السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا > اقتباسات من كتاب السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا

اقتباسات من كتاب السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا

اقتباسات ومقتطفات من كتاب السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا - محمد علي, معتز أبو طالب
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ عزيزي، في المرة القادمة التي تقف فيها للصلاة، أغمض عينيك للحظة قبل أن تبدأ، وتخيل الجنة والنار، وتذكر أن كل حركة وكل كلمة لها وزنها في ميزان أعمالك. افتح قلبك لهذا المشهد، ودعه يهز كيانك، ومن ثم ابدأ صلاتك بقلب ❝

    مشاركة من حنان
  • ❞ واعلم أن كل آية تقرؤها هي حبل متين تتمسك به في بحر هذه الدنيا الهائج. فلتجعل القرآن رفيقك في سفرك إلى الآخرة، ولتكن آياته خريطتك ودليلك. ❝

    مشاركة من حنان
  • ❞ لتكن نفسك في كل سجدة كأنها تلامس أعتاب الجنة، وفي كل رفعة من الركوع كأنك تستشرف نظرة رحمة من رب رحيم. وفي كل تسليمة، تقر بها أن الله هو الملاذ الأخير والمستقر الدائم. ❝

    مشاركة من حنان
  • ❞ عند الركوع، دع عمودك الفقري ينحني بتواضع، وكأنك تضع كل كبرياء وثقل الحياة على الأرض أمام عظمة خالقك. واجعل من سجودك موطن سر، حيث يلتقي جبينك بالأرض وترتفع روحك إلى السماوات. في تلك اللحظة، فلتكن دعواتك صادقة، وسكب دموعك إن ❝

    مشاركة من حنان
  • ❞ أن كل كلمة تنطق بها هي جسر يربط بينك وبين السماء. «سبحان ربي العظيم» في ركوعك، تتعهد بها عظمة الله وتعلن تنزيهه. و»سبحان ربي الأعلى» في سجودك، تقر بها أنه لا شيء أعلى من الله، لا هم ولا حزن يعلو ❝

    مشاركة من حنان
  • ❞ دع الصلاة تصبح معراجك اليومي، وسفينتك في بحر الحياة العاتي، ولتكن معانيها بوصلتك نحو شاطئ الأمان. ❝

    مشاركة من حنان
  • ❞ إنها تذكرة أن الحياة أكبر من مجرد مساعي مادية، وأن هناك جوهرًا روحيًا يجب ألا نغفل عنه. لتكن كل صلاة رحلة نحو الداخل، نستكشف فيها أعماق أنفسنا ونصلح ما تسولت به الأيام. لنجعل من الخشوع جسرًا نعبر به نحو ضفاف ❝

    مشاركة من حنان
  • ❞ إنها تذكرة أن الحياة أكبر من مجرد مساعي مادية، وأن هناك جوهرًا روحيًا يجب ألا نغفل عنه. لتكن كل صلاة رحلة نحو الداخل، نستكشف فيها أعماق أنفسنا ونصلح ما تسولت به الأيام. لنجعل من الخشوع جسرًا نعبر به نحو ضفاف ❝

    مشاركة من حنان
  • ❞ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ» (المؤمنون 1-2). فالخشوع هو إحدى علامات الفلاح والسعادة. ❝

    مشاركة من حنان
  • ❞ كثيرًا ما يشعر المصلي الغافل بأنه قد أدير ظهره لبحر من النور، فهو يقف على الشاطئ لكنه لا يغتسل بأشعة الشمس الدافئة. ❝

    مشاركة من حنان
  • ❞ فمع كل تكبيرة افتتاحية، يعلن العبد انفصاله عن قيود الدنيا، متجردًا من كل شاغل سوى الخشوع لله. يتردد صدى «الله أكبر» في أرجاء الوجود، مذكّرًا أن الله أكبر من كل شيء، أكبر من الهموم والأحزان، أكبر من الآمال والأحلام. ❝

    مشاركة من حنان
  • ❞ الصلاة، إذًا، ليست مجرد طقوس؛ بل هي عبور من الفاني إلى الباقي، من الأرضي إلى السماوي. ❝

    مشاركة من حنان
  • ❞ فلتكن الصلاة ملاذنا الأمين، وجنتنا في الدنيا، وقبلتنا الروحية التي نتجه إليها في كل لحظة ضعف أو قوة، فرح أو حزن. لتكن الصلاة بابنا الذي نطرقه إلى الله، والطريق الذي نسلكه لنلقاه. ولنتذكر دومًا، أن السجدة الأخيرة قد تكون بداية ❝

    مشاركة من حنان
  • ❞ وما أدراك ما السجدة الأخيرة؟ هي تلك اللحظة التي يلتمس فيها العبد رحمة ربه، وهو يضع جبينه على التراب، متضرعًا إلى الواحد القهار. إنها اللحظة التي يتسامى فيها عن كل ما هو أرضي ليعانق السماء، داعيًا ربه أن يتقبل منه، ❝

    مشاركة من حنان
  • ❞ إن الصلاة مدرسة تعلمنا الصبر والتواضع والخشوع، تذكرنا أن كل لحظة في الحياة يمكن أن تكون وقفة مع الذات ومع الله. ومع كل صلاة يجب أن نسعى لأن نكون أفضل، لأن نصلح ما بأنفسنا وما حولنا. فلنجعل من صلواتنا جسورًا ❝

    مشاركة من حنان
  • إن الصلاة مدرسة تعلمنا الصبر والتواضع والخشوع، تذكرنا أن كل لحظة في الحياة يمكن أن تكون وقفة مع الذات ومع الله. ومع كل صلاة يجب أن نسعى لأن نكون أفضل، لأن نصلح ما بأنفسنا وما حولنا. فلنجعل من صلواتنا جسورًا تربطنا بالسماء، ولنحمل معنى الصلاة في حياتنا اليومية. لتكن كلماتنا وأفعالنا انعكاسًا للتوجهات التي نتبناها في صلواتنا، ولتكن قلوبنا دائمًا متوجهة نحو الخير والحق والجمال الذي يرضاه الله.

    مشاركة من حنان
  • صلاتك هي كنزك الثمين، هي الوقت الذي تستطيع فيه أن تكون حقًا مع نفسك ومع الله. فلا تدع الحياة تأخذك بعيدًا عن هذه اللحظات. كل صلاة هي فرصة لك أن تكون أفضل، وأن تشعر بالراحة والطمأنينة. الصلاة هي وصلة بينك وبين الله، هي لقاءك مع الخالق ومصدر الراحة والقوة. في كل صلاة، تجد الهدوء والسكينة والتأمل. تشعر بأنك في حضن الله، محاطًا برحمته وحبه. لذا، لا تفوت هذه اللحظات الثمينة.

    مشاركة من حنان
  • ❞ لذا يا عزيزي، عندما تقف في صلاتك المقبلة وتجد نفسك تائهًا، تذكر أن لكل ضيق فرجًا ولكل صعوبة مخرجًا. فقط ثابر واستمر، واعلم أن الله مع الصابرين. اصبر وتجاوز هذا الصراع، وسوف تجد في نهاية المطاف، أن الراحة الحقيقية تكمن ❝

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • ‫ الصلاة في الإسلام ليست مجرد عبادة، بل هي تجسيد للعلاقة بين العبد وربه. هي الصلة التي لا تنقطع والحبل الذي لا يتسع. من خلال الصلاة، نتعلم كيف نعيش بتوازن وسلام في داخلنا ومع الآخرين، كيف نجد الراحة في الركوع، والطمأنينة في السجود.

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • الصلاة هي الراحة في عين العاصفة، النور في عمق الظلمة، والسكون وسط الفوضى

    مشاركة من toka soror