ساق البامبو > مراجعات رواية ساق البامبو

مراجعات رواية ساق البامبو

ماذا كان رأي القرّاء برواية ساق البامبو؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

ساق البامبو - سعود السنعوسي
أبلغوني عند توفره

ساق البامبو

تأليف (تأليف) 4.4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية جميلة...لمستنى من داخلى حقا..لا اعلم ان كان لهذا علاقة باننى سبحان الله قدرا كانت حالتى النفسية مثل عيسى فى اغلب اوقات الرواية...او ان كان هذا من الاتقان فوق الفظيع فى اظهار المشاعر الخاصة بابطال الرواية قد طبع ملامحه فى نفسى وروحى

    تألمت لعيسى حقا...ذالك"التائه"بين عالمين يلفظونه ولا يستطيع احدهم ان يتقبله قبولا حقيقا واقعيا كاملا !!!

    وكاد قلبى ان يطير فرحا عندما رست روحه على مرسى حقيقتها المطلقة والتى تقبلها وارتاح لها بصدر رحب...بل واحب نفسه وحياته بها ايضا :)) يا الهى اين كان هذا الفرح فى عز ايام الاكتئاب والانطواء والانعزال التى مارسها كلا المجتمعين على عيسى !!

    احببت الشخصيات المختلفة التى ظهرت والتى يمكن ان احبها واقعيا ان قابلتها وتعاملت معها...خولة..غسان..المجانين..ماما جوزافين..خالو البيدرو وامثالهم...لم اكن لاحب ماما غنيمة.,,ولا هند,,و نورية,,,ولا حتى عواطف بضعفها المقيط ...تبا لهم جميعا لا اعرف كيف احتملهم عيسى بتصرفاتهم البغيضة تلك !!

    يمكن للتيه الذى مر به هناك ...كويتى على الاوراق فلبينى الواقع بعيد كل البعد عن هوية اللغة العربية...ماذا كان له ان يتصرف ويفعل ؟!!

    المهم...الرواية جميلة حقا :)

    منذ 0 ثواني

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أهي رواية ام حقيقة . ام روايه مبنية على حقيقة او لربما كانت حقيقة تحولت الى رواية ...

    بما أصفها..

    ليست كمثيلاتها من القصص !! أنها قلوب تحطمت و عائلات تدمرت !!

    انها الهوية الضائعة ،، تلك الهائمة بين الوجوه المختلفة و الأوراق الرسمية التي لا تستطيع ان تثبت الواقع!!

    حتى الرسمية التي حملها عيسى! لم تستطع ان تمحو ما يمكن تسميته ( محرمات اجتماعية ) أحسست به بكيت معه و ابتسمت حين ابتسم !

    تفاجأت بتسلل الأحداث هالني بعض منها و منحاها الذي انتحته ..

    أسفة انها انتهت ؟!

    ربما

    ابدع الكاتب لحد يفوق الوصف

    راشد و جوزفين ... كم كان راشد أنانيا بينما جوزفين تهيم به عشقا .. كان يهرب او ينتقم من ( الطاروف) هو الملام ( في رأيي) لا غسان ذلك الاب الحاني ذو الملامح الحزينة دائما

    ماما غنيمة ،، مسكينة صارعت نداء قلبها و مسلمات مجتمعها ( تتحسر في داخلها دائما)

    خولة .. كان لابد ان تحط حمامه سلام في الرواية ،، تلطف الجو و تبعث الألم رغم ضعفها

    العمات الثلاث .. !!!

    المجانين الاربعة اهديهم احترامي

    ميرلا!! كيف انتهت اما لراشد عيسى راشد عيسى الطاروف!!

    لو لا امسك حروفي لربما كانت روايه تصف تلك الرواية

    سعيدة بها حزينة لأجلها

    ( حتما سأعود لحروفها )

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    مشكلة جديدة بالنسبة لي

    جعلتني أري نعمة لم أقدرها من قبل يتمني بعضهم لو يخسرها لدون التفكير في العواقب

    ملامحي....

    نعم ملامحي المتناسبة مع بلادي التي ولدت وعشت بها وأحمل جنسيتها أينما ذهبت

    وهذا ما فقده بطل قصتنا

    فبالمصري ولا طايل بلح الشام ولا عنب اليمن

    يعايروه في بلد أمه بأنه ليس منهم ويعايروه في بلد أبيه بأنه ليس منهم

    وهو نفسه لا يدري إلي أي بلد ينتمي !!!

    أينتمي لجانب أمه التي أعطته ملامحه التي تغني عن أي بطاقة أو باسبور في بلد تعترف بالمظاهر

    جانب الفقر والحاجة والتنازلات حيث كل شيء مزري وفقير؟؟

    أم ينتمي إلي جانب أبيه الذي أورثه بعضا من طباعه ونبرة صوته

    جانب الثراء الفاحش والبذخ؟؟

    وعلي الرغم من الاختلاف الشاسع بين العالمين

    الا أنهما اتفقا في شيء واحد

    ألا يعترفا به.......

    أعجبتني الفكرة التي كانت جديدة بالنسبة لي

    فمازلنا في مصر-طبقات معينة- بعيدين عن جو الخادمات الأجنبيات ومشاكلهن

    وأعجبني الأسلوب وطريقة طرح أفكار عيسي

    وما توصل له عن الكويت

    الجانب الذي تتفق فيه البلاد العربية كافة

    رأي الناس وظنونهم وكلامهم

    ظروف الشباب والظروف السياسية ووضع المرأة

    من الاختيارات الجيدة للبوكر

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عندما يحتار ويتوه الانسان في اسمه فتتعدد اسمائه

    ويتوه في وطنه فيجد نفسه بين وطنين لا يعرف أيهما أقرب إليه ولأيهما ينتمي

    وعندما يتوه فلا يدري لأي دين وأي ديانة يتبع

    هذا الصراع ما شعر به عيسى أو هوزيــه ، ذلك الصغير ابن الخادمة الفلبينية والشاب الكويتي

    كتاب يستحق القراءة ، كتاب فيه مقارنة بين عالمين ومجتمعين متناقضين

    الفلبين طبيعة ومناخ ذلك البلد والاسباب التي تدفعهم لمغادرة أهلهم وابنائهم والتوجه للبلدان الاخرى والعمل في ظروف صعبة

    أخبرنا عن الكويت ذلك البلد الصغير المليء بما لا نعرفه وقربنا أكثر لتفاصيل الحياة هناك والفروقات الاجتماعية بين ابنائه وبين العائلات المرموقة

    العنصرية ! كم نحن عنصريين !!!

    ابيض واسود، فقير وغني، مسلم ومسيحي وشيعي وسني، متدين غير متدين ، فلسطيني مغربي خليجي عربي اجنبي

    كل هالتقسيمات سببها وجود عنصرية لدرجة لا توصف !!

    ممكن تتلخص مأساة عيسى بجملة قالها تركي : الصيت ولا الغنى !

    رواية صادقة ومبدعة.... خلتني أحب نبتة البامبو أكثر ، حسيتها بكل مكان بالرواية\

    شكرا سعود السنعوسي

    شكرا لبراعتك وابداعك ،، وشكرا للمعلومات الثقافية الي تضمنتها الرواية .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    هكذا إذًا .. تنتهي رحلة البحث عن الإنسان، والبحث عن الهوية .. بالعودة إلى أصلٍ من تلك الأصول .. وجذر من تلك الجذور العديدة .. التي ظل البطل حائرًا بينها ..

    .

    ببراعة فائقة، وقدرة بالغة على الإمساك بالتفاصيل .. يأخذنا "سعود السنعوسي" في رحلة مع بطل روايته "عيسى الطاروف" ذلك البطل غير العادي الذي يبحث عن هويته الغائمة بين الكويت والفلبين!! أين تكمن مشكلة الإنسان؟! كيف يمكن أن يعيش؟! هل الغنى والنفوذ هما حاجته الأساسية أم العائلة و"الحسب" والنسب؟! الدين؟ ماهو وكيف السبيل إلى الطمأنينة من خلاله؟! ... أسئلة مصيرية كثيرة ومتشعبه، يدور حولها الكاتب وبطل روايته ، بشكل متقنوبلغة تميل إلى الشاعرية، ومواقف إنسانية فارقة ومؤثرة .. تجعلك تتعاطف مع البطل وقضيته .. مع الرواية وما تذهب إليه ..

    ..

    تجدر الإشـارة إلى أن "البوكر" قد تصالحني تمامًا بهذه الرواية .. التي أتوقع أنها تستحق الجائزة .. بجدارة

    شكرًا سعود .. وفي انتظار أعمالك القادمة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تناولت الكاتب قضية شائكة ومهمة ومنتشرة في الخليج، كاتب جريء ورواية رائعة تستحق الفوز بالبوكر، وأعتقد أنها وضعت السنعوسي في مراتب الكتاب الكبار، أبدع في الوصف والسرد.

    أعجبتني بعض الفقرات، للعلم فقد عبرت عن رأيي بما بين القوسين:

    - الأديان أعظم من معتنقيها. ( بلا شك )

    - من أين لي أن أقترب من الوطن وهو يملك وجوهاً عديدة .. كلما اقتربتُ من أحدها أشاح بنظره بعيداً !! ( من الواقع )

    - تتكشف لنا حقيقة أحلامنا كلما اقتربنا منها عاما بعد عام، نرهن حياتنا في سبيل تحقيقها، تمضي السنون، نكبر وتبقى الأحلام في سنّها صغيرة، ندركها نحققها، وإذ بنا نكبُرها بأعوام . ( كأننا نسير في خطين متوازيين )

    - كلما شعرت بالحاجة إلى شخص يحدثني .. فتحت كتابًا. ( خير جليس )

    - ليس المؤلم أن يكون للإنسان ثمن بخس، بل الألم كل الألم أن يكون للإنسان ثمن. ( موجعة، من الواقع أيضاً )

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من المرات القليلة اللتي اعطيها 5 نجوم ، وانا دائما اعطي لكل غرض من اغراض الكتاب نجمة وهي تستحق كل نجمة فيه فعلا .

    وفيها اعطي وصف لمجتمعين متضادين في الدين والعادات والتاريخ وحتي الجغرافيا الخاصة بكل مكان ويلقي الضوء من خلال القصة علي تطرف كل منطقة في العادات اللتي جعلت اهل امة يعدوة لا ينتمي الي المكان اللذي يعيشو فية وجعلت عائلته الاصلية لا تعترف به الا فيما بينهم وتتصرف معة كأنة قنبلة يخافو انفجارهة ويبعدوة عن مما حولهم قدر الامكان ، فيكون ضحية طول القصة لاكنك رغم انك تشعر بالتعاطف معه الا الكاتب لم يجعل هذا الاحساس يتمكن من احد بل جعل القاريء يسترسل في القراةء مندفعا وراء اسلوب يذكر فية التفاصيل الكثيرة بدون اطالة ويروي به قصة طويلة علي مدار سنين كثيرة دون ان تمل من القراءة .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب اكثر من رائع اصاب الكاتب اختيار موضوع مهمش من قبل الكثيييير من ابناء الخليج على وجه الخصوص بالرغم من تاثيره البالغ لدى فئة الخادمات بل وصل الى التاثير على معيشتهم في بلدانهم بدون وعي منا او شعور اعتقد انه اجاد في الكتابة عن حياة الفتى والتفاصيل غير المملة عن حياته في بلد والدته وفي بلده التي من المفترض ان تحتضنه باعتباره ابنها ولو لم يولد فيها عاش جفاء وقسوة اسرة والده التي احسست بها في كل سطر يصف فيه معاناته وكانني قد عشت معه ذلك لهذا انا انصح الكثيريييين بقراءة هذه الرواية التي غيرت في نظري نظرتي السابقة لكتاب الرواية في الخليج وله كل الفضل في ذلك فهي رواية ذات اسلوب سلس خالي من التعقيد وكذلك بعيد عن الاسفاف في الكلمات بكل ماتعنيه كلمة رائعة فيهي رائعة بحق.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب في بدايته كان يثير القارئ حتّى أنّي لم أتمكن من إفلاته لساعات متواصلة، فالأحداث في البداية و الحبكة و القضية التي ناقشها الكاتب ( العنصريّة) كانت مميزة من حيث الأفكار المطروحة و القصة بينما حين اقترب الكتاب من نهايته بدأت الأحداث تهدأ بطريقة غير واقعيّة و كلاسيكيّة و كانت أقل بكثير من سقف توقعات القارئ، النهاية كانت أسوأ ما في الرواية، رغم أنّه كان بإمكانه أن يستغل الإبداع في بداية الرواية لإنهاءها بطريقة لا تغيب عن ذهن من يقرأ.

    اللغة لم تكن في المستوى.

    بعض الأحداث كانت تدعو القارئ ليعود بالصفحات حتّى يستوعبها و برأيي كان هذا شيء لصالح الرواية.

    رغم الضجة الكبيرة التي انتشرت حول هذه الرواية و التي جعلتني أستعد لقراءة كتاب عظيم إلا أني لم أجدها بهذه الدرجة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية كاملة الدسم

    رواية مُحكمة،متقنة، رشيقة القوام الفكري،وتحترم أطياف الفكر والديانات التي تقاسمت بطل هذه الصفحات

    موضوعها هام وتم تناوله بكامل الاحترام والاحتراف بالعرض الذي كان سلساً.... ورد له نقد لعدة امور كان منطقي ومهذب الطرح....كان اخياره للعنوان موفقاً جداً

    سعيدة لكون في وسط لغط الذائقة وما يُنشر من كتابات تحت بند الفن"الروائي" وهي نصوص لا يعدو كونها احاديث نفسية تلتهم موجبات هذا الفن، كنت سعيدة لوجود هذه الرواية الجميلة.

    عندما اخذت جائزة البوكر امتنعت عن قراتها لكونها مترجمة، ولكن بعد الفراغ منها ..."إن من لا يحب لغته الأم ،هو اسوأ سمكة نتنة" فلتكن البوكر وطن الذين كانوا بأوراق وطنية خَلَت من طيف المحبة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    ساق البامبو " ،

    رواية عميـقة ، ممتعة لأقصى حد ... ،

    الصدمـة أنـها حسب ما فهمــت ، قصة حقيقية ،

    الحقائق عن الـخليج ، كوني عشت فيه حقيقية ، قريبة

    حديثه عن الدين كان روحانيـاً جداً ، " الله الأكبر ، الله الأعظم ... " لم أفكر فيه هكذا من قبل ..

    كان يحب الله ، ويحترم بيوته ، ويعبده ويصلي له بطريقته الخاصــة ،

    لفظه وطـن والده ، واعتبره وطن والدته غريبــاً

    كان ف الفلبين " Arbo " وفي الكويت " الفلبيني "

    لو ظل ف الفلبين "فلبيني " ، وف الكويت " عربـي " ، لحلت القضيـة

    الفروق المجتمعية ، كلام الناس ..... .

    الفقر وعلاقته ببساطة النفوس ، ؟؟

    قضية البدون .. ؟ ! ..

    رواية تستحق كل دقيقة ،

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جيدة جدا ومفيدة أكثر للذين لم يعيشوا فى منطقة الخليج ولم يعرفوا تقاليد وعادات هذه المنطقة , الرواية ترصد البعد الإنسانى لمشكلة موجودة وهى مشكلة ((عيسى)) ونبذ العائلة له خوفا من ألسنة الناس والقيل والقال , وهذه الصفة موجودة فى كثير من مجتعاتنا العربية المغلقة والصغيرة , تجعل الانسان يخاف ممن حوله أكثر حت من خوفه من خالقه .

    الجانب الأدبى قوى نوعا ما ولكن يحتاج لضبط أكثر ولجانب بيانى وإبداعى أكثر .

    الكاتب اسهب واستطال فى تفاصيل بداية الرواية ولكن تفاصيل النهاية جاءت سريعة جدا على غير المتوقع , وتشعر أننا كنا نحتاج لتفاصيل أكثر فى نهاية الرواية أكثر من بدايتها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    سعود السنعوسي في روايته ساق البامبو يعارك عادات وتقاليد اجتماعية ويقيم معركة مع الذاكرة الخليجية المعتمة. نفض من فوق الصدور مآسي الكتمان، وفجّر ينبوع الصراخ كما لو أنّه أعاد الجنسية لنصف سكّان الخليج الذين صودِروا كما حدث لعيسى الكويتي .. ثمة تفرّع في الرواية يدرس خصوصية العائلات الخليجية وآخر يفتح فجوة عميقة في البيئة الأخرى التي استقرّ فيها بطله المحزون. هناك عدة فجوات في النص السردي ولكن الحدث المتسارع المترابط سرعان ما يردمها ويقويّها بل ويكاد يلغي ظهورها؛ ولهذا حازت الرواية بكامل الجدارة على جائزة التميز. رواية إبداعية مكتملة الشروط .. أنجزها أديب شاب مبدع.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من خلال البحث عن الذات والهُوية كانت الرحلة بين الفلبين والكويت ... بين العادات والعادات بين ناس وناس ومن النظرة الأولي اذا كانت الصورة متباينة الا انه مع الوقت ندرك ان الهُويات متداخلة وان الانسان مثل ساق البامبو من السهل ان ىُنزع من مكانه ويغرس في مكان اخر .

    واذا كان الاختلاف فادح وفاضح بين الزهرة العطرة وساق البامبو الا انهما في النهاية نبتا من طين واحد .

    اعطيت الرواية اربعة نجوم .. ولم أستطع اعطاءها الخمسة لأنني أري العمل الأدبي عمل يسعي الي الاكتمال وان اكتمل - وهو امر مستحيل - فهي نهاية الادب علي الاطلاق .

    اذا النجوم الاربعة هم كمال النقصان .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عظيمة

    استمتاع تام بكل تفاصيل الروايه

    الوقت الكامل معها ع مدار يومين كان غايه ف الامتاع

    اسلوب الكتاب يجعلك متشوقا للاستكمال

    لا ملل

    .

    ناقش مشكله بعيده عنى بعض الشىء .. ولكن لو ام اقراها هنا ما عرفت معناها الحقيقى

    من خلال الروايه عرفنا المشكله والمعلومات عنها وكأننا نعيشها فعلا

    أشفقت ع عيسى ف بحثه عن هويته

    وهو الشىء الذى يعيشه كل انسان ولكن بأسلوب مختلف

    الروايه انسانيه بحته

    تعرض الصراع الدائم بين الانسانيه والماده

    وتغلب الماده لدى البعض ع الانسانيه

    براعه وقدرة ع السرد بدون افلات التفاصيل

    احسنت سعود

    انصح بها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بالنسبة لي ..

    كانت هذه الرواية مثل نظارة اخرى ارتديها فوق نظارتي .

    في هذه الرواية تعلمت وعرفت ان من نراهم في الشوارع كل يوم من نعبر بهم ولا نهتم من نعرف ومن لا نعرف في هذا العالم الكبير لديهم جميعا تلك الحكاية الخاصة بهم لديهم مشاعر كالتي املك ومشكلات كالتي اواحه لديهم احلام , طموحات لديهم اشياء لا يعرفها غيرهم .

    كنت كمن يتفاجئ بما وجده وكأنه لم يعرفه من قبل .كل تلك الحيوات مشبوكة متتابعة مختلطة , تتداخل كالخيوط يغزلها من لا ينام من يرى الناس جميعا يراهم كلهم يدبر حياتهم ويربطها باخرى .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من اجمل الروايات التي قرأتها بحيث تتحدث عن العنصرية والتفرقة الطبقية بين المجتمعات والناس كذلك تظهر معنى ان تكون ضائع مختلف عن من حولك ورفضهم لك رغم قربهم منك في نفس بعدهم عنك فتظهر انواع العنصرية الطبقية والدينية والاجتماعية والشكل

    هذه الرواية تتبنى فكرة الابناء الغير شرعين المنتشرة في جميع الاماكن وكذلك تظهر صورة الانسان الذي يحلم ان يكون كالبامبو لكي ينمو في بيت ابيه كما يحلو له دون ان ترفضه عائلته ومجتمع يجب ان يكون منه دون الذكريات البعيدة والماضي من حياته ليعيش مع عائلته حياة جديدة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هذه الرواية ساحرة ..وتعالج قضية العمالة بطريقة مختلفة حيث يروي البطل " عيسى " أو " هوزيه" او " خوسيه" وهو من أب كويتي وام فلبينة معاناته فلا هو تأقلم مع وضعه ك كويتي ولا قدر أن يكون فلبيني ..

    تنتدرج الرواية تحت تصنيف الواقعية الساحرة ,تشبه إلى حد كبير أسلوب ماركيز مع الفارق طبعاً

    لكنها كتبت بلغة سهلة ومميزة وساحرة

    بعض منها.." العطاء من غير حب لاقيمة له, والأخذ من دون امتنان لاطعم له"

    "لايوجد مستبدون حيث لايوجد عبيد"

    " إن لفظت الديار أجسادنا قلوب الأصدقاء لأرواحنا أوطان"

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة

    يتناول الكاتب مواضيع مهمة جدا منها العمالة الاجنبية و معاملة لهذه الفئة

    دولة الفلبين و فقر شعبها وغناء سياحها

    نفاق المجتمع و كثير من الاشياء السلبية التي تحدث في بلداننا

    الرواية ممتعة سلسة مضحكة و مبكية الوصف الدقيق الجميل الغير مطول للاماكن كل شي كان في الرواية رائع لاتكل منها و لا تمل

    اتمنى من هذه الرواية ان تكون شعلة في بدء تحسين انفسنا في اعادة التفكير في تصرفاتنا

    لانه لا اظن الكاتب كان يريد ان تقرا روايته و توضع على الرف وبعده تنسى بل اراد التغيير

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    مؤلمة جداً ،أحببتها جداً،لكن وللحقيقة توقعت منها أكثر نظراً لفوزها بالبوكر و للمراجعات والتقييمات حولها

    هذا لاينفي مدى إعجابي بالرواية وأسلوب الكاتب السلس لم أنس اسماً واحداً ولا حدثاً واحداً

    لم اضطر مرة للرجوع بالصفحات بسبب ضياعي بين الأحداث

    من أكثر ما أعجبني كيف لعب الكاتب دور المترجم ايضا، صدقت موضوع الترجمة رغم ان الكاتب عربي فمنطقياً لا يحتاج مترجم

    الشخصيات جميلة وقريبة من الواقع أحببت غسان والمجانين وكرهت نورية حتى أكثر من ميندوزا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون