اقتباسات من كتاب تحية إلى الذات : تحكّم في حياتك بعادة واحدة بسيطة

❞ لا يوجد وقت مِثالي أو خطة مِثالية أو لحظة مِثالية. لا يوجد سوى اللحظة الحالية، والآن هو الوقت المناسب ❝

❞ اقبل نفسَك بصفتها أفضل شريك لك في الحياة ❝

❞ لدى الصوت السلبي بداخلك نقطة ضَعف واحدة: إنه يكره أن يقاطعه أحد ويطلب منه أن يخرس. ❝

❞ اطرد المتنمِّر الذي يعيش داخل دماغك. ❝

❞ علاقتك مع نفسك قد تحرِّرك أو تُبقيك عالقًا في سجنك. ❝

❞ لا تُؤدِّ تلك التحية على عُجالة، بل استمتع بها؛ فهذه اللحظة هي لك أنت وحدك. ❝

❞ حالما ترفع يدَك كي تصافح نفسك، ينقلب مزاجك لا شعوريًّا من السلبية إلى الإيجابية، ويسكت الناقد الذي يسكن رأسك. ❝

❞ في كل يوم رفعت فيه يدي تحيةً لانعكاسي في المرآة زاد ارتباطي بذاتي قوَّةً. ❝

❞ تخيَّل فحسب أن تصير أنت أكبر مشجِّعيك. ❝

❞ عندما تتغير الأمور التي تعتبرها مهمة، تتغير نظرتك إلى العالَم وإلى نفسك أيضًا. ❝

❞ الحياة قد تكون قاسية وظالمة في بعض الأحيان. وسواء كانت المشكلات التي تواجهها من النوع المزعج حقًّا أو من النوع الذي يحطم المعنويات ويسحق الروح، فهي تظل مشكلات حقيقية تَعوق مسارك. لا أحد يعرف ما تشعر به أو يفهم وضعك ❝

❞ أنت تستحقُّ الاحتفاء الآن، لا بعد عام، أو عندما تَحُوز على تلك الترقية في العمل، أو تفقد ذلك الوزن الزائد، أو تحقّق ذلك الهدف. أنت تستحق التشجيع في حالتك الراهنة، وفي المكان الذي أنت فيه الآن، بدءًا من اليوم. ❝

❞ عندما أفكر في القوة الاستثنائية التي تتمتع بها مصافَحة غريب لك عاليًا بالكف، يسهل عليَّ عقد مقارَنات بين عيش الحياة وركض ماراثون. كِلاهما طويل ومُرضٍ، صعب ومؤلم في بعض الأوقات. تخيَّل أن يصير في وسعك الاستفادة من طاقة المصافَحة العالية ❝