حامل الصحف القديمة - إبراهيم عبد المجيد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

حامل الصحف القديمة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

يترك الراوي بيته الذي صار حبيسًا له إلى المقهى في وسط البلد ليجد حامل الصحف الذي باعدتْ بينهما الكورونا لا يزال يحمل صُحفه القديمة، ولا تنتهي الرواية إلا بازدياد أعداد مَن صاروا هم أيضًا يحملون الصحف القديمة، فتدخل مصر - كما قال جارسون المقهى- موسوعة جينيس بمَن يَهْرَبونَ بالصحف القديمة عما حولهم.في روايته الأحدث هذه، يأخذنا إبراهيم عبد المجيد في مغامرة جديدة في الكتابة شكلًا وموضوعًا، كما عوّدنا؛ حيث تتدفق الرواية في بناء فني مُبتكر عما يعيشه أبطالُها بين الضحك والفَقْد المجاني والآلام، في واقع فاقَ كل خيال. - من الرواية:«انتبه إلى أنه في الإشارات بصفحته على الفيسبوك إشارة برسالة إليه من حامل الصحف. لا إله إلا الله. هل كان يعرف أنه سيمضي هذه الأيام رهين الحبس مع القلق من الكورونا؟ هل يعرف عنه كل شيء؟ هل حامل الصحف شخص حقيقي قابله يومًا حقًّا؟ وهل الذي قابله في وسط البلد هو الذي كان يقابله من قبل؟».
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.6 37 تقييم
340 مشاركة

اقتباسات من رواية حامل الصحف القديمة

شهادة علي التاريخ فيها كثير من الحقيقة وكثير من الغبن . هذا الراوية لا يمكن نقد ما جاء فى فيها إلا بعد مرور خمس سنوات علي الأقل وإلا وردنا موارد التهلكة بلا داع.

مشاركة من Mostafa Hamed
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حامل الصحف القديمة

    37

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

المؤلف
كل المؤلفون