عهد دميانة > اقتباسات من رواية عهد دميانة

اقتباسات من رواية عهد دميانة

اقتباسات ومقتطفات من رواية عهد دميانة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

عهد دميانة - أسامة عبد الرءوف الشاذلي
تحميل الكتاب

عهد دميانة

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • عجيب أمر الشعوب حينما تُخلّد حكامها في أسطورة يتداولها الناس بمشاعر فطرية، لا يحكمها عقل ولا تصدر عن منطق. فالحقيقة غير الأسطورة، وقد تظل الحقيقة مطمورةً أحيانًا، لأن من يملكونها لا يملكون القدرة على الإفصاح عنها.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • الوطنُ وثنٌ مُقدَّس تُزهَق تحت أقدامِه أرواحُ القرابين كي يستجيب، فلا يُجيب. وهمٌ يصنعه كاهنٌ ليُبقي سلطانه على رؤوس البسطاء.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • فليس من السيئ أن يبدأ الإنسان حياةً جديدةً في أرض جديدة، ولا مانع من أن يمزق المرء صفحاتِ العمر المهترئةَ إذا عجز عن أن يطويها.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • لا يزال بحر بلدتها يعلق بذاكرتها. تتذكر منه تلك الأمواج الهادرة، التي كانت تناطح الشاطئ، وتطغى عليه وكأنها تعاركه. أما هنا، في الإسكندرية، فتبدو الأمواج وديعةً هادئةً، يداعب زَبدُها رمال الشاطئ وكأنه يُخاتِلها كي يخطف منها حفناتٍ من الرمال يبتلعها في جوفه ويهرب.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • يحتفل القبط في آخره بيوم الميلاد. اكتظ سوق اللبَّادين بالقبط الذين توافدوا من الكورات والنجوع لشراء الملابس والأقمشة استعدادًا للاحتفال بالعيد. أصبح الإقبال على ارتداء الجوخ الفرنجيِّ متزايدًا بعدما عمّ الغلاءُ وعجَز الناسُ عن شراء الصوف.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وأُوصي لـ (وسن بنت مينا) بتربيتكِ كيفما شاءت، فهي كالأرض الطَّيِّبة، ولن تُثمرَ إلا طَيِّبًا وأُوصي بدفني في البُقعة التي رأيتُكِ فيها، وليُكتَبْ على قبري: (ماتَ مَن كان اسمُه منقوشًا على الماء) ‫ يوسف بن صدقة القيسراني ‫ تمّت في القاهرة-ديسمبر2022

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أَعهد إليكِ يا بُنيتي بأن تكوني حرةً، حرةً في ذاتِك، وحرةً في دينكِ، وحرةً في زواجكِ ولو وجدتِ أخاكِ، فلا تفارقيه، فكلاكما يحملُ شطرًا من (يوستينا)، ولن تبلغا الكمالَ إلا سويًّا ‫ أُوصي ببيتي لكِ وللحُسين، وبالحانوتِ لـ (يحيى) على أن يدفع لكما نصف ما يكسب.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • شكر خاص للأصدقاء الأعزاء الذين

    ‫ لم يبخلوا علي بالوقت والجهد في القراءة والنصح والنقاش:

    ‫ د. سمر عبد العظيم

    ‫ أ. ماري متياس

    ‫ د. عماد ساويرس

    ‫ أ. مصطفى عبيد

    ‫ د. أيمن الشاذلي

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • مدينة قوص ‏

    ‫(١١٥٥ ميلاديًّا) ‏

    ‫(٣)

    ‫ لا زحامَ يفوق زحام شهر شَوال في أسواق (قوص). 🕊🕊🕊🕊🕊🕊🕊🕊🕊🕊🕊🕊

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تتكرر تلك المناوشات بين المسلمين والنصارى بكثرة في تلك الأيام. فالغلاء والفقر، والحرب الدائرة بين الوزراء على السلطة، تجعل الناسَّ تتشبث بانتصارات وهمية، حتى ولو كانت بغلةً تلد بكرامة وليٍّ من أولياء الله.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كلنا نروم العدل، ولكننا نخطو إليه على طريقٍ من الظلم، إما أن نظلم أنفسنا، أو نظلم الآخرين

    مشاركة من Mai Hamza
  • عجيبٌ أمر البشر حينما تبتلعهم عثرات الماضي، وكأنها هوةٌ سحيقةٌ ما لها من قرار، فيأبون إلا أن يكبلوا أقدامهم فيها، وكأنما لا يرجون منها فِكاكًا.

    مشاركة من Mai Hamza
  • عادت من الدَّير عارية النفْس، وقد تهتَّك ثوبُ الأمل الذي ارتدته لسنوات طويلة، فكشفَ عن ندباتٍ عميقةٍ لا يزال بعضها حيًّا مُتقيِّحًا. ..... عن جمال وصف خيبة الامل

    مشاركة من ElDoNz
  • نضَارة الأخضر وبهجته، وذبول الأصفر وكآبته، يُلخصان دورةَ الحياة، ويبدو الحدُّ الفاصل بينهما كالحدِّ بين الحياة والموت.

    مشاركة من ElDoNz
  • عجيبٌ أمر النساء!

    ⁠‫- ما العجيب فيه؟

    ⁠‫- يتحملن هموم الدنيا، وتحطمهن هموم العشق!

    مشاركة من Mai Hamza
  • أتدري يا (موهوب)! إن القلب يألف كلّ فقدٍ، إلا فقدان من أحبنا فخذلناه!

    مشاركة من menna.eissa
  • كل سجان هو سجين، فكلاهما يحيا الظلام نفسه، وكلاهما يتنفس العطن نفسه، والأهم: أن كليهما يتحرك بإرادة غيره. ربما يزيد في السجان شعورٌ بالسلطة على السجين، ولكنها سُلطةٌ وهمية، سرعان ما تخبو نشوتُها حين يكون السجين ضعيفًا ذليلًا، لا يثير التحدي

    مشاركة من KArim El Qattan
  • فليس من السيئ أن يبدأ الإنسان حياةً جديدةً في أرض جديدة، ولا مانع من أن يمزق المرء صفحاتِ العمر المهترئةَ إذا عجز عن أن يطويها.

    مشاركة من Mohamed hassan1021
  • إن لم تسعنا الأرض، وسعنا الزمان، وإن لم يكن الآن، فسيأتي أوان».

    مشاركة من Yasmine Muhammad
  • قرر أن يعود للعمل. العمل هو غمامة العين في ساقية الحياة، لو نُزعت لترنح المرء ساقطًا من دورانها العابث الذي لا ينقطع.

    مشاركة من Hanan Elhawary