المساخيط - محمد عبد العاطي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

المساخيط

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

في رواية “المساخيط” يخلق الكاتب أجواءً فانتازية واقعية تدور حول اكتشاف غزو كائنات مجهولة للأرض، فتظهر في عدة أماكن حول العالم. ولكن الأحداث الرئيسية تدور داخل مصر، وتحديدًا داخل أسرة مصرية فيها الأب والأم وابنتين. هذه الكائنات تشبه الإنسان ولكن أصغر حجمًا كما أنها زرقاء اللون ويقوم الأهالي باصطيادها بالرصاص والفخاخ، ثم يكتشفون أنه من الممكن طهي لحمها فيبدأون في بيعه بمحلات الجزارة. ثم يبدأ البعض عن طريق الصدفة في اكتشاف طريقة للتواصل معهم، فتبدأ معايشتهم للأهالي ونعرف أنهم سكان كوكب بعيد تعرض كوكبهم للدمار فاختاروا الأرض للهجرة إليها. تحدث الكثير من الصدامات نتيجة لاختلاف وجهات النظر، بين من يرى أنهم لاجئين يجب توفير الظروف الملائمة لاندماجهم في حياة الأرض، وبين من يرى أنهم يمثلون زحفًا لاحتلال الأرض وأنهم يملكون أجندات سرية لتدمير الكوكب.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.3 33 تقييم
356 مشاركة

اقتباسات من رواية المساخيط

‫ أخطر من العدو الصديق الأحمق.. وأخطر من الاثنين ابن فريقك وشريك قضيتك ورفيقك في الظلم الذي يُصر على التطرف والعنف فيشوه صورتكم كلكم ويضر بقضيتكم..

مشاركة من Mona Mansour
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية المساخيط

    33

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رواية ممتعة جدا، قد تصنف أنها من الخيال العلمي، لكن أيضًا هي رواية اجتماعية.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    المساخيط، رواية مختلفة، في البداية شعرت أنها آتيه من عوالم روايات الجيب والخيال العلمي للشباب، شعرت أنني أقرأ عدد من ملف المستقبل، استمر هذا عدة صفحات فقط، حتى بدأت ملامح العمل الأصلية في الظهور لأكتشف أن الأمر أكثر عمقًا من هذا بكثير.

    بداية من القصة التي تأخذك لعالم مختلف، احترم بشدة الكتاب اللذين يصنعون عوالم متكاملة أو شبه متكاملة، طقوس زواج، العاب جماعية، أسماء أجناس.. الخ هذا يحتاج إلى خيال متقد وهذا ما توفر بشدة لدى عبد العاطي.

    القصة المجردة قد تكون تقليدية فهي نواة عشرات أو مئات روايات الخيال العلمي، ولكن المعالجة هنا مختلفة والهدف نفسه مختلف، فالخيال العلمي ليس سوى هيكل أساس ليُنسج فوقه الهدف الأصلي لنقاش كيف يتصرف البشر مع الأختلاف.

    العنصرية التي يتوهم الكوكب الآن أنه بمزيد من الصوابية السياسية يتفاداها، أننا وصلنا لقمة الإنسانية وتقبل الأخر، ولكن يكشف محمد هنا أن هذا فقط مجرد قشرة وهمية من تقبل ما اعتدناه، فماذا عن اختبار المباديء ذاتها هل تنجح البشرية في الاختبار؟

    ليس هذا الفقط فطوال الرواية تجد تحليل دقيق لعالمنا، كيف اصبحت التريندات تتحكم في حياتنا، كيف يُصنع النجوم بين ليلة وضحاها، كيف أن المرتزقة المتسلقين قد يصعدون فوق أكتاف الجميع.

    الشخصيات كان بعضها شديد الحيوية، مثل فؤاد -وهو البطل بطبيعة الحال- وقد رسمت ملامح شخصيته بدقة تشريحية مميزة حقًا، كذلك نادية بنسبة كبيرة وسيرين.

