اقتباسات من رواية النزيل الغامض

«نحن نخطئ جميعًا. المهم، هو ما نفعله بعد ذلك».

«قدَم تلو أخرى. هذه هي الطريقة الوحيدة للوصول إلى أي مكان في الحياة».

، كانت هكذا دائمًا؛ دائمًا تعثر على سبيل لإذكاء الأمل. وما الأمل؟ ما الأمل إن لم يكن قرارًا ببث النور في الظلمة؟

كانت جدتي تقول: لا معنى لمجادلة الحمقى!

العجائب تحدث دائمًا، يا مولي.

‫ ما لا يقتلك يجعلك أقوى.

‫ يأتي الخير إلى من يصبر وينتظر.

القصص وسيلة للسير مسافة في حذاء شخص آخر.

في الحياة لحظات زلزالية تغيّر كل شيء وتقسم كل شيء وترسم في الزمن خطًا واضحًا بين ما قبل وما بعد.

الغضب لا يحل شيئًا. والأمور الحسنة تأتي إلى من ينتظرون.

«لا تحكمي على إنسان قبل أن تسيري بحذائه مِيلًا كاملًا!

لكن جدّتي كانت تقول دائمًا، عندما يكون الحب أعمى، يصير الضفدع أميرًا.

إن للأسرار طريقتها في معاقبة من يخفونها».

مهما كان المرء حذرًا هذه الأيام، فهو لا يستطيع أن يكون حذرًا بما يكفي. ثمة مجرمون في كل مكان».

يستطيع المرء أن يقاتل الوحوش التي يراها؛ أو يستطيع أن يفر منها. لكن، كيف الفرار من وحوش غير مرئية؟

وأن للأقدار أحيانًا أسلوبها الغامض في إحقاق ما هو مُستحَق.

افعلْ أمرًا حسنًا من أجل من هو في حاجة إليه!… هكذا علمتني جدتي.

خطوة بعد خطوة. هذه هي الطريقة الوحيدة للوصول إلى أي شيء في الحياة.

الناس لغز لا سبيل إلى حلّه أبدًا.

‫ اللهم امنحني سكينة لأتقبل ما لا أستطيع تغييره، وامنحني شجاعة لتغيير ما أستطيع تغييره، وامنحني حكمة التمييز بين هذا وذاك.

فإن الكدمات تزول مع الزمن. أما الكلمات فتظل باقية… تظل باقية لسعتها، وصْمَتُها. حتى هذا اليوم

«عندما تطرق الفرصة الباب، عليك أن تفتحيه أمامها. سنلغي رحلتنا ونذهب في وقت آخر».