فوق جسر الجمهورية > اقتباسات من رواية فوق جسر الجمهورية

اقتباسات من رواية فوق جسر الجمهورية

اقتباسات ومقتطفات من رواية فوق جسر الجمهورية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

فوق جسر الجمهورية - شهد الراوي
تحميل الكتاب

فوق جسر الجمهورية

تأليف (تأليف) 4.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • بعض الناس ، و في لحظات عابرة يستحقون أن نعانقهم عشرين الف سنة دون أن نشعر بالاكتفاء ، ليس من الضروري أن نقع في حبهم ، لكنهم يستحقون العناق الذي يحدث بلا لغة و لا رغبات ثانية .

    مشاركة من Qnwt Smeer
  • الموت لا يعترف بالتسلسل الطبيعي، سرق خالي وأمي قبل جدي وجدتي. والإنسان يضع توقعاته بشأن الموت بحسابات خاطئة. هناك كبار يغادرون القطار ويبقى أولادهم الذين يتركون الأحفاد في الكابينة الأخيرة والوصول إلى المحطات ليس اختيارياً.

  • كم تمنيت لو نامت خالتي عندنا تلك الليلة كنت بحاجة إلى شيء يخصّ أمي أنام في حجره أريد أن أراقب أنفاسها تصعد وتنزل حين يدق قلبها ببطء أريد أن أفرد أصابع يدها بيدي وأتحسس أظافرها ثم أشبك أصابعي معها شيء ما في راحة كفها يشبه أمي حين تضع يدها حول رقبتي.

    مشاركة من Abu Maryam
  • كيف هي هذه المدينة؟ هل أحببتموها؟ هل ستبقون هنا؟ هل تفكرون بالعودة إلى بيتنا في بغداد؟ لا تكوني حزينة يا حبيبتي. من أجلي أنا كوني سعيدة ونامي جيداً.

    مشاركة من Abu Maryam
  • كيف يمكن أن تتحول هذه الشظايا من الصور المتباعدة في خيالي إلى الشخص الذي كان يشغل كل هذا الفراغ في حياتي.

    مشاركة من Abu Maryam
  • يأتينا الحب في كثير من الأحيان من الاتجاهات غير الصحيحة. أو في الأوقات غير المناسبة. المشاعر ليست متاحة على الدوام. نحن لا نوجّه مشاعرنا.

    مشاركة من gyhan aziz
  • شي مفرح حقا … تهانينا د. شهد الراوي

    مشاركة من Kamil alkilidar
  • تحت سماء بغداد، يهبّ الهواء حاملاً أصوات بكاء الأطفال حديثي الولادة، يعبر سطوح منطقة الأعظمية سطحاً ثم سطحاً ليصل إلينا نسمع أحاديث الجيران واحتكاك عجلات السيارات المسرعة في شارع الكورنيش نشمّ روائح الشواء لباعة منتصف الليل تتداخل مع وشوشات غريبة. كنا ننام مع جدتي على الأرض ووجوهنا نحو السماء.

    مشاركة من Abu Maryam
  • ⁠‫هناك مدينتان يحبهما الإنسان في حياته، الأولى هي مدينة نحلم بزيارتها ولم يتحقق هذا الحلم، والثانية هي المدينة التي ولدنا فيها وغادرناها ولم نعد للعيش فيها

    مشاركة من Mayada Dhamad
  • هناك رغبة تدفعني لكي أبكي، ورغبة ثانية تريدني أن أواصل الاستغراق بتفاصيل حياتي العادية. لا يستطيع الإنسان أن يقف كل حياته صامتاً يتأمل موت أمه. سيتهدم مثل تمثال من الرمل. الحياة لا تسمح له أن يتحطم بهذه الطريقة. الحياة تقول

    مشاركة من Mayada Dhamad
  • كتبت لي: (R I P) واكتشفت أن معناها: (لترقد بسلام). تأملت الحروف الثلاثة أفتش فيها عن شيء ما. مجرد حروف باردة بينها مسافة مناسبة تختصر القصة كلها.

    مشاركة من Mayada Dhamad
  • اليوم

    مشاركة من Mayada Dhamad
  • عندما يموت الناس الذين نحبهم، لا نشعر بالحزن وحده، نشعر بالذنب أيضاً، بشيء من الخجل من موتهم، كما لو أننا نستهلك حصتهم من الأوكسجين.

    مشاركة من Mayada Dhamad
  • شيء ما بداخلي بقي يقول لي إنك تسببين الألم دون أن تلتفتي لمن يتألم. لا أريد أن أشرح لك ذلك من ناحية الطب النفسي، كما تعلمته في الكلية ومن النظريات التي تقول إن طفولتنا هي التي تشكل لاوعينا.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • ‫ يكون الموت موحشاً، لأن الميت، هو مجموعة الأماكن الخالية للناس الذين عرفهم في حياته. كل شيء من حوله، هو فجوة غيابات لا أمل في ردمها.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • فيخرج إلى الشارع ويكون لوحده فيصرخ بأعلى صوته لأنه يتألم، لا شيء في جسده يؤلمه ولكنه يتألم فيسقط على الأرض برغبته. ليس لأنه يتألم؛ بل لأنه لا يريد هذه الحياة، فهذا هو الانهيار العصبي.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • الذكريات التي تأتي من طفولتنا تكون بصحة جيدة. تبرق في خيالنا قوية ومضيئة وتجرح الحاضر وتحتل مكانه. فهي ليست مجرد أحداث نتذكرها، وإنما أشياء حدثت ذات مرة وتريد أن تحدث مجدداً، ولأننا لا نعرف كيف تحدث مرة أخرى نسميها ذكريات.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • إعادة الأفكار بلغة ثانية تجعلها جديدة ولذيذة. في اللغة الأجنبية يكون العالم مختلفاً، فعندما أقول: أنا من بغداد مثلاً. فإنني أقولها دون أن أتذكر بيتنا أو بيت جدي أو مدرستي. تبدو بغداد شيئاً مختلفاً في اللغة الجديدة.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • هو يعتقد أنها ذكية بما يكفي لتتخذ قراراتها بنفسها ذكية لأنها تفوقت في الدراسة وتدرس الطب ما هذا الإنسان الذي يقيّم الناس حسب درجاتهم النهائية؟! لست جاهلة لأنني لم أتفوق في الكيمياء؟ أو لأنني لا أعرف شيئاً عن الأمعاء الدقيقة؟ هذا النوع من الأذكياء يثير قرفي ..

    مشاركة من farah alkhasaki
  • في الحرب الأخيرة، تأكدت أن كلام جدي كان صحيحاً. أمريكا تحتل السماء ولا مكان فيها لأحد سواها. الأرواح الصغيرة التي صعدت هناك، عادت إلى الأرض تعيش مثلنا وتتألم مرة ثانية من الدمار الكبير.

    مشاركة من farah alkhasaki
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون