نعم ، لكن علاج الوحدة ليس الوجود العشوائي مع أي أشخاص.
العلاج الوحيد للوحدة هو الشعور ب الأمان و السكينة
نهاية الوحدة > اقتباسات من رواية نهاية الوحدة
اقتباسات من رواية نهاية الوحدة
اقتباسات ومقتطفات من رواية نهاية الوحدة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
نهاية الوحدة
اقتباسات
-
مشاركة من kamal elabd
-
السؤال هو: ما الذي لم يكن ليتغيَّر؟ ما الشيء غير القابل للتغيير بك؟ الشيء الذي يبقى كما هو في كل حياة، بغض النظر عن المسار الذي تتخذه. هل بداخل الإنسان أشياء تبقى رغم كل الظروف؟
مشاركة من Bahaa Atwa -
أفضل ما يمكن أن يقال عن إنسان: «إنه كان طفلًا ورجلًا في الوقت نفسه!».
مشاركة من Bahaa Atwa -
بدا الأمر كما لو أنه مضطرٌ أن يعود عامًا بعد عام إلى المكان الذي تعرَّض فيه لأكبر قدر من الإذلال
مشاركة من Ahmed Taheri -
كنت مقتنعًا أنه يمكنك إجبار نفسك كي تكون مبدعًا، وأنه يمكنك العمل على خيالك، لكن لا يمكن العمل على إرادتك. الموهبة الحقيقية تكمن في الإرادة.
مشاركة من Fatma Ahmed -
لكن الحب مجرد كلمة. الأمر يتعلق بالرضا.
مشاركة من Raeda Niroukh -
- لكن ماذا لو لم نعد نعرف بعضنا بعضًا ونحن في الثلاثين؟
- هذا لا يمكن أن يحدث أبدًا.
نظرتْ إليَّ طويلًا.
- هذا الشيء يمكن أن يحدث دائمًا.
مشاركة من Dara Mohamed -
أهدتني والدتي دفتر ملاحظات من الجلد الأحمر وثلاث روايات كلاسيكية؛ «توم سوير» لـ»مارك توين» و»الأمير الصغير» لـ»أنطوان دو سانت إكزوبيري» و»كرابات» لـ»أوتفريد برويسلر
مشاركة من Dara Mohamed -
ماذا لو لم يكن هناك زمن؟ لو أن كل تجارب حياتنا تستمر للأبد، ولو أن الزمن لا يمر بنا، بل أننا نمر فقط بتجارب حياتنا؟ سألت نفسي هذا السؤال كثيرًا. سنُغيِّر حينها منظورنا للأشياء ونبتعد عن الذكريات العزيزة علينا، لكنها ستظل موجودة، وإذا تمكَّنا من العودة، فسنجدها هناك دائمًا. مثل كتاب نُقلِّب صفحاته إلى الوراء، ربما حتى نصل إلى البداية.
مشاركة من W Nada -
وفهمتُ لاحقًا أنني في الحقيقة المهندس المعماري الذي صمم وجودي. أنا الذي أسمح للماضي بالتأثير عليَّ، والعكس صحيح عندما أعارضه. كان عليَّ التفكير في اللحظات التي قضيتها مع «ألفا» وأولادي فقط كي أفهم أن هذه الحياة الأخرى التي تركت فيها بالفعل هذه الآثار الواضحة لا يمكن أن تكون حياة خاطئة.
لأنها حياتي.
مشاركة من W Nada -
إننا نعيش منذ ولادتنا على سفينة «تايتانيك».
حرَّك أخي رأسه يمينًا ويسارًا أثناء حديثه، كان يشعر بعدم الارتياح عندما يتحدَّث عن مثل هذه الأمور.
- ما أريد قوله هو أننا نغرق، ولن ننجو مما نحن فيه، هذا أمرٌ محسوم. لا شيء يستطيع تغييره. لكن يمكننا الاختيار بين الركض بذعر والصراخ أو أن نكون مثل الموسيقيين الذين يواصلون العزف بشجاعة وكرامة رغم غرق السفينة. مثلما..
مشاركة من W Nada