اقتباسات من رواية الرواية المسروقة

البشر مغرورون، يجلسون على أرائكهم يراقبون أسراب النمل وهي تمشي في طريقها إلى الجحور ويشعرون أنهم الكائنات الأقوى، مع أنهم لا يفعلون سوى ما يفعله النمل؛

البشر كائنات تفتقد الرضا وتفتقر إليه!

مرت سنين العمر .. داست على الأحلام

‫ وكل يوم بيمر .. شبه اللي قبله تمام

‫ أنا مش أسير ولا حر .. ما أعرفش مين يتلام

‫ فرس ونفسه يكر .. ومفيش طريق قدام

الأربعينيات تعرف كل شيء عن السابق والآتي، وتقول إن ما تبقى من الوقود في المركبة لا يسمح بالانطلاق في أي اتجاه خاطئ

البعض يعيشون ليلًا طويلًا ونهارًا متقطعًا باهتًا، هؤلاء هم التعساء، وأنا لم أجد حتى الآن تعريفًا واضحًا للتعاسة، أظنها ظلام القلب وخواءه من الارتياح.

تمر السنون ويختفي الاسم من كل الأماكن إلا من رأسي. جرائم الطفولة لا تُغتفَر، ولا تسقط بالتقادم، ولا حتى بإصلاح الخطأ.

الزواج -حتى بالشخص المناسب- خطأ وخطر؛ لأنك تمنحين نصف حياتك على الأقل لشخص آخر طواعية. أما لو كان لا يناسبك فتلك مصيبة؛ سيفسد النصف المتبقي ولن يبقى لك شيء، يمكن أن نعده سرطانًا لسنوات العمر والسعادة. لا بد أن تتخلصي منه، مهما كان الثمن!

❞ أما خيانات البشر فتأتي عندما يفعلون سوءًا لم ننتظره منهم، ولا تُقاس الأخطاء بأحجامها، بل بمقدار ثقتنا التي تهتز أو تنكسر .. أو تنتهي إلى الأبد. ❝

علموهم أن الموت بوابات الخوف والظلام، لكنه مجرد خطوة أخرى

‫ لا تسأل أين النهاية لأن النهايات لم تكن أبدًا وعدًا من وعود البشر

‫ الإنسان لا ينتهي بالموت، الحياة هي التي تنتهي فقط ليبدأ الموت»

بداية الاستمتاع بالحياة يأتي من فهم قيمتها.

لم أعرف هذه المشاعر من قبل، أخاف ما أريده وأريد ما أخافه.

الكتابة ضوء يتركه أحدهم ليسير وراءه شخص أو أكثر

❞ لماذا تُولِّد هزائمنا وانكساراتنا في قلوب الآخرين تعاطفًا كنا نحتاج إليه قبل أن ننحني فتصبح أي مساندة بمذاق الشفقة لا الحب؟ ❝

❞ الإنسان لا ينتهي بالموت، الحياة هي التي تنتهي فقط ليبدأ الموت ❝

❞ القاعدة الذهبية عندما تنتهي مرحلة مؤلمة من حياتنا أن ننساها تمامًا كأنما لم توجد ولم تحدث ما دمنا لا نملك حق العودة إليها لإصلاح ما كان. التفكير في ما مضى لا يفيد، فقط يفسد علينا الآتي. ❝

أنت الطمأنينة عند الخوف، وإجابات الأسئلة عند الحيرة، والتقاط الأنفاس عند الانفعال.

❞ «ما الذي يجعل البشر أقوى؟ كثرة الهزائم التي تجعلنا لا نهتم بأي نتيجة جديدة لأن الأمور لن تسوء عما هي عليه، أم كثرة الانتصارات التي تجعلنا واثقين في ما سنفعله فنقدم ولا نخشى شيئًا؟» ❝

فعشقي كان الكتابة والكلام، لهذا أمتلك أوراقًا تحكي مقاطع عديدة من حياتي

❞ لماذا تُولِّد هزائمنا وانكساراتنا في قلوب الآخرين تعاطفًا كنا نحتاج إليه قبل أن ننحني فتصبح أي مساندة بمذاق الشفقة لا الحب؟ ❝

❞ هل ترفض الحياة أن تمنح بعض البشر فرصة للاستقرار فيها؟ تصر أن تدور بهم كدوامة في بحر هائج، كلما حاولوا أن يخرجوا منه جذبهم التيار مرة أخرى إلى منطقة أكثر اضطرابًا. ❝