القلق ليس خطأك، ولكنه مسئوليتك.
قوة الأفكار الهادئة > اقتباسات من كتاب قوة الأفكار الهادئة
اقتباسات من كتاب قوة الأفكار الهادئة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب قوة الأفكار الهادئة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
قوة الأفكار الهادئة
اقتباسات
-
مشاركة من [email protected]
-
❞ لن يمنحك أي قدر من الاجترار أي سيطرة على موقف أكثر من سيطرتك الطبيعية عليه. إنه يعطيك فقط الوَهْمَ بأنك مسيطر، ويسبب لك قدرًا كبيرًا من القلق. ❝
مشاركة من Rana Samir -
أن مجرد تجاهل مشاعرك الحقيقية لا يحقق تقدمًا يُذكر في التخلص منها. لذلك، الشخص البارع في تنظيم العواطف ليس الذي يشعر بقدر بسيط أو أقل حدة من العواطف، بل الذي يتحكم في عواطفه بدلًا من أن تتحكم هي فيه.
مشاركة من [email protected] -
العواطف- بما فيها السلبية- ليست غلطة أو مشكلة، وإنما هي جزء طبيعي وعادي من الحياة،
مشاركة من [email protected] -
وعندما أدركتُ أنني أسيطر على حياتي، وأن لديّ رأيًا في الطريقة التي تسير بها، أحسستُ أنني قادر على أن أكون أفضل.
مشاركة من [email protected] -
ولكن اليوم يمكنني أن أقول بصدق: إنني تعلمت ألا أسمح للقلق بأن يسيطر عليّ، وكانت أولى خطوات التعافي بالنسبة إليَّ هي التخلي عن عادة النقد الذاتي، أو اللوم الذاتي، أو الشعور بالخجل من مشاعري.
مشاركة من [email protected] -
عندما يقتحم القلق حياتك، تشعر أحيانًا وكأن الحياة تحولت إلى كابوس تراه وأنت مستيقظ، وكأن ستارًا من السلبية يغطي كل ما تفكر فيه، وتشعر به، وتفعله وقد تشعر أن الحياة صارت مكانًا ضيقًا خانقًا مع تزايد القيود التي تكبل حياتك،
مشاركة من [email protected] -
❞ تخيَّل شخصًا ينشد الكمال لا يفارقه التوتر؛ لأنه غير قادر أبدًا على الوفاء بالمعايير العالية التي وضعها لنفسه. وأفضل نهج للتعامل مع هذا الموقف ليس بأن يجد طريقة لكي يكون سوبرمان، ولكن بأن يخفض توقعاته عوضًا عن ذلك حتى تكون ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم -
❞ لأنهم يرون أن من الأنانية أن تجلس «دون أن تفعل شيئًا» في حين أن هناك عملًا حقيقيًّا يجب إنجازه. وعندما تنتهي من قراءة هذا الكتاب، نرجو أن تدرك أن التأمل هو أحد الطرق القيِّمة لقضاء الوقت، وأنه بدلًا من اعتباره ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم -
❞ وانتشرت خرافات كثيرة حول ما يمكن أن يعتبر تأملًا. بداية لا تصدق أن عليك أن ترتدي ملابس معينة، أو تشعل بخورًا، أو تجلس على مخدة خاصة، أو تستمع إلى أصوات حيتان في الخلفية. الشيء الوحيد المطلوب منك هو أن تجلس ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم -
❞ وعندما نتوقف عن محاولة السيطرة على العالم المحيط بنا، فإننا نحرر بذلك أنفسنا، ونعطي العالم الحرية ليُشبع رغباتنا ونضع حدًّا لقدرته على تدميرنا. وإذا سمحنا للتخلي عن التعلق بدخول حياتنا، فسنسمح للسعادة بأن تدخل حياتنا أيضًا ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم -
❞ وبينما قد يختار كثيرون أن يركزوا على تجنب الانزعاج العاطفي أو ترتيب حيواتهم على نحو لا يضطرهم للمعاناة منه، فالشخص المرن حقًّا يثق في قدرته ليس فقط على مواجهة الضيق والنجاة منه، ولكن أيضًا على الازدهار بعده. وأهم شيء هو ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم -
يمنحنا العالم كل صباح صفحة بيضاء، أنت الكاتب والمحرر الوحيد لما يُكتب على تلك الصفحة. وكما يرى بعض الأشخاص في النهاية الجانب المشرق من الأشياء، ينجرف آخرون وراء العواطف بسبب أقل تلميح ينبئ بحلول الظلام، فأيهما ستكون؟
مشاركة من Wael Talkhan -
اقبَل كل لحظة كما هي بالضبط. ولا تقارنها بلحظات أخرى أو تحاول أن تحولها إلى ماضٍ، فالماضي قد زال. ولا تحاول أن تمدد اللحظة حتى تتحول إلى شيء آخر يستمر إلى الأبد؛ لأن هذا لن يحدث. استوعِب اللحظة استيعابًا كاملًا واستمتِع بها لأنها ستزول.
مشاركة من Wael Talkhan -
تذكَّر أن المسامحة شيء تفعله لنفسك لا للشخص الآخر. فعندما تسامح، تحرِّر نفسَك من التوتر وطاقة الاستياء ولوم الشخص الآخر.
مشاركة من ahmed naiem -
بطوق واستمر في سحبه إلى الحاضر. هذا أسهل شيء يمكنك أن تفعله إذا استخدمت حواسك الخمس كلها لتثبت قدميك في اللحظة الحالية الحقيقية. تأمَّل بيئتك لترى إن كنت تستطيع أن تسمي ثلاثة أشياء تراها، أو ثلاثة أصوات تسمعها، أو ثلاث روائح تشمها، وهكذا.
مشاركة من ahmed naiem -
ولا يعني تأجيل التفكير في الهموم أنك ستستأصل تمامًا كل الهموم (نعم، كلنا لدينا هموم، حتى الأشخاص غير القلقين)، ولكنه يعني ببساطة أنك ستضع الهموم في مكانها الصحيح. فبدلًا من أن تنتبه على الفور لكل فكرة قلقة تطرأ على بالك، تجعلها تنتظر. فأنت المسئول عن المكان الذي يذهب إليه إدراكك الواعي، وأنت لا تسمح لأي شيء بأن يلهيك أو يقطع تركيزك.
مشاركة من ahmed naiem -
واجِه الموقف الذي تحاول تجنبه، وعدِّله حتى تقلل من تأثيره فيك. وتذكَّر أنك تعدل الموقف كي تعزل عواطفك من خلال تغيير شروط النجاح، وأنك تغير توقعاتك إلى شيء أكثر واقعية لا يمهد الطريق للفش
مشاركة من ahmed naiem
السابق | 1 | التالي |