حرف يدوية تحتضر - قاو موه, أحمد سعيد راشد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

حرف يدوية تحتضر

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

مع تقدم المجتمعات وتطور مظاهر الحياة في وقتنا الحالي، اختفى العديد من الحرف اليدوية التقليدية التي ظلت لآلاف السنين، شاهدة على ازدهار وثراء فنون الحرف اليدوية في كل مكان، وأصبحت الآن فنونًا تحتضر وتوشك على الاختفاء. ويستعرض هذا الكتاب أكثر من عشرة أنواع من حِرف التراث الثقافي غير المادي بالصين، منها الطباعة على الخشب، والنقش على الخزف، وتماثيل الشمع، والتطريز، والطائرات الورقية الصينية الشهيرة، والفوانيس والمنحوتات الحجرية، وأقنعة أوبرا بكين، وغيرها. ويروي هذا الكتاب قصصًا من الماضي والحاضر، تتضمن كل ما يتعلق بهذه الحِرف، بما في ذلك تاريخ نشأتها ومراحل تطورها وازدهارها، وما وصلت إليه الآن ومدى انتشارها، بل ومحاولات الإبقاء عليها كمكوّن رئيسي لأحد أهم مظاهر بناء الحضارات الإنسانية وهي الفنون، في إحدى أعرق حضارات العالم القديم، وهي الصين، بما تشهده من زخم فني لا يزال شاهدًا على تنوعها وثرائها الفريد.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3 4 تقييم
27 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب حرف يدوية تحتضر

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    مع تقدم المجتمعات وتطور مظاهر الحياة في وقتنا الحالي، اختفى العديد من الحرف اليدوية التقليدية التي ظلت لآلاف السنين، شاهدة على ازدهار وثراء فنون الحرف اليدوية في كل مكان، وأصبحت الآن فنونًا تحتضر وتوشك على الاختفاء. ويستعرض هذا الكتاب أكثر من عشرة أنواع من حِرف التراث الثقافي غير المادي بالصين، منها الطباعة على الخشب، والنقش على الخزف، وتماثيل الشمع، والتطريز، والطائرات الورقية الصينية الشهيرة، والفوانيس والمنحوتات الحجرية، وأقنعة أوبرا بكين، وغيرها.ويروي هذا الكتاب قصصًا من الماضي والحاضر، تتضمن كل ما يتعلق بهذه الحِرف، بما في ذلك تاريخ نشأتها ومراحل تطورها وازدهارها، وما وصلت إليه الآن ومدى انتشارها، بل ومحاولات الإبقاء عليها كمكوّن رئيسي لأحد أهم مظاهر بناء الحضارات الإنسانية وهي الفنون، في إحدى أعرق حضارات العالم القديم، وهي الصين، بما تشهده من زخم فني لا يزال شاهدًا على تنوعها وثرائها الفريد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق