نهاية الوحدة > اقتباسات من رواية نهاية الوحدة

اقتباسات من رواية نهاية الوحدة

اقتباسات ومقتطفات من رواية نهاية الوحدة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

نهاية الوحدة - بينيدكت ويلز, أحمد صلاح
تحميل الكتاب

نهاية الوحدة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • السؤال هو: ما الذي لم يكن ليتغيَّر؟ ما الشيء غير القابل للتغيير بك؟ الشيء الذي يبقى كما هو في كل حياة، بغض النظر عن المسار الذي تتخذه. هل بداخل الإنسان أشياء تبقى رغم كل الظروف؟

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • كان بارعًا في إخفاء حالته الحقيقية. بيتٌ لا تزال واجهته سليمة لكن كل ما بداخله قد تداعى.

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • أفضل ما يمكن أن يقال عن إنسان: «إنه كان طفلًا ورجلًا في الوقت نفسه!».

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • صديقك الحقيقي هو شخص يقف بجانبك طيلة حياتك. عليك أن تجده، فهذا أهم من أي شيء آخر، بما في ذلك الحب. لأن الحب قد ينتهي.

    مشاركة من Sahar
  • بدا الأمر كما لو أنه مضطرٌ أن يعود عامًا بعد عام إلى المكان الذي تعرَّض فيه لأكبر قدر من الإذلال

    مشاركة من Ahmed Taheri
  • كنت مقتنعًا أنه يمكنك إجبار نفسك كي تكون مبدعًا، وأنه يمكنك العمل على خيالك، لكن لا يمكن العمل على إرادتك. الموهبة الحقيقية تكمن في الإرادة.

    مشاركة من Fatma Ahmed
  • لكن الحب مجرد كلمة. الأمر يتعلق بالرضا.

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • - لكن ماذا لو لم نعد نعرف بعضنا بعضًا ونحن في الثلاثين؟

    ‫ - هذا لا يمكن أن يحدث أبدًا.

    ‫ نظرتْ إليَّ طويلًا.

    ‫ - هذا الشيء يمكن أن يحدث دائمًا.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • أهدتني والدتي دفتر ملاحظات من الجلد الأحمر وثلاث روايات كلاسيكية؛ «توم سوير» لـ»مارك توين» و»الأمير الصغير» لـ»أنطوان دو سانت إكزوبيري» و»كرابات» لـ»أوتفريد برويسلر

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ا أريد قوله هو أننا نغرق، ولن ننجو مما نحن فيه، هذا أمرٌ محسوم. لا شيء يستطيع تغييره. لكن يمكننا الاختيار بين الركض بذعر والصراخ أو أن نكون مثل الموسيقيين الذين يواصلون العزف بشجاعة وكرامة رغم غرق السفينة. مثلما..

    مشاركة من Nouran
  • سألت نفسي أكثر من إخوتي عن مدى تأثير أحداث طفولتي وشبابي على حياتي، وفهمتُ لاحقًا أنني في الحقيقة المهندس المعماري الذي صمم وجودي. أنا الذي أسمح للماضي بالتأثير عليَّ، والعكس صحيح عندما أعارضه. كان عليَّ التفكير في اللحظات التي قضيتها مع «ألفا» وأولادي فقط كي أفهم أن هذه الحياة الأخرى التي تركت فيها بالفعل هذه الآثار الواضحة لا يمكن أن تكون حياة خاطئة.

    ‫ لأنها حياتي.

    مشاركة من Nouran
  • «في البداية، كان كل شيء جميلًا

    ‫ هكذا، تركت الثمانينيات قلبي محطمًا».

    مشاركة من Nouran
  • الذكرى هي الملاذ الأخير للموتى.

    مشاركة من Nouran
  • „الموت.. يقف أمامنا عظيمًا

    ‫ قدرُنا.. يقف بين يديه هادئًا

    ‫ الحياة.. بسعادة نرفع لها كأسًا

    ‫ كأس مضيء.. نشرب منه كثيرًا

    ‫ نشوة.. في عروقنا منتشرة

    ‫ الموت.. يحني رأسه باكيًا»

    مشاركة من Nouran
  • . لأنه عندما يمر كل شيء ويصبح طي النسيان، وعندما يمسح الزمن كل شيء خلال مليارات السنين القادمة ولا يعود هناك أي دليل على أي شيء، فلا يهم ما الواقع. حينها قد تصبح القصص التي اختلقتها في رأسي حقيقية وغير حقيقية تمامًا مثلما يطلق الناس عليه «الواقع».

    مشاركة من Nouran
  • العالم الخارجي هو ما يُطلق عليه الآخرون الواقع. عالم مات فيه والدايَّ، ليس لديَّ فيه أصدقاء، رحل فيه أشقائي دون أن يلتفتوا إليَّ. عالم سأدرس فيه شيئًا ثم أعمل في المجال نفسه. عالم لا أستطيع فيه التواصل مع الآخرين ببساطة، عالم أبدو فيه بارد المشاعر، وأفقد فيه جزءًا من نفسي أو حتى كلي. عالم ينتظر فيه الموت البشر في النهاية، وأشعر فيه أحيانًا بأنني أختفي ببساطة.

    مشاركة من Nouran
  • ‫ ثم فكرتُ في الموت، وكيف أنني تخيلتُ كثيرًا في الماضي أنه امتدادٌ لا نهائي، مثل منظر طبيعي للثلوج يطير المرء فوقه. وحيث يلمس المرء اللون الأبيض، يمتلئ العدم بالذكريات والمشاعر والصور التي يحملها الإنسان بداخله ويصير له وجهٌ. أحيانًا يكون الناتج جميلًا وفريدًا جدًا لدرجة أن الروح تغوص

    مشاركة من Nouran
  • . هل تعرف المثل الشعبي: «عندما تعطني سمكة فأنت تطعمني ليوم واحد، علمني كيف أصطاد وستطعمني مدى الحياة»؟ هكذا بالضبط تسير الحياة. يريد الرب أن نتعلم كيف نعتني بأنفسنا. إنه لا يعطينا السمكة ويستجيب لجميع دعواتنا، لكنه يستمع إلينا ويشاهد كيف نتعامل مع كل شيء هنا في الأسفل؛ مع المرض، والظلم، والموت، والمعاناة. الهدف من الحياة هو تعلُّم الصيد.

    مشاركة من Nouran
  • ليست الحياة محصلتها صفر. إنها لا تدين لنا بأي شيء، والأشياء تحدث كما يُفترض أن تحدث. أحيانًا تكون عادلة ويصبح كل شيء منطقيًا، وأحيانًا تكون غير عادلة لدرجة تجعلنا نشك في كل شيء. خلعتُ قناع القدر ولم أجد تحته سوى الصدفة.

    مشاركة من Nouran
  • كي يعثر على شخصيته الحقيقية من الضروري أن يُشكِّك في كل ما اكتشفه منذ ولادته، وأن يفقد بعضًا من نفسه أيضًا، لأننا غالبًا ما نتعلم في لحظات الألم ماذا ينتمي إلينا حقًا.. إنها الصدوع التي نتعرَّف فيها على أنفسنا.

    مشاركة من Nouran