محبة بعد أخرى، إنما كنتُ أدرب قلبي ليُغني لك.
أحمد الخميسي
حفيف صندل
نبذة عن الرواية
" تمثل قصص أحمد الخميسي نماذج عالية لقدرات كاتب من كتاب القصة العربية الكبار، فهو كاتب يمنح نماذجه القصصية شمول الرؤية ، التي تمزج ـ برهافة ورصانة معاـ بين الإنساني الخاص والوطني العام ، إنه كاتب كبير ينهض على روح متعفف، وثقافة واسعة عميقة تنطلق من المحلي إلى العالمي، ودراية نادرة بأرفع نماذج الأدب الإنساني".عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 121 صفحة
- [ردمك 13] 9789778202236
- كيان للنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
أسمـــا
مجموعة قصصية جد رائعة وممتعة،يأسرني الكاتب الذي يفاجؤني بتعابيره وتشبيهاته الخاصة،تلك التي تدفعني إلى التفكير في الطريقة التي اتبعها لخلق وتنسيق جمالياته،وتحثني على قراءتها مرارا وتكرارا والوقوف عند عتبتها بدهشة ولذاذة نفس قراءتها الأولى،لقد كان قلم المبدع أحمد الخميسي اكتشافا ثريا لهذا العام وعلى الأكيد أني سأزور كتاباته الباقية بشوق وحماسة متأججة.
❞ كنت من قبل أعرف المعادن التي خُلق منها الحب. العشق من ياقوت القلب. الشوق من فضة الخيال. القبلة من ذهب مُشتعل. قلق الانتظار من النحاس. ولم أكن أدري مما خلق الصمت بين المُحبين؟ حتى هبط الصقيع وتجمَّدت الأغاني في حلوق الطير فعرفتُ أن الصمت خلق من الحديد. كم خمشَتْه يداي ونزفت فوقه وبقِيَ موحشًا ثقيلًا، يفوح الزهر من تحته بآخِر وأجمل أنفاسه ❝
-
Mahi Elmasry
مجموعة قصصية متنوعة تضم أنواع مختلفة من الكتابة. تنوع طول القصة ما بين عدة اسطر و عدة صفحات و هو ما يدل على موهبة الكاتب و براعته في استخدام اللغة. اول قراءاتي لأحمد الخميسي و لن تكون الأخيرة.