صوت الحمير > اقتباسات من رواية صوت الحمير

اقتباسات من رواية صوت الحمير

اقتباسات ومقتطفات من رواية صوت الحمير أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

صوت الحمير - أيمن العتوم
تحميل الكتاب

صوت الحمير

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • «علموا مثلنا أنّ الأرض كلّها لله فلم يمنعهم ذلك من ترابٍ يُسمّى وطنًا، ولا وطن إلاّ ما كان فيك لا ما كنت فيه»

    مشاركة من Emily Amy
  • «قُلْ لي ابنُ مَنْ أنتَ، ومن أيّ عشيرةٍ وسأكتم السّرّ؟» وضحكتُ بدوري، فلم يكنْ يدري أنّ التّفاخر بالأنساب، والكَبرة على الخازوق كما يقولون لا تكون إلاّ بين قليلي العقول من البشر، أمّا نحن الحمير فنتفاضل فيما بيننا بالعمل وبقدرتنا على الإنجاز

    مشاركة من Emily Amy
  • لم يكنْ يدرك أنّني – مع طول عشرتي له – صرتُ أتحدّث بلغته، وهتف: «أنتَ تُجيد العربية». فرفعتُ رأسي عاليًا وضحكت: «وهل تظنّ نفسكَ الوحيد الّذي يُجيدها، إنّ العربيّة مشاعٌ للعاشقين، وأنا من عُشّاقها يا سيّدي». فضحك، وقال: «جميل يا حمار العربية !

    مشاركة من Emily Amy
  • وكنتُ أنظرُ إليه وأشعر بالتّشفّي، وأهتف: «لو أنّكَ أطعْتَني من البداية لما حدث كلّ هذا، ولكنّ غرور الإنسان مُعمٍ ويحجب عنه الحقيقة، يظنّ أنّه الوحيد الّذي يعرفُ كلّ شيءٍ وهو أجهل المخلوقات، وأنّه يحتكر المعرفة وهو أبعدها عنها».

    مشاركة من Emily Amy
  • فكيفَ لي أنْ أطلبَ ما ليسَ لي، وكيفَ لي أنْ آكل استِجابةً لنداء الشّهوة لا للجوع الحقيقيّ، وكيفَ أكون طمّاعًا وذا بطنٍ لا تشبع

    مشاركة من Emily Amy
  • ولكنّ الذّكور من الحمير مثل الذّكور من البشر مُستعدّون لأتفه الأسباب أنْ يُقامِروا بمشاعر زوجاتهم دون أيّ شعورٍ بالمسؤوليّة، وأنا أخشى عندما أكبر أنْ أصبح مثلهم!!

    مشاركة من Emily Amy
  • «لكنّني لمتُ نفسي على هذا الخاطر الخبيث؛ فكيفَ لي أنْ أطلبَ ما ليسَ لي، وكيفَ لي أنْ آكل استِجابةً لنداء الشّهوة لا للجوع الحقيقيّ، وكيفَ أكون طمّاعًا وذا بطنٍ لا تشبع»

    مشاركة من خديجة..
  • وهزّ رأسه وهو يُغمعم: «ما نجا من النّوم فيكَ أحدٌ!».

    مشاركة من خديجة..
  • «إنّ البشر لا يعلّمون الحيوانات إلاّ أسوأ ما لديهم»

    مشاركة من نُهي
  • «ماذا عرفتُم من الدُّنيا أيّها الصّغار؟ غدًا ستكبرون وستعرفونها على الحقيقة؛ إنّها أفعى؛ ملمسٌ ليّنٌ وسُمٌّ شديد»

    مشاركة من نُهي
  • ولكنّ الذّكور من الحمير مثل الذّكور من البشر مُستعدّون لأتفه الأسباب أنْ يُقامِروا بمشاعر زوجاتهم دون أيّ شعورٍ بالمسؤوليّة

    مشاركة من نُهي
  • • ⁠ما تَملِكُه يَملِكُك. ازهدْ تَغْنَ.

    مشاركة من Donia Darwish
  • • ⁠الأرض كُلّها قبورٌ للموتى، نحن لا نريد أنْ نزيدَ عدد الموتى الّذين يمشون فوقَها.

    مشاركة من Donia Darwish
  • نحنُ مصابون بداء الحنين

    مشاركة من Donia Darwish
  • الفَخّار لم يحفلْ بنا نحن المساكين ولا بهم أوائك القياصرة، فالّذي يشربُ الماء ذو روح، مثلنا تمامًا مهما تبدّلتْ ثيابه، وتزخرفتْ كراسيه المُذهّبة، والله جعل من الماء كلّ شيءٍ حيّ، ولم نكنْ نحن ولا هو إلاّ هذا الشّيء!!

    مشاركة من farah alkhasaki
  • الفِكرة أكبر من الأشخاص، وأنّها لا تموت بموتهم ولا برحيلهم ولا حتّى بكُفرهم بها، وقال بعضُهم: «لمن تتركُنا بعدَك، إنّنا سنصبح أيتامًا». فنهرْتُهم وقلتُ لهم: «إنّ طول عهدكم بالبشر نقلَ إليكم أسوأ صِفاتهم من صناعتهم للطُّغاة، وقبولهم بالعبوديّة».

    مشاركة من naglaa lotfy
  • نحن الحمير نشمّ الدّروب، نعرفُ من رائحة الطّين إلى أينَ نتّجه. البشر مساكين. لا خرائطَ للمكان إلاّ في أذهانهم. لو تغيّرتْ تلك الخرائط لضَلّوا. نحن نتبع الرّائحة الّتي لا تضلّ!

    مشاركة من farah alkhasaki
  • والرّيح تبكي؛ على ماذا تبكي الرّيح؟! على ابنها الّذي ذهبَ مع الرّيح!! علينا نحن الذّاهبين إلى أقدرانا!!

    مشاركة من farah alkhasaki
  • «علموا مثلنا أنّ الأرض كلّها لله فلم يمنعهم ذلك من ترابٍ يُسمّى وطنًا، ولا وطن إلاّ ما كان فيك لا ما كنت فيه».

    مشاركة من naglaa lotfy
  • ولكنّ الذّكور من الحمير مثل الذّكور من البشر مُستعدّون لأتفه الأسباب أنْ يُقامِروا بمشاعر زوجاتهم دون أيّ شعورٍ بالمسؤوليّة، وأنا أخشى عندما أكبر أنْ أصبح مثلهم!!

    مشاركة من farah alkhasaki
المؤلف
كل المؤلفون