اقتباسات من رواية ماذا لو ؟

لا يوجد ما هو أسوأ من أن تشعر بالسخط من نفسك، أن تركض لأعوامٍ ثم تتوقف لتنظر خلفك وأمامك، لا تعلم أين أنت ولماذا استمريت بالسعي كُل ذلك الوقت.. إنه التيه ذاته.

"لا أعلم كيف انتهى بي المطاف في المكان الذي لطالما حاولت الهرب منه، كيف ينتهي الطريق ببدايته؟! كيف يصبح الصفر اللاشيء المُكتمل هو أكبر الأرقام وأعظمها؟!.. كيف ينتهي الحُب بالكره وينتهي الكره بالمحبة والود؟! كيف تقلب الدنيا أحوالنا إلى الضد؟! والأدهى كيف نتحول نحن لتلك الدرجة التي تجعلنا نتقبل ما كنا نرفضه؟! كيف ننتظر بلهفة ما كُنا نفضل الموت عليه؟!".

يبدو الأمر أفضل دومًا على الجانب الآخر، ولكن لا تنخدع.. كُلٌّ منا في جحيمه الخاص.

يبدو الأمر أفضل دومًا على الجانب الآخر، ولكن لا تنخدع.. كُلٌّ منا في جحيمه الخاص.

"لا بأس أن نعود أطفالًا من حينٍ لآخر ونحزن ونبكي دون أن ندّعي القوة"

"نُريد قلبًا مثل جهنم لكي يحرق جهنم، ويثير مائتي بَحرِ ولا يفر من موج البحر".

"نُريد قلبًا مثل جهنم لكي يحرق جهنم، ويثير مائتي بَحرِ ولا يفر من موج البحر".

لم يترك الزمن تجاعيده على وجهك ولكنني مُتيقن أنه ترك الكثير من الندوب بقلبك.

من يتوغل لصميم روحك وحده من يملك القدرة على قتلك.

من يتوغل لصميم روحك وحده من يملك القدرة على قتلك.

مخبول هذا العالم، يتهم كُل مُختلف عن القطيع فيه بالجنون.

يقول شمس الدين: "ما تبحث عنه يبحث عنك"

ولكنك ستتعفن في قاع البؤس أنت وخوفك الفطري الذي لم تستطع التحرر منه.

ولكنك ستتعفن في قاع البؤس أنت وخوفك الفطري الذي لم تستطع التحرر منه.

مستقبلنا

هل التعاسة في القدر أم في طريقتنا في تقبُّله؟

رُبما تواجدنا معًا هو نهاية العالم، ليكن خرابه إذًا يا صديقي.

رُبما تواجدنا معًا هو نهاية العالم، ليكن خرابه إذًا يا صديقي.

رُبما تواجدنا معًا هو نهاية العالم، ليكن خرابه إذًا يا صديقي.

لعلنا أنا وأنت لسنا على ذلك القدر من الاختلاف في نهاية الأمر، ولكن لا شيء يجمع بيننا في الآن ذاته