الغابة والقفص > اقتباسات من رواية الغابة والقفص

اقتباسات من رواية الغابة والقفص

اقتباسات ومقتطفات من رواية الغابة والقفص أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الغابة والقفص - طلال فيصل
تحميل الكتاب

الغابة والقفص

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الذكرى مشوشة أما الشعور فواضح

    مشاركة من Ahmed Elsukkary
  • أعرفُ من خبرتي مع مرض خرف الشيخوخة أنه يزيل القشرة المفتعلة عن الشخص ويترك لنا جوهره الأصيل.

    مشاركة من Ahmed Elsukkary
  • مصيبة هذا الشعب أنه لا يتحرك إلا إذا تقدم من يشعل الفتيل.. بغيره ينخفض منسوب الثورة في النفوس كما ينخفض منسوب المياه في النيل

    مشاركة من Abdullah
  • قد تصالحتُ من زمن مع ما سلبني الزواج من حريات، إلا حرية واحدة: حريتي أن أكون مكتئبًا…

    مشاركة من Abdullah
  • في الحقيقة لا تحدث الأمور بهذا الشكل الكاريكاتوري؛ ما يحدث هو أنك على مهلٍ تبدأ تفعل ما لا تريد، ربما بلا وعي، لتجد نفسك، ودون أن تعرف كيف، تقول بالضبط عكس ما تريد أن تقول؛ تكتب عن موضوع لا يعنيك لكنه يهم هيئة التحرير أو القارئ أو أصحاب المؤسسة الصحفية، تعرضُ لكتاب وأنت غير مقتنع به لا لشيء سوى أن ناشره الصديق أهداك إياه فتكتب عما تجد فيه من إيجابيات أو مناطق قوة ـ أو حتى تخترعها اختراعا، تُضطر إلى الكتابة عن رواية أو مجموعة قصصية لصاحب لا تريد أن تخسره فتكتب كتابة فضفاضة مليئة بالكلمات الإنجليزية والمصطلحات المعقدة دون أن تقول رأيك ـ أو تلجأ إلى الحيلة المعروفة: تكتب عن الشخص وعلاقتك به متفاديًا الكتاب نفسه، تجد نفسك مدفوعًا إلى الكتابة عن كاتب محدود الموهبة ـ لكنه مهذب ودمث لا يستحق الهجوم أو النقد اللاذع، أو كاتب ـ يؤكد الجميع أنه كاتبٌ كبير ـ في آخر أيامه، فلا تجد مبررًا للقسوة معه أو كتابة الحقيقة آه!

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • هذه فتاة جميلة، لعلها أجمل فتاة رأيتها في حياتك، ليست حياة السنوات الثماني وقتها، لكن حياتك التي امتدت بعدها إلى اللحظة التي أنت فيها الآن! كأن صورتها التي انطبعت في ذهن طفولتك في الدقائق القليلة التي جلستها جوارها صاغت تعريف الجمال الذي ستحمله بعد ذلك، ربما، أما المؤكد فهو أنك كنت لأول مرة تجرب تلك النشوة، نشوة الجلوس جوار فتاة جميلة! ينشرح قلبك وينطلق لسانك، بلا خوف ولا ضيق كالذي تشعر به حين تحاول الكلام مع أحد زملائك في الفصل، وتخفق في كل مرة تحكي لها عن الاستيقاظ مبكرًا واللعب في جنة البيت الصغيرة، عن بابا وماما والبلكونة، عن النداء والمهمة المقدسة التي تتحملها لأول يوم بعد أن صرتَ كبيرًا جديرًا بالثقة، تحكي عن الزمارة وغزل البنات والقرد والكلب، تتساءل مُستنكرة «هنا في المعادي؟» فتؤكد لها ذلك بحماس شاهد على مغامرة كبيرة، تكاد تحكي عن الخوف من البائع والهرولة بعيدًا دون أن تدفع، لكنك تجده جزءًا لا يليق بالحكي ولا بالصورة التي تريد رسمها عن نفسك فتحذفه ـ ليكون أول تحرير لنص أو حكاية تجريه في حياتك. تحتفظ بالتفاصيل التي تليق بالصورة التي تريد رسمها عن نفسك

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • أن الكلمات لا تعني دائمًا ما تعنيه، وأن الإنسان بحاجة لطبيب نفسي ليعثر على اللفظة المناسبة لإدراك ما يشعر به. ستعرف أننا نصف الأشياء بغير دقة ـ إما كسلًا أو جهلًا أو كليهما.

    مشاركة من Hussein Radwan
  • ما أسهل أن تدعي الضجر وأن تتعالى على شكاوى المرضى المكررة، لكنك تعلم في أعمق أعماقك أنك مثلهم، عاجزٌ أن يكون لك أصحاب، عاجز عن خلق علاقة وحوار، ولكن لأنك ذكي ومحظوظ قررت العمل طبيبًا نفسيًّا، لتكون حياتك حوارًا مستمرًّا .

    مشاركة من Abir Oueslati
  • ‫ وقيل إن طباخ السم يتذوقه، فهل يعقلُ أن يكون الطبيب المعالج قد أصيب هو أيضًا بالاكتئاب؟

    مشاركة من Abir Oueslati
  • ينتهي العمرُ أما يوم العمل فلا نهاية له. من قصر العيني للعيادة يا قلبُ لا تحزن، من فقراء المرضى لأغنيائهم، من مطحنة الفقر والجهل والجنون، لبلاعة الحيرة والضياع والبحث عن معنى للحياة.

    مشاركة من Abir Oueslati
  • من شباك مهنتي رأيت الجنون، رأيته على جانبي البحر الأبيض المتوسط، هنا وهناك. هنا غارقًا في الجهل والقسوة والاستخفاف، وهناك مُتلقيًا الدعم من الدولة والتفهُّم من المجتمع.

    مشاركة من Abir Oueslati
  • ‫ لا مهرب من السجن إلا إليه؛ من سجن الفقر لسجن الوظيفة، من سجن الوحدة لسجن الزواج، من سجن الفوضى لسجن الديكتاتور، من سجن طاعة الوالدين لسجن الشعور بالذنب حيالهما.

    مشاركة من Abir Oueslati
  • هل يعقل أن يكون كل هؤلاء أغبياء أو معدومي الشعور، وهو الذكي الوحيد الذي يحنُّ لحياته القديمة في الغابة، يجيبه صديقه العجوز:

    ‫ ـ ربما، لكن أيَّ نفع في ذكاء يفسدُ عليك حياتك ويجعلك كئيبًا.

    مشاركة من Abir Oueslati
  • أتأمل جسدها الصغير النحيل، بشرتها الجافة، شفتيها المتشققتين، ملامحها الطيبة ونظرتها الحالمة البلهاء، وأفكر من أين يمكنني شراء سيف حاد مدبب أضربه في قلبي لأستريح من هذه الدنيا القاسية ومناقشاتها المنهكة.

    مشاركة من Abir Oueslati
  • تذكرت كذلك أني لا أحب محمد منير، لكني دفعت الخاطر عن رأسي؛ يكفيني الآن الانشغال بخيري شلبي!

    مشاركة من Abir Oueslati
  • مريض الوسواس القهري أعرفه قبل أن يتكلم، بل قبل أن يجلس؛ الوجه المشدود والنظرة المنهكة، الحركة القلقة وتوتر اليدين، الجلسة على حافة الكرسي والملف الضخم المزدحم، يضعه الشاب البدين ذو الملامح الساذجة على المكتب بحذر.

    مشاركة من Abir Oueslati
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون