❞ في زحمة الأيام وتقلبات الحياة، يبحث الإنسان عن ملاذ يأوي إليه، يجد فيه راحة قلبه وسكينة نفسه. لا شيء يعدل الصلاة في هذا المقام؛ فهي المعراج الروحي الذي يصعد به المؤمن إلى السماوات العلى، يلتقي فيها بربه، يخاطبه دون حجاب، ❝
السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا > اقتباسات من كتاب السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا > اقتباس
مشاركة من حنان
، من كتاب