماركوس“. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ من ثم أردف بالإنكليزية: ”هذا هو الاستشراق بالتحديد، غرباء خارج الثقافة مهما درسوا الثقافة وعاشوا داخلها“، وبتنهد يقول: ”يظلون غرباء“. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ هل عليَّ أن أقدم مفهوماً واضحاً كالأفلام التعليمية، ليتخلله بعض الصمت والغموض، فأنت في صحراء، وكما يضع الكاتب بعض النقاط على السطر، يظنها البعض خالية من المعنى، في حين هي تحمل المعنى كله، أحتاج بعض الصمت هنا. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ قال فريدريك: ”أعتقد إلى الآن أن إحدى أشهر اللقطات البعيدة، هي لقطة المخرج الإنكليزي دايفيد لين، عند ظهور عمر الشريف من أفق صحراوي من عمق الكادر، وحيداً سرابياً، أمام هيمنة وتغول الأفق الصحراوي، الصورة هنا اختصرت نصف صفحة من الثرثرة ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ طلبت مصففة الشعر ثمنا باهظاً، رفضت أم عزيزة أن تدفعه لها، فما كان من المصففة إلا أن أحضرت دلو ماء، وهددت بأنها ستدلقه فوق رأس عزيزة، قبل أن تتدخل النساء اللواتي في الصالون ويسوين المشكلة، وتدفع أم عزيزة المطلوب ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ عزيزة دوماً تخشى أميركا، تشعر أنها فك واسع سيلتهمها، والسرعة التي تسير بها السيارات في الطرق السريعة تجعل قلبها يرتعد، لكن وهي بجوار عبد القادر في السيارة، تشعر أن السيارة تشبهه وتشبه حياتها معه، مركبة قوية متينة لا تخذلك ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ لم يعلم حينها أن قصص الأسلاف لا تفنى، وإن حسب أنها اندثرت؛ تظل تحوم في فضائنا وفوق رؤوسنا، إلى أن تجد ثقباً تنسرب منه، باحثة عن لسان تتحدث عبره، أو سطور تنسكب فوقها، أو شاشة تبرق فوقها. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ يخبره السيد ميلر: ”إنّ التطور في تعلم اللغة يتصعد فجأة على نحو مدهش، فقد تظل شهوراً تشعر أن اللغة مستعصية ومستحيلة، لكن فجأةً تحدث لك قفزةٌ مفاجِئة، فتجد نفسك قد انطلقْتَ في الحديث والفهم“. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ كنا نتاجر مع جيراننا ولم يضرنا شيء، ونردد كلما عضتنا سعلوة الجوع: ’الشام شامك، ليامن الدهر ضامك، والهند هندك إذا قل ما عندك، وسدير سديرك لي ضاق صديرك‘“. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ فعندما تبتاع أبلا عزيزة خلسة ثوب غوتشي باثني عشر ألف ريال، وتقوم خبيرة تجميل بطلاء وجهها بالمكياج، كان يطيش صوابه لأربعة آلاف دولار تهدر على ثوب سترتديه مرة واحدة، بينما يرى زينتها وأصباغها عجيبة منفرة، شوهت جمالها ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ عبد القادر المشرق، قدمه اليمنى في الشح والتقشف، ومصروفه اليوم أربعة قروش ثمن قارورة البيبسي للفسحة، والقدم اليسرى خطت، لتتحول فيها بطاقة الفيزا إلى مصباح، يستجلب العالم بين يديه. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ سبعة أعوام عجاف، من عام 1955–1961، وتلتها طفرات اقتصادية هائلة، كان الناس فيها يبحثون عن جوعى يرغبون في صحون الخراف بعد الولائم… فلا يجدون، فينثرونها في الصحراء، وعلى الجبال للطيور والسباع. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ كان أول شيء بحث عنه عبد المحسن عندما عاد للرياض، ومر بنخلهم، حاول إصلاحه، لكن الصنايعي البخاري في شارع الثميري، الذي كان يملك دكاناً يصلح فيه كل شيء، من الساعة إلى الراديو، أخذ يسخر منه، ويهز رأسه ويغالب ضحكته ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
1 2
المؤلف
كل المؤلفون