❞ فلتكن الصلاة ملاذنا الأمين، وجنتنا في الدنيا، وقبلتنا الروحية التي نتجه إليها في كل لحظة ضعف أو قوة، فرح أو حزن. لتكن الصلاة بابنا الذي نطرقه إلى الله، والطريق الذي نسلكه لنلقاه. ولنتذكر دومًا، أن السجدة الأخيرة قد تكون بداية ❝
السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا > اقتباسات من كتاب السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا > اقتباس
مشاركة من حنان
، من كتاب