❞ فالنوافذ والجدران والأسوار قد تصدَّعَتْ بفعل الرصاص والقذائف. ❝
أبنائي > اقتباسات من رواية أبنائي
اقتباسات من رواية أبنائي
اقتباسات ومقتطفات من رواية أبنائي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أبنائي
اقتباسات
-
مشاركة من ناهد الخلو
-
❞ كان القمر شاحباً وباهتاً كأنه قطعة من السكر المحروق، كانت السماء مظلمة وخالية من النجوم ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ لم يرِد الذهاب لكنه أرغمَ نفسه من أجل كلارا التي فقدت الكثير من الوزن في ذلك الوقت وشحبتْ كثيراً وانكبَّت في صلوات متواصلة من أجل الحمل حتى أصبحت تبدو وكأنها عذراء الجليد وليست امرأة شابة. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ في الصور الصامتة لهلاك الكثير من الناس والآلات، كان بلا شك، ثمة شيء غريب خارج حدود الفهم. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ استمرّت الحرب أكثر من عام. أطلق عليه باخ في نفسه اسم عام الجنون ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ وفجأة اعتقدت أنَّ الله لم يهبهما إلى الآن طفلاً لكي يصونه من رعب الحرب، وبعد انتهائها سيحدث الحمل بكلّ تأكيد ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ بدأت كلارا تصلّي طويلاً: أنْ تبقى مزرعتهما محتجبةً عن أعين البشر على الربوة الكثيفة الأشجار ولا يلاحظها أحد. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ لقد أدرك وفهم الشيء الرئيس وهو التهديد المخفي في الكلام. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ في الصور الصامتة لهلاك الكثير من الناس والآلات، كان بلا شك، ثمة شيء غريب خارج حدود الفهم. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ ولولا تلك الابتسامة الهادئة والحكيمة، لكان قلب باخ قد بليَ من الخوف منذ زمن بعيد، كما يبلى أقوى حذاء من طول مدة الاستعمال. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ كم أنا آسفة لأنني لم أفكر آنذاك في كلّ شيء كما ينبغي: في المحطة والسوق والناس الغرباء والرجل ذي اللحية الحمراء…». وبعد ذلك لم تذكر هذا الأمر مطلقاً. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ تاج الزفاف ثقيل، ولكن لا مفرّ منه»… ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ يا له من حكيم أودو غريم عندما أقام حائط إنقاذٍ بينهما! ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ الجوّاب الوحيد لا تنتظره الأبدية الجليدية في مهاوي الجبال، بل ينتظره الصباح ومعه الضوء والدفء وأنَّ الشمس على وشك البزوغ خلف الجبل البعيد، وسوف ينهض عابر السبيل ويواصل السير… ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ قممُ الجبالِ تغفو في عتمة الليل…
الوديانُ الهامِدة مترعةٌ بالضباب الطري…
الطريق لا يثيرُ الغبار… وأوراق الأشجار ساكنةٌ…
انتظر قليلاً، توقَّفْ… واسترح أنت كذلك… ❝
مشاركة من ناهد الخلو