«إذا شككتَ في شبحٍ فوَجِّه له طعنتك لأنه قد يكون لعنتك».
هدوء القتلة > اقتباسات من رواية هدوء القتلة
اقتباسات من رواية هدوء القتلة
اقتباسات ومقتطفات من رواية هدوء القتلة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
هدوء القتلة
اقتباسات
-
مشاركة من Nour Redwan
-
«إذا أردت الانتقام من ألد أعدائك، دعه يحيا».
مشاركة من Nour Redwan -
وتراجعوا في خوفٍ أولَ الأمر، وأسمَوني «الخطيئة»، ورأوني آية نذير، ولكنهم حينما اعتادوا عليَّ رُقتُ لهم، وفاضت مفاتني الخلَّابة فأحبَّني أشدُّ مَن عاداني، لا سيَّما أنت، إذ كثيرًا ما رأيتَ ذاتَك في ذاتي، وصورتَك في صورتي فتولَّهتَ بي، ونشدتَ متعة معي في الخفاء.
جون ملتون
الفردوس المفقود
مشاركة من Nour Redwan -
وخذ بقيةَ ما أبقيتَ من رَمَقٍ
لا خيرَ في الحُبِّ إن أبقَى على المُهَجِ
ابن الفارض
مشاركة من Nour Redwan -
أحب الاثنتين بالقطع، ولكن هكذا علمتنا الحياة: لا بد دائمًا أن يموت أخٌ ليحيا توأمه أنا القاتل الذي يخاطر بحياته ليترك للعالم قصائده كما يبغي أن تكون: كتبتها يدٌ بلا تاريخ، بدماء الضحايا، على نفقة أخت كادحة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
قاتل شتائي، أحب التحرك في الليالي المظلمة الباردة. أقدِّم الطعام للقطط والسمَّ لأصدقائي. أعبر بين بشر قليلين بينما يتساقط المطر بلا هوادة ليُغرق سُترتي الجلدية وكوفيتي التي تُخفي تجاعيد الرقبة، التجاعيد التي تليق بقاتلٍ شاب أثقلته الحيوات.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
يدَ القاتل الأصيل: إنها تشبه ـ على نحوٍ ما ـ يدَ عازف أناملها مخنَّثة، أطرافها ناحلة ووردية، لا بد أن تكون أطرافها وردية، لها ذلك اللون الذي لا تخطئه عين خبيرة. يدُ القاتل تحتفظ دومًا بتاريخها، لأنها لا تملك سواه.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
«إذا أردت الانتقام من ألد أعدائك، دعه يحيا». هكذا تركت لديَّ الحياةُ بعضَ حكمتها. لم أعرف شخصًا قبل ذلك عاقَبَه الموت.. بينما أستطيع أن أُحصي لك عشرات، بل مئات.. آلاف.. ملايين الأشخاص ممن تكفَّلت بهم الحياة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
ترك الرجل مخطوطه الدمويَّ المقدَّس، كتابه الذي ظنَّه ذات يومٍ سريًّا. كما ترك نسلًا كثيرًا في أرجاء المدينة، أبناءً وأحفادًا يحملون وجهه، عينيه الملونتين وصوته المبحوح. جميعهم قتلة متوحِّدون، غارقون في منامات خطرةٍ مثله، لا يرون وجه الله سوى بعيون مغلقة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
أقف الآن في شرفة طابقها الثالث والعشرين. أراقب الصباحَ من خلف النوافذ بوجهٍ غائبٍ، يفتش في البيوت البعيدة عن بقاياه ربما أتطلَّع أيضًا للطائرات الورقية التي تصطدم كل لحظاتٍ بالواجهة، لتخدش ـ في كل مرة ـ قطعة جديدة من جسدها .
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
وخذ بقيةَ ما أبقيتَ من رَمَقٍ
لا خيرَ في الحُبِّ إن أبقَى على المُهَجِ
ابن الفارض
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
لم يعرف القاهرة من لم يُطل عليها من شرفة تصلح لسقوطه.
مشاركة من Khaled Abdelgaber Mohamed