إن الصلاة مدرسة تعلمنا الصبر والتواضع والخشوع، تذكرنا أن كل لحظة في الحياة يمكن أن تكون وقفة مع الذات ومع الله. ومع كل صلاة يجب أن نسعى لأن نكون أفضل، لأن نصلح ما بأنفسنا وما حولنا. فلنجعل من صلواتنا جسورًا تربطنا بالسماء، ولنحمل معنى الصلاة في حياتنا اليومية. لتكن كلماتنا وأفعالنا انعكاسًا للتوجهات التي نتبناها في صلواتنا، ولتكن قلوبنا دائمًا متوجهة نحو الخير والحق والجمال الذي يرضاه الله.
السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا > اقتباسات من كتاب السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا > اقتباس
مشاركة من حنان
، من كتاب