كنديد أو التفاؤل - فولتير, عادل زعيتر
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

كنديد أو التفاؤل

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

«كُلُّ شَيءٍ سيَسيرُ إلى الأَفْضلِ في أَفْضلِ العَوالِمِ المُمكِنة.» كانَتْ تِلكَ هِيَ فَلسَفةَ التَّفاؤُلِ الشَّهِيرةَ ﻟ «ليبنتز»، التي تَلازَمَتْ — بشَكلٍ مُثِيرٍ للسُّخْريةِ — معَ حَربِ السَّنَواتِ السَّبعِ في «أُورُوبا» والزِّلْزالِ الكَارِثيِّ في «لشبونة» عامَ ١٧٥٥م؛ الأَمرُ الذي أدَّى إلى حِيرةِ فَلاسِفةِ ذَاكَ العَصرِ في كَيفِيةِ تَطبيقِ تِلكَ النَّظرةِ المُتفائِلةِ للعالَمِ على أحْداثِه الجارِية. كانَ أكْثرُهُم تَمرُّدًا وجَدَليةً هُو «فولتير» الذي بَدأَ بتَأليفِ القِطَعِ الأَدَبيةِ الساخِرةِ مِن تِلكَ الفِكْرة، ومِن أشْهرِها رِوايةُ «كنديد» التي أحْدَثتْ جَدلًا واسِعًا؛ لِمَا احتوَتْه مِنَ انتِقاداتٍ لاذِعةٍ تَحتَ سِتارٍ مِنَ السَّذاجَة. «كنديد» هُو الاسْمُ الذي اختارَهُ «فولتير» لبَطلِه الذي لُقِّنَ التَّفاؤُلَ عَلى يَدِ مُعلِّمِه «بنغلوس»، قبلَ أنْ يُطرَدَ مِن قَصرِ البارونِ ويَبدأَ رِحلتَه المُضنِية، التي تُحكَى في بِناءٍ رِوائيٍّ مُمتِعٍ يَغلِبُ عَلَيه التَّهكُّم.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 5 تقييم
60 مشاركة

اقتباسات من رواية كنديد أو التفاؤل

«لا تسير جميع الأمور سيرًا حسنًا كما في إلدورادو، ولكنها لا تسير كلها سيرًا سيئًا.»

مشاركة من Susan Mohamed
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية كنديد أو التفاؤل

    5

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    و كان يريد أن يعرف كيف يصلون للرب في إلدورادو فقال العجوز الطيب و الحكيم و المحترم: نحن لا نصلي له فليس لدينا ما نطلبه إليه فلقد أعطانا كل ما يلزمنا و نحن نشكره باستمرار.

    فشعر كانديد بالفضول ليرى الكهنة فجعل كاكامبو يسأل أين يكونون؟ فضحك العجوز الطيب و قال: يا أصدقائي نحن جميعا كهنة. إن الملك و كل أرباب العائلات يرتلون الأناشيد و الحمد لله باحتفال كل صباح و يرافقهم خمسة أو ستة آلاف موسيقي.

    ماذا؟! ليس لديكم رهبانا يعملون و يحكمون و يأتمرون و يحرقون الناس الذين يخالفونهم الرأي؟!!!

    في أجواء تشبه أجواء ألف ليلة و ليلة يأخذنا فولتير في مغامرات متصلة لبطل الرواية الساذج كانديد الذي يبحث عن المعنى الفلسفي وراء ل شيء و يتعرض لمغامرات لا تنقطع نكاد نلهث وراءها طول الرواية القصيرة ثم ينتهي في أرض من يظنه عدو فيستقر فيها و يصل إلى خلاصة الحكمة بكلمته الشهيرة الأثيرة: إذا ماذا علينا أن نفعل؟ فلنعمل بلا تفكير. يجب علينا أن نزرع حديقتنا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون