السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا > اقتباسات من كتاب السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا

اقتباسات من كتاب السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا

اقتباسات ومقتطفات من كتاب السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا - محمد علي, معتز أبو طالب
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ كل صلاة مؤداة بإخلاص هي سلم يرتقي بنا إلى مستويات أعلى من الوعي والتحلي بالأخلاق القويمة.

    ⁠ ومع كل فرصة ضائعة، تتراكم الأسئلة في النفس: ماذا لو كنتُ قد استغليت تلك اللحظات للصلاة؟ هل كانت حياتي ستأخذ منحىً آخر؟ هل كنت سأجد في نفسي قوة أكبر لمواجهة التحديات والمصاعب؟

    لكن الحقيقة العظمى هي أنه ما زالت هناك فرص أخرى، فالصلاة تظل تنادينا خمس مرات في اليوم، تذكرنا بأن الوقت لم يفت بعد لنستدرك ما فات، وأن الرحمن الرحيم يقبل التوبة ويغفر الزلل. ❝

    مشاركة من Asmaa Salem
  • ❞ تذكر دائمًا أنه مهما كانت الظروف، ومهما بدت الأوقات قاسية، فإن نافذة الدعاء في جنح الليل تظل مشرعة، تنتظر منك أن تطرقها بإخلاص ويقين. فلا تحرم نفسك من هذه المناجاة الخاصة، وتلك اللحظات النادرة من الانقطاع إلى الرحمن، التي تعيد ❝

    مشاركة من حنان
  • ❞ في زحمة الأيام وتقلبات الحياة، يبحث الإنسان عن ملاذ يأوي إليه، يجد فيه راحة قلبه وسكينة نفسه. لا شيء يعدل الصلاة في هذا المقام؛ فهي المعراج الروحي الذي يصعد به المؤمن إلى السماوات العلى، يلتقي فيها بربه، يخاطبه دون حجاب، ❝

    مشاركة من حنان
  • لا تفوت صلاتك، لأن في كل ركعة منها قصة، قصة عبادة وقرب، قصة توبة وأمل. في كل سجدة منها حكاية، حكاية ذل وخضوع للعزيز الحكيم. وفي كل تسبيحة رفعة، وفي كل دعاء تجديد لعهدك مع الله.

    مشاركة من حنان
  • ❞ الالتزام… كلمة تحمل في طياتها وعودًا وعهودًا، تتردد صداها في أعماق نفسك، وتتمثل في كل خطوة تتخذها. والصلاة يا عزيزي هي التعبير الأمثل عن الالتزام، فهي تحثك على الوفاء بوعدك للخالق، وتعزز فيك الشعور بالمسؤولية والانضباط ❝

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • الصلاة في الإسلام ليست مجرد عبادة، بل هي تجسيد للعلاقة بين العبد وربه. هي الصلة التي لا تنقطع والحبل الذي لا يتسع. من خلال الصلاة، نتعلم كيف نعيش بتوازن وسلام في داخلنا ومع الآخرين، كيف نجد الراحة في الركوع، والطمأنينة في السجود.

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • لو فاتتك صلاة، لا تحزن كثيرًا. الأهم هو أن تعود وتصلي مرة أخرى

    مشاركة من ساردونيا
  • الصلاة تمنحنا فرصة لنعيد تقييم أولوياتنا، لنتأمل في مسارنا،

    مشاركة من ساردونيا
  • أحيانًا الحياة تضغط علينا، نشعر بالغرق في بحر من القلق والتوتر. لكن ألم يقل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم: «وجُعِلَتْ قُرّةُ عيني في الصلاة»؟ تخيل أن الصلاة كانت مصدر الراحة والسرور لأشرف الخلق، فكيف بنا نحن؟ كيف لنا أن نحرم أنفسنا من هذه النعمة؟

    مشاركة من yasmin
  • قد تشعر أحيانًا بالوحدة، بأن لا أحد يفهمك أو يستمع إليك حقًا. في الصلاة، أنتَ لست وحيدًا أبدًا. تخيل السكينة التي تحل عليك وأنتَ تسجد، وكأنك تضع همومك كلها على الأرض وترفع يديك بعدها خفيفًا، مطمئن القلب.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • ❞ في كل مرة تشعر فيها بالضيق أو الوحشة، تذكر أن لك ركنًا خاصًا تقف فيه بين يدي الله، ترفع يديك بالدعاء وتسكب في سجودك كل همومك. فالصلاة هي ذلك الصديق الذي لا يُخيّب أبدًا، وهي السكينة التي تُحلق بك فوق ❝

    مشاركة من Khadija Mustafa
  • ويقول حبيبنا النبي «صلى الله عليه وسلم»: خمس قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك.» (الحديث رواه الحاكم في المستدرك وصححه الألباني).

    مشاركة من Amona Mohammed
  • ❞ وفي الوقت الذي تستسلم فيه لمجالسة الله، تجد أن المكافأة لا تقتصر على ما تشعر به من راحة، بل تمتد إلى كل من حولك. إن نورك ينعكس على وجوه من تحب، وسكينتك تمنحهم الطمأنينة، ودعاؤك يشملهم بالبركة. ❝

    مشاركة من حنان
  • ❞ تُعلمك الصلاة أن الحياة تتطلب منا أحيانًا قرارات عاجلة وأفعالًا تتسم بالجدية والحسم. كما تُعلمك أن الفرص تمر مر السحاب، وأن التأخير قد يعني ضياع اللحظات الثمينة، وتفويت الخير الكثير. فالسجدة الأخيرة لا تنتظر؛ فإن أجلتها، لربما فاتك القطار الذي ❝

    مشاركة من حنان
  • في كل صلاة، تُعاد صياغة شخصيتك، تُصقل بالصبر والمثابرة. كل تكبيرة تعلن بدء معركة جديدة ضد الشيطان الذي يتربص بك، وكل سجدة تمثل انتصارًا حقيقيًا على الأنا الجامحة. تعلم أن النصر الأعظم هو ما تحققه على نفسك، عندما تروضها لتتبع هدى الله وتجنب ما يغضبه.

    مشاركة من حنان
  • في هذا السكون الذي يسبق إشراق الشمس، يكمن السحر الذي يمكنك من الشعور بنبض الكون. أنتَ هناك، واقفًا في محراب العبادة، تُبادر اليوم بفعل يحتضن كل معاني الثقة والتفاؤل. ليس هناك ما يعكر صفو هذه اللحظة؛ فأنتَ تختار أن تتجرد من كل شيء إلا من إيمانك وأملك في يوم تملؤه البركة والنجاح.

    مشاركة من حنان
  • في عيون الأطفال، تجد الصلاة أروع تجلياتها، لأنها تأتي من قلب لم يتلوث بتعقيدات الحياة ومشاغلها، قلب ينبض بحب الوجود وعجائبه. وعندما يسجد الطفل، وجهه يلامس الأرض، يمكنك رؤية العجب في عينيه البريئتين، وكأنه يغوص في بحر من السر والوجدان. في هذه اللحظة، الطفل لا يسجد فقط بجسده الصغير بل بقلبه كله، منغمسًا في تجربة تفوق فهمه، ولكنه يحياها بكل جوارحه، يتشبث بأذيال الطهارة والنقاء.

    مشاركة من حنان
  • وعندما يسجد الطفل، وجهه يلامس الأرض، يمكنك رؤية العجب في عينيه عندما يرفع رأسه. هناك لحظة من الصمت، لحظة تعكس التواضع الحقيقي والخضوع الطفولي. هو لا يفهم بعد كل الأبعاد الروحية للصلاة، لكنه يشعر بالسلام الذي يغمره كلما اقترب أكثر من هذا الفعل البسيط.

    مشاركة من حنان
  • وها هو الفجر يطل بأولى خيوطه، يكسر الظلام، يبعث الحياة في الأرض، وكأنه يُؤذن ببداية صلاة جديدة. الطيور تستقبله بترانيمها، وأوراق الشجر تتراقص فرحًا، والأزهار تفتح بتلاتها كأنها تتثاءب استعدادًا ليوم جديد من التسبيح.

    مشاركة من حنان
  • وبكل تشهد تنطقه، يتسع مدار السلام في قلبك، سلام على النفس وسلام على العالم من حولك. تتعلم أن تسامح وتغفر، فالصلاة تمنحك القوة لترفع عن كاهلك أثقال الحقد والضغائن.

    مشاركة من حنان
1 2 3 4