ليست منيرة المهدية التي كانت أول مصرية مسلمة تتجرأ على الغناء والتمثيل على المسرح برغم أنف التقاليد. ولا هي فتحية أحمد ابنة أخت العالمة الشهيرة بمبة كشَّر.
كل دا كان ليه: سردية نقدية عن الأغنية والصدارة > اقتباسات من كتاب كل دا كان ليه: سردية نقدية عن الأغنية والصدارة
اقتباسات من كتاب كل دا كان ليه: سردية نقدية عن الأغنية والصدارة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب كل دا كان ليه: سردية نقدية عن الأغنية والصدارة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
كل دا كان ليه: سردية نقدية عن الأغنية والصدارة
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين
-
لذا يمكن القول إن مناخ النصف الثاني من القرن التاسع عشر قد مهَّد للمشهد الفني الأكثر ثراءً في بدايات القرن العشرين بدأت فنون الأداء تعرف شكلًا أكثر احترافية وتنظيمًا اقتصاديًا مع نشأة الفرق المسرحية والغنائية، وتأسيس الصالات المتخصصة والمتنوعة في ما تقدم من عروض، وترافق ذلك مع سعي الانجليز بعد فرض الحماية على مصر لفصل المجال الفني عن الديني، أي حصر النشاط الفني وتنظيمه، خصوصًا الرقص، في إطار الصالات
مشاركة من إبراهيم عادل -
العلا محمد والشاعر أحمد رامي العائد من باريس (والذي سيتحول لكتابة الأغاني بالعامية المصرية) والشيخ زكريا أحمد الذي التقته عام 1920 في أوج شهرته كملحن للطقاطيق الخفيفة والأغاني المسرحية والأدوار وشجَّعها على الانتقال للعاصمة، ثم الفنان محمد القصبجي الذي حملها
مشاركة من khaled -
عهد الخديوي إسماعيل (1863 - 1879) الذي استفاد من ارتفاع أسعار القطن في البورصات العالمية خلال الحرب الأهلية الأمريكية 1860، ما شجعه على الإنفاق الباذخ على المرافق العامة وبناء القصور وتأسيس المسارح الكبيرة والسيرك والأوبرا في حديقة الأزبكية(8).
مشاركة من khaled
السابق | 1 | التالي |