ثلاثة أيام كانت نجوى فيها محمومة، تذبل كل يوم عن اليوم السابق. لم يفهم الأطباء سبب الداء، لكن والدتها كانت تعلم الداء، رغم اعتصار قلبها، لكنها كانت تعلم أن تلك الحمى ستمضي ويمضي معها سموم الحب المَرضي الذي أصاب ابنتها.. سينتهي آدم يومًا من حياتها
صفر اليدين > اقتباسات من رواية صفر اليدين
اقتباسات من رواية صفر اليدين
اقتباسات ومقتطفات من رواية صفر اليدين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
صفر اليدين
اقتباسات
-
مشاركة من Heba hassen
-
تتدثر بفراشها باحثة عن الدفء، لكن ما من فراش يمكنه بث الدفء للقلوب.
القلب يدفأ بالطمأنينة وبالحب والسعادة.
مشاركة من Heba hassen -
لم تستطع أن تجيبه بالرفض أو القبول، ولم تقوَ على سحب يدها من بين يده.. تركتها تجيب بدلًا منها.. تركتها تسبح بين غيام الحب الخفي.. تركتها تنقل حرارة الحب بين أوردتهما..
مشاركة من Heba hassen -
لم يتمالك آدم نفسه عندما رآها.. دون أن يشعر، اتجه نحو نجوى، وعانق يدها بيده، وأخذ يضغط عليها وكأنه يعلن حُبه لها وحاجته إليها في تلك اللحظات؛ كي تُطيب جُرحًا جَرَحه لنفسه منذ زمن.. جُرحًا لم يكن بسبب مشرط أو سكين.. بل كان بطله الوهم، فأصبح نصلًا حادًّا مزَّق قلبه وهو في المهاد.
مشاركة من Heba hassen -
كن هل الوحدة تنتهي بوجود الأجساد أم بوجود الأرواح!!
مشاركة من Heba hassen -
قالها واندفع خارج المطبخ متوجهًا إلى غرفته.. يشعر بثقلٍ في قدمه، ويشعر وكأنه مقيدٌ بجنازير من الحديد.. تقيد الحركة وتثقلها.. يشعر بالدمع يترقرق في مقلتيه.
مشاركة من Heba hassen -
يبدو أن قسوة الحياة ليست حكرًا على المغتربين فقط. يبدو أن القسوة هي أسلوب حياة غير مشروط بالمكان، بل بالبيئة، كما هو الحال معي.
مشاركة من Heba hassen -
أحكمت غلق السيارة عليها وتركت لدموعها العنان. تركتْها تفرُّ من مُقلتيها كفرار العصفور من محبسه..
مشاركة من Heba hassen -
“آهِ من فؤادٍ بنارِ الحب قد اكتوى”“هام اشتياقًا إلى لقاءِ مُعذِّبه”
مشاركة من Heba hassen -
إلى كل مَن يُسوّل له شيطان نفسه أنه ضحية للجميع, فيسعى دون حكمة أو رؤية داعسًا بقدميه فوق الضعيف لتحقيق آماله العريضة.
إلى كل مَن غرّته الحياة من قوة, ونفوذ, وسلطان.
أقولُ لهم ستُكتب النهاية مُحطمة كل الآمال, وستخرجوا منها..
«صفر اليدين»
مشاركة من Heba hassen -
أهدي هذا العمل
إلى كل مَن يُسوّل له شيطان نفسه أنه ضحية للجميع, فيسعى دون حكمة أو رؤية داعسًا بقدميه فوق الضعيف لتحقيق آماله العريضة.
إلى كل مَن غرّته الحياة من قوة, ونفوذ, وسلطان.
أقولُ لهم ستُكتب النهاية مُحطمة كل الآمال, وستخرجوا منها..
«صفر اليدين»
مشاركة من mona kamal -
أهدي هذا العمل
إلى كل مَن يُسوّل له شيطان نفسه أنه ضحية للجميع, فيسعى دون حكمة أو رؤية داعسًا بقدميه فوق الضعيف لتحقيق آماله العريضة.
إلى كل مَن غرّته الحياة من قوة, ونفوذ, وسلطان.
أقولُ لهم ستُكتب النهاية مُحطمة كل الآمال, وستخرجوا منها..
«صفر اليدين»
مشاركة من enas gawdad -
إلى كل مَن يُسوّل له شيطان نفسه أنه ضحية للجميع, فيسعى دون حكمة أو رؤية داعسًا بقدميه فوق الضعيف لتحقيق آماله العريضة.
إلى كل مَن غرّته الحياة من قوة, ونفوذ, وسلطان.
أقولُ لهم ستُكتب النهاية مُحطمة كل الآمال, وستخرجوا منها..
«صفر اليدين»
مشاركة من لولي يحيى -
جلست على طاولته، وأشارت للنادل، وطلبت نفس شطيرته المعتادة يوميًّا ونفس شرابه…
تتأمل سطح النيل أمامها وكأنها تراه طافيًا عليه، تخاطبه بقلبها.. تريد أن تصرخ به قائلةً:
“آهِ من فؤادٍ بنارِ الحب قد اكتوى”“هام اشتياقًا إلى لقاءِ مُعذِّبه”
مشاركة من لولي يحيى -
أهدي هذا العمل
إلى كل مَن يُسوّل له شيطان نفسه أنه ضحية للجميع, فيسعى دون حكمة أو رؤية داعسًا بقدميه فوق الضعيف لتحقيق آماله العريضة.
إلى كل مَن غرّته الحياة من قوة, ونفوذ, وسلطان.
أقولُ لهم ستُكتب النهاية مُحطمة كل الآمال, وستخرجوا منها..
«صفر اليدين»
مشاركة من Angy Selim -
❞ “آهِ من فؤادٍ بنارِ الحب قد اكتوى”“هام اشتياقًا إلى لقاءِ مُعذِّبه” ❝
مشاركة من هالة السيد -
❞ أهدي هذا العمل
إلى كل مَن يُسوّل له شيطان نفسه أنه ضحية للجميع, فيسعى دون حكمة أو رؤية داعسًا بقدميه فوق الضعيف لتحقيق آماله العريضة.
إلى كل مَن غرّته الحياة من قوة, ونفوذ, وسلطان.
أقولُ لهم ستُكتب النهاية مُحطمة كل الآمال, وستخرجوا منها..
«صفر ❝
مشاركة من هالة السيد -
- برفضه سيكتوي قلبي.
- بل قبولكِ هو الاكتواء الحقيقي.
مشاركة من Mohammed Mohammed -
لم يتمالك نفسه عندما رآها.. دون أن يشعر، اتجه نحوها، وعانق يدها بيده، وأخذ يضغط عليها وكأنه يعلن حُبه لها وحاجته إليها في تلك اللحظات؛ كي تُطيب جُرحًا جَرَحه لنفسه منذ زمن.. جُرحًا لم يكن بسبب مشرط أو سكين.. بل كان بطله الوهم، فأصبح نصلًا حادًّا مزَّق قلبه وهو في المهاد.
مشاركة من ذات النطاقين محمد -
فكم من ليالٍ مرَّت عليها وحيدةً.. تراه بجانبها، يتقاسم معها الفِراش بجسده، تاركًا روحه رحالة بين المكاتب والمواقع الخاصة بعمله.
مشاركة من Heba Hewedy