صفر اليدين > اقتباسات من رواية صفر اليدين

اقتباسات من رواية صفر اليدين

اقتباسات ومقتطفات من رواية صفر اليدين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

صفر اليدين - جيهان سرور
تحميل الكتاب

صفر اليدين

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ‫ الجهل لم يكن يومًا مقتصرًا على القراءة والكتابة. الجهل الحقيقي هو جهل بالحقوق. جهل بالحرام والحلال.

    مشاركة من Radwa Attia
  • انسحبت من حِضن والدتها، ودلفت داخل فِراشها مرتجفة، تشعر ببرودة في كل أوصالها.. تتدثر بفراشها باحثة عن الدفء، لكن ما من فراش يمكنه بث الدفء للقلوب.

    القلب يدفأ بالطمأنينة وبالحب والسعادة.

    مشاركة من رقية مصطفى
  • الجهل لم يكن يومًا مقتصرًا على القراءة والكتابة. الجهل الحقيقي هو جهل بالحقوق. جهل بالحرام والحلال.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • نترك الجهلاء يتحكمون في العلم حسب أهوائهم؛ فيستشرى الظلم والجهل والحقد داخل النفوس..

    مشاركة من Shimaa Allam
  • أتعلمين ما هو الجُرم الحقيقي؟ الجُرم الحقيقي عندما يُعطى العلم للجهلاء فيصوبونه في صدورهم للقضاء عليهم بدلًا من أن يكون سلاحًا لحمايتهم والارتقاء بهم..

    مشاركة من Shimaa Allam
  • أصعب شعور هو الاستمتاع بامتلاك كل شيء ثم سرقته منك في نفس الوقت.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • هناك أمور كثيرة يتمنى المرء أن يجهلها بدلًا من أن يعلمها ويكتوي بها.

    ‫ - إذا علمنا باشتعال النار في لحظتها نستطيع أن نطفئها سريعًا، أما إذا تركنا النار فستتحول لنيران تحرق كل من يقترب منها ولن تخمد أبدًا.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • لكن هل الوحدة تنتهي بوجود الأجساد أم بوجود الأرواح!!

    مشاركة من Shimaa Allam
  • كانت ملامحُه يومها تحمل معاني غريبة، لا تحمل ملامح الغدر، بل ملامح حيرة وذهول تجعلك تشعر أن هناك لغزًا وراء تلك الحادثة لا يعلمها الجاني. ليس كل الجرائم يكون باطنها مثل ظاهرها؛ هناك لغز في تلك الحادثة.

    مشاركة من هنا حميده
  • تتدثر بفراشها باحثة عن الدفء، لكن ما من فراش يمكنه بث الدفء للقلوب.

    ‫ القلب يدفأ بالطمأنينة وبالحب والسعادة.

    مشاركة من Eyad Shoeib
  • لا فائدة اليوم من الكلام، فقد انطلق السهم ووأد كل شيء في رحلته، حتى استقر في قلبي وقلبكِ، فقتل الحياة وترك الروح تتلظَّى بنار الفراق.

    مشاركة من Rana Waleed
  • لم تختلف وفاء كثيرًا في تحكمها عن نادية، فكل منهما هو الوجه الآخر للثاني، الفرق الوحيد في آلية فرض القرارات: نادية تقرر تنفيذ قرارتها بالقوة وبالمواجهة، بينما وفاء تتبع مبدأ الضغط بالغضب والبكاء أحيانًا والانسحاب من أجل الشعور بتأنيب الضمير.

    مشاركة من Rana Waleed
  • ولكنهما للأسف الشديد يعانيان من مرض نادر يتطلب علاجًا باهظ الثمن، وما زالت رحلة البحث عن واسطه لإرفاق أوراقهما في سجلات العلاج على نفقة الدولة قائمة. لا يوجد عندهما معرفة قوية أو واسطة كبيرة تيسر عليهما الأمر مثلما يحدث مع الفنانين والإعلامين من قرارات عليا بعلاجهم على نفقة الدولة؛ فهل يستوي هؤلاء العظماء الذين قدموا فنًّا عظيمًا وتقاضوا عليه أموالًا طائلة بهؤلاء المواطنين الكادحين بحثًا عن قوت يومهم؟!

    مشاركة من Gehan Mostafa
  • لا فائدة اليوم من الكلام، فقد انطلق السهم ووأد كل شيء في رحلته، حتى استقر في قلبي وقلبكِ، فقتل الحياة وترك الروح تتلظَّى بنار الفراق.

    مشاركة من Gehan Mostafa
  • لا يمر كل فرد منا بكل المواقف والظروف المتشابهة كي يتسنى له معرفة الصواب من الخطأ منها.

    مشاركة من Gehan Mostafa
  • تركه على مقعده لا يقوى على الوقوف، ودلف إلى تلك الغرفة التي تفصله عن غرفة العناية المركزة، ينظر من وراء النافذة إلى حفيده الوحيد، آملًا أن يراه قد استعاد وعيه. يريد أن يضمه ويستنشق رائحة إبنته فيه. نعم، فهو يحمل نفس رائحتها وملامحها. قد ورث عنها كل شيء: بشرتها وحنانها، حتى انطلاقها وإقبالها على الحياة.

    مشاركة من Gehan Mostafa
  • كم من أيامٍ وليالٍ قضتها تحلم بتلك الكلمة.. تحلم بهذا المطلب.. لكن اليوم بعد أن نطق بها انتابها شعور آخر.. شعور خفي لا تعلم سببه.. كانت تأمل بطلبٍ نابع من عشق وحب..

    لم تستطع أن تجيبه بالرفض أو القبول، ولم تقوَ على سحب يدها من بين يده.. تركتها تجيب بدلًا عنها.. تركتها تسبح بين غيام الحب الخفي.. تركتها تنقل حرارة الحب بين أوردتهما..

    مشاركة من Gehan Mostafa
  • - برفضه سيكتوي قلبي.

    - بل قبولكِ هو الاكتواء الحقيقي.

    مشاركة من Mohammed Mohammed
  • - برفضه سيكتوي قلبي.

    - بل قبولكِ هو الاكتواء الحقيقي.

    مشاركة من Mohammed Mohammed
  • لم يتمالك نفسه عندما رآها.. دون أن يشعر، اتجه نحوها، وعانق يدها بيده، وأخذ يضغط عليها وكأنه يعلن حُبه لها وحاجته إليها في تلك اللحظات؛ كي تُطيب جُرحًا جَرَحه لنفسه منذ زمن.. جُرحًا لم يكن بسبب مشرط أو سكين.. بل كان بطله الوهم، فأصبح نصلًا حادًّا مزَّق قلبه وهو في المهاد.

1 2 3