وها هو الفجر يطل بأولى خيوطه، يكسر الظلام، يبعث الحياة في الأرض، وكأنه يُؤذن ببداية صلاة جديدة. الطيور تستقبله بترانيمها، وأوراق الشجر تتراقص فرحًا، والأزهار تفتح بتلاتها كأنها تتثاءب استعدادًا ليوم جديد من التسبيح.
السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا > اقتباسات من كتاب السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا > اقتباس
مشاركة من حنان
، من كتاب