    ولكن شعرت مع بعض الشخصيات بالحاجة بأن تكون مقدمتها كنهايتها، أو العكس، فشخصية عمرو مثلا أخذت مساحة كبيرة في التقديم وفي رسم الشخصية في البداية في الثلث الأول من العمل لتتوارى الشخصية تقريبًا في الأجزاء التالية ولا تظهر إلا كشخصية ثانوية، لقد ملكت الشخصية صوتها الخاص لتتحدث عن أفكارها، عن خلفيتها، عن أحلامها، ثم فجأة على آثر موقف واحد -توقعت إلقاء الضوء عليه بشكل أكبر- اختفى صوت الشخصية تمامًا، رغم أن استمراره كان سيعطي حيوية أكبر وفهم أشمل لكيف يفكر الآخرون.

    فدائمًا ما كان صوت الشخصيات من معسكر واحد، كنت أتمنى سماع صوت أفكار عمرو بعد هذا التحول المميز، أو صوت عزيز نفسه، لا أن أرى أفعالهم من منظور الآخر الفقط.

    شخصية أخرى كانت العكس وهي منى، فتقدمتها أوحت بكونها شخصية هامشية لتتقدم الرواية ونكتشف أنها شديدة المحورية، كنت اتمنى ذكراياتها مع والدها التي تذكرها فؤاد في النهاية أن تتواجد كجزء من البداية ورسم الشخصية.

    الشخصيات عامة كانت أقرب للوضوح أو التصنيف بين جانبي الخير والشر أو الوقوف على حافة العالمين.

    وإن كانت مشاعر فؤاد استثناء فجاءت مبدعة في الوصف بين حبه لنادية وهيامه السري -الذي لم يكن سري لهذا الحد- لسيرين، وبين تناقض الطبيعة البشرية في حبه الشديد السابق واحتياجة للحب والحياة الذي يدفعه دفع لأهمال محبوبته السابقة.

    كذلك موقفه وخوفهةوتردده من مساندة المساخيط حين انقلب الجميع، صراع المباديء والسلامة وعدم اليقين جاء كل هذه مكتوب بحرفية شديدة.

    جاءت شخصيات جاد وسيرين كذلك ليتمتعوا بالمركز التالي في بشرية واحتواء شخصياتهم على أطياف مختلفة.

    مرة أخرى أعود لعمرو والذي حوى إمكانية مميزة ليكون شخصية إنسانية رمادية بجدارة ولكن لم يكتمل ذلك.

    أحببت تناول ما يحدث من منظور عدة دول وليس التركيز على الحدث هنا فقط، وأتى ذلك موفق للغاية فعلا.

    نأتي للنهاية والتي لم أحب كثيرًا تركها شبه مفتوحة ، فرغم تصاعد النهاية للذروة وما حدث لمنى والذي أتى متميز ودقيق، إلا أنني شعرت بتعجل في غلق الحدث، فؤاد كان يحتاج المزيد من الصفحات لنعرف أنه انتقم أو أنه اكتئب ولم يستطع، ولكن ترك الأمر معلق للاحتمالات جيد فنيًا ولكنه غير مشبع أدبيًا للقاريء.

    الإشارة النهائية لكون جيل جديد يبدأ، لكون تراث المساخيط لم ولن يندثر بل أصبح جزء من عالمنا رغم أنف الجميع، بل الإشارة عبر كلمة جاد الآخيرة أن هذه ليست نهاية الحكاية بل هذه مجرد معركة فقط تليها قصص ومعارك أخرى، أتت شديدة التوفيق والجودة.

    أعجبني بشدة العنوان وتسمية المخلوقات وكيفية الوصول إليه والتي تقتنص لمحة من ما يحدث في الواقع فعلا بعين فنان.

    في النهاية العمل جميل ومميز شديد التفاصيل بشكل عالي الجودة ويدفعك دفعًا للتفكير في كل ما يحدث في الواقع، فهو الخيال العلمي الأقرب ما يكون لأن يكون واقع يومي حقيقي.

    استمتعت بالفعل بالقراءة وكانت واحدة من أفضل ما قرأت حتى الآن.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تنويه:

    المراجعة فيها كشف للأحداث

    رواية المساخيط للكاتب محمد عبد العاطي

    462 صفحة

    دار نهضة مصر

    التقيم خمس نجوم

    قرأتها على أبجد

    بدأت في الرواية منذ فترة وتركتها مرغمة بسبب ضغط العمل، ثم استأنفت القراءة لأنهيها في يوم واحد.

    الرواية ممتعة وجذابة للقارئ من أول سطورها بها سلاسة روايات اليافعين، وترجمة كاشفة لواقع نعيشه، كما أنَّ تعدد الأصوات في الرواية جعل وقعها شيِّقًا رشقيًا للغاية.

    ظهور شعب (دروجونجواد)، أو المساخيط كما أطلق عليها البشر، كائنات غريبة أتت من كوكب آخر تختلف عن البشر في اللون، واللغة، والخِلقة فقط وتشترك في العقل، والتمييز لهم طقوس دينية مثلنا في الزواج وخلافه.

    الإنسان عدو ما يجهل وهذه الحوا/ دث توقظ في البشر أسوأ وأحط الصفات، وما أن يطل على الإنسان ما يجهله تتبخر الحضارة المتراكمة في أدمغتنا، وتوقظ شيئًا أدنى، وأخس من التوحش فقد حدث بلا اضطرار ولا حاجة، جهل ممتزج بمتعة التفوق، عذرت من قتل جهلًا هذه الكائنات خوفًا من الأذى، فهو خائف من أن تلتهمه مثلًا!

    لكنني توقفت كثيرًا أمام من قام بالتهامها، أو اغت /ـصابها، كيف واتته الفكرة؟ من فعلها أول مرة كيف اشتهى كائنًا يجهله تمامًا سواء بالأكل، أو بالاستغلال الجنـ/سي.

    إنها فانتازيا ولكن لا أستبعد حدوث هذا بالحرف، وليس في كائنات فضائية فحسب بل في بشر مثلنا سواء اختلفنا معهم دينيًّا، أو سياسيًّا، أو عرقيًّا؛ أصحاب المصالح حينها يدركون جيدًا كيف يجعلونك ترى خصمك وقد نزعت عنه جميع حقوقه الإنسانيةوصار مجرد شيء تستطيع ركله، أو سحـ/قه لو أردت وسيسوقون لك جميع الفتاوى من كافة الديانات، والمذاهب؛ لتجعلك مطمئن البال لكل جـ ـرم ارتكبته ؟!

    بين فؤاد ووائل نصيح في بلادنا وبلاد الحريات، بعضهم يدافع عن مبدأ حقيقي، والآخر يفعل ما يفعله؛ لأنه لا يجد ما يفعله سوى أن يتكلم، إنهم مدفوعون بالتأجيج الاحترافي، واللقطات التي تأتي دائمًا في موعدها المضبوط؛ لتخدم أصحاب المصالح فينالوا ما يريدونه، ويتركون الجماهير تدور حول نفسها في جنون، وغضب محتدم.

    تبدأ الحكاية باقتـ ـحام إحدى الدروجونجواد/ المساخيط سيرين لأسرة مصرية وتكون طفلتهم ليزا أول من يحاول مصداقتها، وتعلم لغتها بانطلاق الأطفال وتخففهم من مخاوف وحذر الكبار، تصبح هي المترجمة للأسرة والوسيط بينهم وبين سيرين المسخوطة الزرقاء، وقد كان تعامل هذه العائلة هو الصورة الأكثر اعتدالًا بين ما حدث للمساخيط.

    ينخرطون في محاولة فهم سيرين وأكثرهم الأب فؤاد من أجل ابنته ليزا في البداية لكن بعدها كانت سيرين همه الشخصي، ففؤاد الذي تزوج نادية النجمة العالية أم أطفاله التي لم يصدق طيلة حياته معها أنها قد صارت له، كان دائمًا يراها أكثر مما يستحق، هي القائد، والمبادرة، ولا يعارضها في أغلب الأمور تجنبًا للخلاف وإيمانًا منه أنها الأقدر بينهما؛ لذلك ارتبك عندما مرضت ولم يستطع قيادة السفينة بل تجمد كأب كما تجمدت حياته كزوج منغمسًا في العمل، يغرقه الشعور بالذنب لو طفت رغباته في حلم عابر دون أن يحاول أن يغير الواقع ويعترف بالخسائر وينقذ ما يستطيع إنقاذه بأن يتواصل مع زوجته التي يؤلمه حالها الذابل، ويقترب من أطفاله فهذه المحن إما تقوي العائلة، أو تضعف روابطها؛ لكنه أسقط في يده وظل منتظرًا لمعجزة!

    الزوجة كذلك كانت تشعر تجاهه بالذنب وتؤنبه كالابن، ويخشى انتقادها كأنها الأم والراعية،

    جاءت سيرين الأنثى الفضائية الزرقاء التي انجرف في عالمها مدفوعًا بالفضول، وإيجاد العدالة، ثم النجاح، والشغف الذي وجده أخيرًا بعد هذا العمر، قضية سيرين منحته الأدوات دون أن يشعر؛ ليكون الراعي، والحامي، والمدافع عن قضية عادلة "حقوق كائنات عاقلة مسالمة"، نمت مشاعره تجاهها؛ لأنه كان قويًّا في عالمها تعلمه ويعلمها الأبجدية، ويوصل صوتها للناس ويغير واقع قومها بما يفعله، فهو ليس مجرد محامٍ، أو محاور يريد الظهور والشهرة بل يتحدث بما يؤمن به فعلًا، يتأثر بقصيدة “كان هذا العالم، ذات يوم، لي” ويغرق في عسل ستغمره مرارته بعد ذلك.

    أحب فؤاد قائدتين لكلِّ منهما سحر مختلف لكن مع نادية كان شعوره بعدم استحقاقه لها هو سر إخفاقه في مسئوليته تجاهها أما سيرين فهي محاولة لاستعادة الحلم، والأمل، والحياة.

    عمرو ابن شقيقه الذي كان يرى في عمه، وبيته، وابنته بوابته نحو النجاح يتحول إلى حاقـ ـد يشي بسر عمه، وابنته، عقدة دونية عند أمثاله بتحـ ـطيم من يرونهم أفضل منهم وكأنهم نالوا ما يستحقونه.

    ووائل نصيح الذي كان مثار غيرة فؤاد فيما مضى، يدفعه قطار الشهرة أمامه ولو لم يكن أسرع أو حاد خطوة عن الطريق الذي لم يعد طريقه الذي أراده، سيُـ ـدهس.

    عندما باتت الأزمة مع المساخيط دولية شعرت بالاختـ ـناق، وارتبكت مثل: فؤاد بالضبط، وكأنني سأجد هذا واقعًا في صفحات التواصل الاجتماعي، كنت مثله أجد المنطق عند البشر الخائفـ ـين، وليس المدلـ ـسين، وأيضًا أجد كل المنطق في دفاع الـ دروجونجواد/ المساخيط عن أنفسهم.

    انهيار نادية قبل نهايتها أمام ليزا مؤلم للغاية، وسيغير الكثير في هذه الصغيرة التي تريد أن تكبر ولكن ليس مثل أبيها الذي لا يشعر بألم أقرب الناس إليه في خضم دوامته الشخصية، وبعدها خسارتهم المفجعة لمنى ثم تهجير شعب الدروجونجواد/ المساخيط إلى القطب الشمالي وإكمال ليزا ما بدأه والدها -الذي يبحث عن ثـ ـأر شقيقتها-، بأن تتكلم عن الفنون التي تعلمتها من سيرين التي صارت زعيمة شعب الـ دروجونجواد/ المساخيط في نهاية الرواية.

    رواية أتمنى أن أراها فيلمًا ولكني دائمًا أخشى على الروايات التي أحبها من إفساد جمالها سينمائيًّا.

    طوال قراءتي للرواية تخيلت شعب الـ دروجونجواد/ المساخيط بلونهم الأزرق، وتفاصيل أصواتهم، ولغتهم وطقوسهم كان الكاتب خياله سخيًّا في ذلك وكأنه أراهم لنا حقيقة.

    الرواية أثارت دموعي في العديد من المواقف، والنهاية المفتوحة أعجبتني رغم حزني لمفارقة شخصيات الرواية.

    فالاحتمالات كثيرة جدًّا وكلها منطقية الحدوث.

    شكرًا جزيلًا للكاتب محمد عبد العاطي أول مرة أقرأ له وسعيدة جدًّا باكتشاف عالمه الروائي المميز.

    شكرًا مرة أخرى على المساخيط رواية جميلة شيقة تثير الشجون.

    تحياتي

    * بعض الاقتباسات التي أثرت بي في هذه الرواية:

    “كيف لنجمة مثل هذه أن تهبط من عليائها وتستقر بجواري أنا بالذات؟!”

    “كنت أضبط نفسي كل مرة وأنا أحدق فيها ولا أكاد أصدق أنها هي - هي نادية - كائن بشري يخطئ ويتحامق مثلنا. والعجيب أن هذا كان يثير في نفسي كل مرة نوعا من النشوة والارتياح وكأن كل خطأ جديد منها إثبات جديد على جدارتي بها"

    “يا أخا روحي، لقد حل القمر وأضاء الدنيا لكن نورك في عيني أجمل وأجمل، فهل تقبل أن تكون قمر حياتي تنير ليلي وتبدد ظلامي بنورك بقية حياتنا؟"

    “- يا أخت روحي لقد غربت الشمس، فهل تقبلين أن تكوني شمس حياتي، تغمرينني بدفئك بقية حياتنا؟"

    “المـ ـوت طول عمره فكرة مخيـ ـفة بالنسبة لي، ولكل الناس طبعا. لكني الآن لا أرى الموقف بهذا السوء. يعني هناك ما هو أسوأ. أن أمـ ـوت هباءً. وأن يستمر المـ ـوت في كل مكان. عندها ما المشكلة أن أمـ ـوت أنا؟ سأكون مجرد رقم"

    “من أطلق الشرارة الأولى؟ من بدأ بالعنـ ـف؟ من هاجـ ـم الآخر أولا؟ هذه الأمور يستحيل تتبعها في هذه الظروف"

    “تهدرون جهودكم ومواردكم في الحـ ـروب والصراعـ ـات والمؤامـ ـرات. وحتى الدول الشقيقة تتصـ ـارع وتتنافس وتتقـ ـاتل، ربما أكثر مما يفعل الأعـ ـداء. بل إنكم كشعوب تخضعون لحكام لا تريدونهم، ودولكم تنتهج سياسات وتخوض صراعات وحر وب ضد إرادتكم. بل إنهم يقمعـ ـونكم أنتم. هل أنتم سعداء"

    “العسل يظل طعمه حلوًا في فمك، حتى لو كنت في جنازة أبيك، أنت فقط الذي تمنع نفسك من الاستمتاع بحلاوة طعمه لأنك تخجل من ذلك، وكأن الاستمتاع وسط الحزن عـ ـار.”

    “أي معتـ ـوه قد يصير نجما في ساعات.. أي مخبـ ـول قد يثرى فجأة ويصعد إلى قمة الهرم الاجتماعي إذا بالغ في خبـ ـله بما يكفي ليأتي بنوع جديد نادر من الخبل"

    “كان هذا العالم، ذات يوم، لي"

    “لكن الردود كانت جاهزة.. ردود قديمة معلّبة سمعناها كثيرا: «ومن أدرانا أن هذه هي الحقيقة؟».. «ربما هو فيديو مفبرك».. «تستحق ما حدث لها».. «أهي معنا أم معهم؟».. «ولماذا ذهبت إلى هناك أصلا؟».. «وما هذه الملابس التي ترتديها؟”

    “متى اكتسبَتْ هذه الشخصية القوية؟ ليست هذه هي (سيرين) الطفلة التي أدخلتها ليزا بيتنا سرا.. وكأنها تحوّلت إلى (نادية)! “

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هل نحن مجتمع مستعد لتقبل الآخر باختلافه؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون