أنا الأعلى > اقتباسات من رواية أنا الأعلى

اقتباسات من رواية أنا الأعلى

اقتباسات ومقتطفات من رواية أنا الأعلى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أنا الأعلى - أوغستو روا باستوس, بسام البزاز
تحميل الكتاب

أنا الأعلى

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ومن يتستّر بورقة، يصيبه البللُ مرّتين حتّى لو تغطّوا بغابة كاملة من المنشورات، فسيتبلّلون ببولهم يا لهم من بائسين، أحفاد أولئك المرابين والتجّار والمضاربين والبقّالين، الذين اعتادوا الصراخ من خلف مصاطب البيع: نخرأ على الوطن وعلى جميع الوطنيين! على جمهورية

    مشاركة من khaled
  • المسلوق إنّها ذاكرة الببغاء والبقرة والحمار، لا ذاكرة-الحسّ وذاكرة-الفهم، الذاكرة التي لها خيالٌ قوي، خيالٌ قادرٌ بقوّته على توليد الأحداث الأحداث التي تقع تتغيّر تتغيّر باستمرار وصاحب الذاكرة القويّة لا يتذكّر شيئاً، لأنه لا ينسى شيئاً ‫ أصاب شقيقتي المزعومة،

    مشاركة من khaled
  • الطرق. أنتَ تعلم أكثر من أيّ شخص آخر، أنّ الثورة لا تعدو عن أن تكون كاريكاتيراً ما دامت المدينة وامتيازات المدينة تتحكّم بالمجموع. والحركة الثورية الحقّة، في عصر جمهوريات

    مشاركة من khaled
  • ‫ من بين الأعمال الأدبية المعنية بالدكتاتورية في أميركا اللاتينية، يتميّز هذا العمل برؤيةٍ أكثر واقعية، إذ يصف شخصية الدكتور دي فرانثيا بلا تشويه ولا شيطنة، ويستند إلى بياناتٍ موثّقة فيه هجومٌ واضح على الاستبداد والتسلّط، وإدانةٌ للقمع الذي عاشه

    مشاركة من khaled
  • «توليفة من أصواتٍ غريبة أهمّها صوت بطل الرواية، خوسيه غاسپار رودريغيث دي فرانثيا، دكتاتور پاراغواي بين عامي 1814 و1840 لوحة جدارية رائعة صُوّر فيها دي فرانثيا وهو يحكم بنفسه على نفسه وعلى عصره، بهذيان استبدادي لم تُكتب أنا الأعلى لتكون

    مشاركة من khaled
  • ثكنة عسكرية، بلا جنرالات ولا عقداء ولا نقباء، في تجربة أولى، وربّما وحيدة، في أميركا، لتسليح المجتمع دون عسكرته، فپاراغواي الدكتاتورية لم تعرف العسكرة أمّا قيادة الجيش فقد أُنيطت بالرقباء، فلا مراتب ولا رتب، بل الجميع متساوون، يخضعون لمعايير موحّدة

    مشاركة من khaled
  • دكتاتور جديد هو الجنرال ألفريدو ستروسنر، الذي لم يترك كرسي الحكم إلّا عام 1989، وبانقلاب عسكري أطاح به، بعد 35 عاماً من دكتاتوريّة لا تقلّ بشاعة عن دكتاتوريّة دي فرانثيا، وكان عزم، قيل، على تنصيب ولده مكانه ‫* ‫ الدكتاتور

    مشاركة من khaled
  • عام 1870، وكان من نتائجها مصرع لوپيث واستسلام پاراغواي، التي لحق بها دمار هائل، وتنازلت عن مساحات واسعة من أراضيها لصالح الأرجنتين والبرازيل، وأبيد من سكّانها مئات الآلاف (كان عدد السكّان عند بداية الحرب 525,000 نسمة، فانخفض، عند انتهائها، إلى

    مشاركة من khaled
  • إنّ أعظم داء يصيب الإنسان هو فضوله لمعرفة أشياء لا يستطيع معرفتها. فضولٌ لا يرتوي ولا يشبع.

    مشاركة من Fatma Al-Refaee
  • ليست الذاكرة هي كلّ شيء. فالغريزة هي المعوّل عليه حين تلتبس الأمور.

    مشاركة من Fatma Al-Refaee
  • ‫أنا الأعلى ‫ أنا دكتاتور الجمهوريّة الأعلى ‫ آمرُ، حين موتي، أن يُقطع رأسي، ويُرفع على رمح طوالَ ثلاثة أيّام، في ساحة الجمهوريّة، وأن يُدعى الشعبُ على صوت قرع النواقيس ‫ يُشنق جميعُ أفرادُ حاشيتي، من مدنيّين وعسكريّين، وتُدفن جثامينهم

    مشاركة من Fatma Al-Refaee
  • أمّا البوليفيّ إنريكه پنياراندا، فهو من قالت عنه أمّه كلماتِها الشهيرة: «لو كنتُ أعلمُ أنّ ولدي سيصبح رئيساً للبلاد، لكنتُ علّمتُه القراءة والكتابة».

    مشاركة من Fatma Al-Refaee
  • جعلتَ من نفسك، في عيون الجمهور، ظالماً عظيماً؛ السيّد الربّ العظيم، الذي يطلب الطاعة والانقياد، مقابل بطونٍ شبعى ورؤوس فارغة.

    مشاركة من Fatma Al-Refaee
  • «سُئل أبو تمّام: لماذا تقول ما لا يُفهم؟ فقال: ولماذا لا تفهمون ما يقال؟».

    مشاركة من Fatma Al-Refaee
  • «وكيف لي أن أُعيّنَ بديلاً عنّي؟ أنا لم أنتخبْ نفسي بل انتخبتْني غالبية مواطنينا ليس لأحدٍ أن يحلّ محلّي بعد موتي وليس لأحدٍ أن يحلّ محلّي في حياتي ولو كان لي ابن، فلن يمكنه أن يحلّ محلّي ويرثني فسلالتي تبدأ

    مشاركة من Fatma Al-Refaee
  • ما انصحكم فيه الكتاب لان الله هو الاعلى

    مشاركة من .....
1