شد الفيشة - لبنى طاهر
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

شد الفيشة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

انت مش شبه حد، ولا حياتك وظروفك هي هي نفس حياة اللي حواليك، مافيش صح وغلط، فيه حياة مليانة بالاختيارات -اللي أهم حاجة ما تكونش بتغضب ربنا- كل اللي انت محتاجه إنك تشد الفيشة من دماغك وتفصل عن كل اللي حواليك وتعرف انت مين، قدراتك إيه وعايز إيه، مش شرط تكون زي أحمد اللي عمل مشروع كسر الدنيا، عادى انت ممكن تكون محمد الموظف اللي يومه روتيني وبيرجع يترمي في حضن ولاده وبيته، وممكن تطور مهاراتك وتزود من قدراتك وعلمك ومعرفتك من غير ما تخاطر بكل حاجة في إيدك عشان بس الناس تشوفك ناجح، لأن كده كده الناس هتشوفك بعينها مش بعين الحقيقة. و الكلام لكل حد بيقرأ كلامي، اعملوا اللي انتم عاوزينه مش اللي ناس بتفرضه عليكم وبتشكل حياتكم في قوالب ضيقة ومقفولة على شكل نصيحة ممكن تنزلك سابع أرض لو مش ملائمة ليك ولا لظروفك. اعمل الصح بتاعك مش بتاع الناس وشد فيشة دماغك من أي حاجة مش ملائمة ليك.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 19 تقييم
153 مشاركة

اقتباسات من كتاب شد الفيشة

مفيش (لازم أوصل) مفيش (قيمتى باللي حققته) قيمتك الحقيقية هي ذاتك، أخلاقك وروحك، ذاتك هتلاقيها بالكيف مش بالكم ,المعيار الحقيقى هو حقيقتك انت، متجلدش نفسك لو لحد دلوقتى ملقتش الحاجة اللي بتحبها ومعرفتش انت عايز ايه، متنتقدش نفسك عشان اللي حواليك سابقين، انت في طريقك والأهم من الوصول انك فعلا تختار الطريق الصح من الأساس لان في طرق مفيهاش رجعة…

مشاركة من 🥀Nourhan🥀
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب شد الفيشة

    19

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    "لا أعرف المعنى وراء كل ما يجري الآن، أنا فقط أستيقظ وأنا متعب، وأنام وأنا متعب أيضًا، شيء ما أريده أن ينتهى لأرتاح ولو قليلًا، ولكن لا أعرف ما هو"

    -أحمد خالد توفيق.

    صار هذا الشعور ينتاب الكثير منا ونحاول الهروب منه بكثرة الانشغالات أو التغاضي عنه كأنه أمرٌ لا يستحق الوقوف عليه..

    فالحياة لم تعد تسمح بهذا القدر من الرفاهية من الجلوس بلا فعل والتفكر فيما صار له حالنا أو ما يمكن أن يصير، فالحركة الدائمة دون توقف بات علامة على الإنجاز وترك الأثر -ولا يهم إن كان هذا الأثر على حساب راحتك-.

    في ظل هذا الأمر أحبت الكاتبة الخوض في كتابة تلك الموضوعات التي قد لا يجدها البعض جديدة ولكنها غامرت بالكتابة بأسلوبها لزيادة الوعي بأهمية أن يقوم المرء "بشد الفيشة" وإعطاء نفسه فرصة للحفاظ على سلامه النفسي في ظل عصر الفوضى الذي يدفع الجميع لارتكاب أمور لا تخطر على البال.

    انقسم الكتاب لثلاثة فصول:

    الفولتات الأولى: على الفحم، وفيه تناولت العلاقات وأثرها على تكوين شخصيتنا وأهمية اختيار الأشخاص وخصوصاً من تستمع لهم وتأخذ منهم نصحية قد تغيير حياتك لو كان الشخص خاطئ، التوقف عن تقديم التفسيرات للجميع أنه يؤدي إلى تحويلك لشخص يحاول إرضاء الآخرين وهذا أمر لن تقدر عليه بتقدم الأسباب فقط فتلجأ للكذب والمبررات.

    الفولتات التانية: الصيت ولا الغني، وفي هذا القسم كان التركيز على تزكيرك بأن الصورة التي نراها عن حياة الناس غير كاملة فلا ننخدع ونكثر من النظر للنوافذ -السوشال ميديا- التي صارت مفتوحة بشكل دائم بل مزينة بأبهى الحلي التي قد تكون حُليا من ورق ولكن الأضواء الباهرة تمنعنا من اكتشاف ذلك.

    أحببت وصفها للسوشال ميديا ببيت الرعب، وتعرفت على اسم مرض العصر "FOMO - fear of massing out".

    المجموعة الثالثة: الفولت المناسب، وفيه أشارت إلى أهمية أن يقوم المرء بالانعزال عن ضوضاء العالم ومراجعة ما صار عليه وهل يرى أن حياته تسير وفق ما يريد أم أنه يسير وفق ما يريد الآخرين، مع التذكير بأن ما صار من -فولتات عالية- لنا كان بسبب سماحنا بذلك لذلك فلننتبه!

    في الحقيقة كان الكتاب جيدا لكن تعليقي الوحيد أنه كان بالعامية وحتى لم تراعى قواعد الكتابة البسيطة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق