يوميات الثورة المصرية يناير 2011 - مجموعة من المؤلفين
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

يوميات الثورة المصرية يناير 2011

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

في هذا الكتاب ينبري نخبة من المثقفين العرب للحديث عن يوميات الثورة المصرية.. يناير 2011. في سبعة فصول تتحدث عن تأثر التجربة المصرية بالتجربة التونسية، وأهم العوامل والأحداث التي فجرت الثورة المصرية، ويأتي على رأسها صفحة "خالد سعيد" التي كان لها دور بارز في الإعلان عن يوم 25 يناير ...يوم احتجاج شامل ضد ممارسات النظام وجهازه الأمني. كما يرصد الكتاب دور الإعلام الجديد في دعم الثورة المصرية بجانب الإعلام التقليدي، وهنا يتم استحضار مجموعة "شبكة رصد"، التي كان لها دور بارز في تغطية أحداث الثورة. كما يتناول الكتاب أهم تفاصيل أحداث يومي 25 و28، وهما يومان فاصلان في الثورة المصرية اللذان كانا حاسمان في إعلان الشعب رفض وجود النظام. من جانب آخر، يتناول الكتاب دور بعض اللجان النوعية الداعمة للثورة التي كانت موجودة على خط المواجهة بالميدان، مثل المستشفى الميداني، ويتطرق لنشأتها، وعمل الأطباء والمتطوعين بداخلها، واللحظات الحرجة التي مروا بها، وكيفية تعاملهم مع نقص الأدوية والأغذية، بعد ذلك يتحدث الكتاب عن المجموعات الفنية الصغيرة التي كان دورها قوياً في لفت النظر إلى سلوكيات تعامل المصريين مع الثورة ملف يرصد مشاهد رصدتها الكاميرا، أو لوحة فنان، أو فيلماً وثائقياً، أو مسرحية ساخرة، أو صوراً كاريكاتيرية للحظات تاريخية مهمة، عبرت عن آمال المصريين ورؤاهم، وطرق تعبيرهم عن أنفسهم. محتويات الكتاب: مقدمة: قيم الثورة المصرية... الفصل الأول: التأثير التونسي في الثورة المصرية.. من سيدي بوزيد إلى التحرير/ممدوح الشيخ... الفصل الثاني: "كلنا خالد سعيد".. شهيد يرحل وشعب يبعث.. بحث في نشأة الصفحة وتطوراتها ومشاركتها في الثورة المصرية/عمرو مجدي. الفصل الثالث: 25 و28 يناير.. الطريق إلى التحرير/محمد بدوي. الفصل الرابع: نحو عقد اجتماعي جديد.. مسارات، التفاوض في مصر الثورة/عبد الرحمن عياش. الفصل الخامس: المستشفى الميداني.. أطباء على خط النار/د. نغم نبيل عمر. الفصل السادس: رصد.. وكالة أنباء الثورة/عمرو سلامة القزاز. الفصل السابع: الفن في الميدان.. بين استلهام الثورة وإزالة آثار العدوان/ياسر علام.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 2 تقييم
38 مشاركة

اقتباسات من كتاب يوميات الثورة المصرية يناير 2011

الفيسبوك" قام بدور الحزب البديل في الوقت الذي سقطت فيه الأحزاب السياسية الكلاسيكية، وعجزت عن القيام بأي دور حقيقي وفعلي في الشارع السياسي. "الفيسبوك" و"تويتر" وبقية المواقع الاجتماعية لعبت أدوار الحزب بشكل كامل،

مشاركة من sharkawy11
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب يوميات الثورة المصرية يناير 2011

    3