اقتباسات من كتاب قوة البساطة : LET IT BE EASY

‫ لا تتغاضَ عن إنجازاتك الصامته فهي أقيَم مما تظن.

ثِقْ في تفكيرك الإيجابي فمن الممكن أن ينقذ حياة، بل وقد ينقذ حياتك.

‫ وكما يقول المثَل الدارج: رأس العاطل تربة خصبة لعمل الشيطان.

الأفكار تصنع المشاعر والمشاعر تصنع الأفعال والأفعال بدورها تصنع الحياة.

عندما تشعر بالأحاسيس السلبية تسيطر عليك، يكون غرورك هو المتحكم ويبرر لك حينها تلك المشاعر ليجعلك تتقبَّلها، ولكن هذا الشعور بالتقبُّل لن يدوم ولن يؤدي بك لأي مكان؛ وهذا لأنَّ ضميرك يعمل على إعادتك لمشاعرك الحقيقية ونفسك الصادقة المُحبَّة؛ ولهذا

عندما تلتزم بنسبة تسعةٍ وتسعين بالمائة تجاه أمر ما تستهلك طاقتك بلا أي نتيجة، وتشعر بالضغط والفشل في حين أنك لست فاشلًا، أنت فقط لست ملتزمًا بالكامل تجاه هذا الأمر.

القدَر قد يجعلنا نمرُّ بأوقاتٍ عصيبة كي يدفعنا لتغيير حياتنا لتصبح أسهل.

وبالتأكيد يوجد شخصٌ ما يتطلع إلى حياتك من دون حتى أَنْ تعرف؛ لذا فلتتطلَّع أنت إلى حياتك.

ركِّز على العشب الخاص بك فالعشب يكـون أكثر اخضـرارًا عندما ترويه بانتظام.

إن ما يجعلك حقًّا تستمر في محاولاتك هو ثقتك بنفسِك وبحَدْسِك الداخلي وألَّا تعتبرَ الفشل أو الرفض نهاية الأمر.

فأَنْ تصبح إنسانًا شجاعًا واثقًا من نفسك يعني أن تتحمل الكثير من الانزعاج، وهذا أمر طبيعي!

فكِّر في الأمر، هل يقودك هدفك أم حساسيتك؟

إن عدم اتخاذ القرار لا يكون دائمًا بسبب عدم معرفة ما علينا القيام به، بل يكون بسبب عدم ثقتنا في أنفسنا.

الاعتقادات الخطأ والتي يُطلق عليها خطأً «الدليل بالمثال»، والتي تعني استنتاجنا لنتيجةٍ ما من خلالِ عددٍ قليلٍ من الأمثلة

التعميم يحدُّ من قدراتنا بشدة.

‫ كلما كان ذهنك منفتحًا قادك إلى حياة أكبر

إستر هيكس تقول: «عندما تكون مقتنعًا بصعوبةِ أمرٍ ما، يُظهر لك الكون هذه الصعوبة، وإن اقتنعتَ بسهولةِ أمرٍ ما يُظهر لك الكون هذه السهولة أيضًا.»

مهما كان يومُك مجهدًا ألا تستطيع أن ترى ما خلف هذا الروتين؟ ألا تستطيع أن تتذكَّر أين سيؤدي بك الالتزام به؟ ألا تستطيع أن تتذكر أن تنظر للصورة الكاملة؟

جزء من «قوة البساطة» هو إدراك أنك لا تستطيع السيطرة على ما يحدث لك ولكنك تستطيع السيطرة على رد فعلك،

«لا يوجد ما يُسمَّى بالتوتر في هذا العالم، بل توجد أفكار مثيرة للتوتر».