اقتباسات من رواية الخادمة- أنت لا تراها. ولكنها تراك...

على المرء أن يعيش وفق معاييره الأخلاقية الخاصة به لا أن يتبع الاخرين اتباعا مثلما تفعل الأغنام

‌لا معنى لان نرهقأعصابنا عندما تكون النهاية محتومه

‌يمكن للأفعال التي تقوم بها ان تغير النتائج

‌مامن أحد أعلى شأنا من المجاملات العاديه المهذبه ولا أقل شأنا منها

الابتسامه لا تعني بالضرورة أن صاحبها مسرور

أنت لست وحدك أبدًا طالما أن لديك أصدقاء.

هذه هي مشكلة الألم الألم معدٍ، مثله مثل المرض ينتقل من الشخص الذي عاناه أولًا إلى أولئك الذين يحبهم ذلك الشخص أكثر من غيرهم

لا أريد قضاء أيامي الأخيرة في مؤسسة طبيّة بين بشر غرباء لا أعرفهم. ما من شيء يعادل الأُسرة. ما من شيء يعادل من يحبهم الإنسان. ما من شيء يعادل راحة البيت.

‫ كانت محقّة. مع مرور الزمن، لا يظل ألم الجرح مثلما كان في البداية. هذا أمر مفاجئ، دائمًا… تشعر بأنك تحسّنت قليلًا، لكنك تظل مشتاقًا إلى الماضي.

«كانت مؤمنة بالتهذيب؛ وكانت تعامل الناس بكل احترام. ليس مهمًا ما تكونه مكانتك في الحياة. المهم هو مسلكك مع الآخرين، ومع نفسك».

عملي ملاحَظ، مُقَرٌّ به، مُقدّرٌ. في تلك اللحظة، ما عدت غير مرئية.

سمعت صوت جدتي في رأسي، قد يمر أيٌّ منا بيوم سيئ، من وقت إلى آخر. وأما إذا صارت الأيام سيئة كلها، من غير أية أيام سارة، فهذا يعني أن الوقت قد حان لأن يعيد الإنسان النظر في الأمور.

«كانت جدتي تقول دائمًا إن ترتيب المكان وتنظيفه أفضل طريقة لرفع المعنويات. إذا أحسست حزنًا، فما عليك إلا أن تمسكي مكنسة أو خرقة!».

بداية جديدة. يكون ذلك كأن اليوم الذي انقضى قد مُحي كله، كأن الأيام الكثيرة التي انقضت قد محيت كلها… كأن كل ما انقضى من قبل قد مُحيَ وزال.