اقتباسات من رواية أبنائي

❞ كم أنا آسفة لأنني لم أفكر آنذاك في كلّ شيء كما ينبغي: في المحطة والسوق والناس الغرباء والرجل ذي اللحية الحمراء…». وبعد ذلك لم تذكر هذا الأمر مطلقاً. ❝

❞ العمل زينة الحياة ❝

❞ تاج الزفاف ثقيل، ولكن لا مفرّ منه»… ❝

❞ يا له من حكيم أودو غريم عندما أقام حائط إنقاذٍ بينهما! ❝

❞ اِقْرَئِي ❝

❞ الجوّاب الوحيد لا تنتظره الأبدية الجليدية في مهاوي الجبال، بل ينتظره الصباح ومعه الضوء والدفء وأنَّ الشمس على وشك البزوغ خلف الجبل البعيد، وسوف ينهض عابر السبيل ويواصل السير… ❝

❞ قممُ الجبالِ تغفو في عتمة الليل…

⁠‫الوديانُ الهامِدة مترعةٌ بالضباب الطري…

⁠‫الطريق لا يثيرُ الغبار… وأوراق الأشجار ساكنةٌ…

⁠‫انتظر قليلاً، توقَّفْ… واسترح أنت كذلك… ❝

❞ الخيّالُ يُسرِع… بلغَ الخيّالُ مبتغاه…

⁠‫يرقدُ على يديه وليدٌ ميّت…(25 ❝

❞ الخيّالُ مُنْذَعِرٌ… لا يعدو، بل يطير…

⁠‫المَوْلُودُ مُكْتَئِبٌ… المَوْلُودُ يصرخ… ❝

❞ كلما كان الشَّعر أكثر مشيباً كان الغزل أكثر رقة» ❝

❞ فقد تقبَّلت الضفة اليمنى هذا الغريب ❝

❞ فالكلمة غير المحتاط منها تسبب لها الإحراج والذكرى الحزينة تثير فيها البكاء ❝

❞ لقد شعر وكأنه منقِّب يغسل أطناناً من الصخور من أجل العثور على بضع حبات من الذهب ❝

❞ لكن جسده، الذي لا يصغي اليوم إلى صوت العقل كثيراً ❝

❞ لكن جسده، الذي لا يصغي اليوم إلى صوت العقل كثيراً ❝

❞ حسناً، ماذا تأخذ منه، من رجل متعلم!… ❝

❞ كان الاستماع إلى الحياة الكبيرة أكثر متعة ❝

❞ كان الاستماع إلى الحياة الكبيرة أكثر متع ❝