لَقَدْ ضَحِكَتْ «بَسْمةُ» يا أُمِّي وابْتَسَمَتْ! لَنْ أَتْرُكَ يَدَها أبَدًا؛ فَأنا وَهِيَ الآنَ ثُنائيٌّ جَميلٌ مُتَمَيِّزٌ.
تحميل الكتاب
اشترك الآن
صندوق الحكايات 7 - حنين وطفل الحكاية
نبذة عن الكتاب
لَمْ تَعُدِ الأُمورُ تَسيرُ كَعادَتِها في بَيتِ عائلةِ «حَنين»، مُنْذُ أنْ رَجَعَتْ أُمُّها مِنَ المُسْتَشْفى وعَلى ذِراعَيْها طِفْلةٌ مَولودةٌ، فَقَدْ صارَ الجَميعُ يُسارِعونَ لِخِدْمةِ هَذا المَخْلوقِ الحُلْوِ الصَّغيرِ، فَكَأنَّهُم - بَلْ جَميعَ مَنْ عَلى ظَهْرِ الكَوكَبِ - كانوا يَسْعَونَ جاهِدينَ لِإراحةِ هَذِهِ الطِّفْلةِ الرَّضيعةِ. فَهَلْ تَرْتاحُ في نَوْمِها؟ وهَلْ جاعَتْ؟ ولِمَ هِيَ تَبْكي؟!عن الطبعة
- نشر سنة 2022
- 48 صفحة
- [ردمك 13] 9786140219793
- منشورات ضفاف
112 مشاركة

















