عروس المطر > مراجعات رواية عروس المطر

مراجعات رواية عروس المطر

ماذا كان رأي القرّاء برواية عروس المطر؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

عروس المطر - بثينة العيسى
تحميل الكتاب

عروس المطر

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    لا أجمل من أن تقرأ في النّفس البشريّة

    وكذلك أرى بثينة تكتب عن البشرية بصورة عميقة

    رواية رائعة عميقة

    تنقلك لعوالم

    تصبح فيها حقّا عروسا للمطر والأرض

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية جميلة استمتعت بقراءتها

    تحكي عن فتاة في منتصف العشرينيات تعاني من مظهرها ، فهي تعتقد انها أقل جمالا مما ينبغي ، الجزء الثاني يتعلق بمحاولتها كتابة سيرة ذاتية لمعلمتها القديمة المفتونة بها ، والتي تصدم بعد فترة انها إنسانة عادية وليست تلك الشخصية المثالية التي بجلتها في خيالها ، الجزء الاخير صادم إذ يظهر ان اخوها التوأم هو شخصية وهمية ولا وجود لها ..

    قد لا تكون رواية تقليدية ، فالحورات بين الشخصيات قليلة و لا توجد حبكة محكمة ، لكن رغم ذلك لا يغيب الترابط بين أجزاء الرواية ، كما ان اللغة فذة مزجت بين الفصحى و العامية دون ان يظهر ذلك بشكل ركيك ..تستحق عناء القراءة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عن الأحلام أو الأوهام التي نعيش فيها منفصلين عن واقعنا فقط لأننا لم نستطع بعد أن نقبل كياننا وذواتنا كما هي. ربطت بثينة محور روايتها تلك بشخصية أساسية تروي الرواية وهي أسماء القبيحة التي انفصلت عن واقعها بطريقة قاسية وتغرق في أوهامها فقط لأنها لم تستطع التعايش مع وجهها!

    تناقش بثينة الموضوع بشكل جميل جدًا، وتتحدث بإبداع عن نفسية تلك الشخصية وكيف ترى نفسها، وكيف ترى ذاتها ضمن مجتمعها وكيف يراها المجتمع، ولم تنسَ طبعًا أن تتحدث عن وضع المرأة ككل ضمن المجتمع بشكل أو بآخر.

    اللغة رائعة كعادة بثينة، والأفكار مميزة وحتى الحوار والمونولوج كان جذابًا.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أنهيتُ بالأمس رواية بثينة "كبرتُ و نسيتُ أن أنسى " ف شعرتُ برغبة شديدة بقراءة كل روايتها

    أتت هـــذه الرواية في طريقي

    لـــــــــكنها خالفت توقعاتي !!,

    لا أنكر اسلوبها السلس و الجميل و لكن القصة أتعبتني شعرتُ بالملل و هذا ما لم أعهده في رواياتها

    مع ذلك كان وقع النهاية موجـــــعا ..أسامة مجرد وهـــــــــــــــم أسامة هو أسماء..

    "أسامة بكتب عنك كتاب

    و سأكون هناك ,في الكتاب سأكـــــــون تلك التوأم.."

    هنا..بكيت

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    وجدت صعوبة بالغة في سطورها

    الكثير من المعاني التي لم افهمها

    مقارنة بـ كتابها ( كبرت ونسيت ان انسى )

    كانت اللغة المستخدمة صعبة

    والحق يقال اني واصلت القراءة حتى النهاية لأرى مالنهاية

    التي استطيع وصفها بأنها صاعقة .!

    او غير متوقعة اطلاقًا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يقشعر بدني لحرفها، كيف لها أن تخلق من الفكرة السطحية نصاً عميقاً بديعاً مذهلاً، يتفتح على صفحات الكتاب مهما كانت القصة كئيبة أو روتينية، بشكل مبهر خاطف للأنفاس!

    يا لها من كاتبة عبقرية هذه الـ بثينة! ملكة الحرف بكل جدارة ..!!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    أدخلتني بثينة بدوامة... متاهة أتعبتني وأنهكتني في هذه الرواية...

    جعلتني البطلة اسماء أكرهها ولا اطيقها ثم اشفق عليها....

    العيش موهوم ... والوهم. فقااعة كبيرة وتنتهي بنا ....

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هذه المرة الثالثة التي اقرا فيها لبثينة العيسى بعد رواية تحت اقدام الامهات وكبرت ونسيت ان انسى غير انني. اظن ان هذه المرة الاخيرة اذ اجدني لا اجد متعة في القراءة لها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كانت النهاية مفاجئة جداً , الجميل في الأمر أن باستطاعة بثينة تحويل أي قصة مهما كان فحواها إلى عمل بديع فقط

    بأسلوبها الشاعري السلس

    رواية موفقة .‎

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    “والأسوأ، من أن تعيش حياة لا تعجبك، أن تكون -بحكم المنطق- المسئول الوحيد عن هذه الحياة، أن تفقد حتى القدرة على أن تعيش بصفتك ضحيّة للظروف.”

    التجربة الثالثة لي مع الكاتبة "بثينة العيسى" والتي لا زلت ملتزماً بالترتيب الزمني في القراءة لها، والرواية الثالثة زمنياً هي "عروس المطر"، واستطيع القول أن هذه الرواية هي أفضل ما قرأت نسبياً حتى الآن لـ"بثينة العيسى".

    فـرواية "عروس المطر" تناقش العديد من المواضيع الهامة بالنسبة للمرأة والمجتمع، وعلى الأخص المجتمع العربي، الذي يصر أن يضعها في قوالب مُتعددة معروفة سلفاً مثل قالب الجمال، وما يصح أن تفعله أو لا، وإلخ إلخ، وتوقيت نشر هذه الرواية يدل أن "بثينة العيسى" جريئة في مواضيع رواياتها، ووطريقة تقديمها، فـ"أسماء" هي فتاة بلغت من العمر ستة وعشرين عاماً، ولكنها ضحية لأشياء عديدة، والدها، الذي يتزوج بالدفعة ويجعل زوجاته أمهات بالدفعة أيضاً، ووالدتها، التي تركتها في وسط ذلك التخبط، وحدها، وسط خيالاتها وأوهامها، وحزنها الشديد.

    "لماذا يصنع الإنسان وهماً يُضاعف بؤسه؟"

    الحبكة كانت مكشوفة على مصراعيها من أول الأحداث، وخصوصاً في جملة معينة على لسان "أسماء"، فلم تؤثر بي النهاية، لأني كما ذكرت، كانت واضحة كالشمس بالنسبة لي، ولكن ما يُميز هذا العمل عن سابق أعمال الكاتبة، هو السودواية المُختلطة بواقعية لا جدال فيها، وطرحها من خلال شخصية "أسماء" كمثال على حالات عديدة لا نعرف عنهم شيئاً، بالإضافة إلى لغة "بثينة العيسى"، التي لا أستطيع أن أكف عن الثناء عليها في كُل عمل، لغة شعرية وتشبيهات ذكية وجميلة، لا تفصلك عن المضمون أبداً، بل تخدمه وتجعل له لوناً وصوتاً، وروحاً.

    “الأسوأ من أن تعيش خائباً، أن تعيش عاجزاً عن تبرير خيبتك”

    ختاماً،

    كانت تجربة جيدة، من أفضل ما قرأت لـ"بثينة العيسى" حتى الآن، وتُشجع على إكمال طريق طويل، ولكن يبدو أنه مُمتع ويستحق.

    يُنصح بها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية كانت مستفزة لي ، فكيف يمكن لأسماء ان تشعر بكل هذه الكراهية لذاتها لمجرد ان الله أعطاها وجها منافيا لرغبتها ، هكذا كان تفكيري مبدئيا ، ثم سرعان ما أِستُبدِلَ بالشفقة ، تعاطفت معها بكل ما للكلمة من معنى ،فعليها مواجهة حقيقة ان مجتمعنا لا يهمه سوى المظهر والشكل الخارجي لاسيما للفتاة ،هذه الحقيقة البشعة التي اضطرتها لتشوية انعكاس صورتها في كل عاكس تصادفه ،وان ترى نفسها كما يراها السطحيون من حولها ، لربما بسبب قلة من يعرفونها جيدا ويحبونها لذاتها ، اما أخاها التوأم الذي جعلت لوجوده استمرارية في مخيلتها( بعد موته )بدى منطقيا نوعا ما لحاجتها لمن تحارب معه قساوة واقعها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كعادتها دائمًا تحملك بثينة العيسى في عربتها السحرية حيث الخيال الخصب و اللغة المدهشة بشعريتها بلا محدوديتها !

    أكثر المواقف التي شعرت بها بالحزن الشديد بخذلان ظنوني و استمتاعي هي اللحظةالتي كشفت لنا فيها وهم وجود أسامة الجزء الجميل المشرق في الحكاية !, ور بما مشاهد ظهوره هي الأكثر امتاعًا و إيجابية من أبلة حصة التي أحببت صورتها المتماهية في الغموض اللذيذ و القدسية التي نظرت بها إليها بعينيّ أسماء ثم تهشم ذاك الجمال أمام قبح أنانيتها و أناها المتضخمة !

    رواية رائعة انتهيت منها في يومين فقط فمخملية الحكاية تسرقك من الوقت .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لدى الكاتِبة قُدرة هائِلة على التَّحكُم بِمشاعِر القارِئ وإدخاله إلى عالم رِوايَتِها وإحكام السَيّطرة عليه، والتَّمكُنْ من إيّصاله

    للمدى المَطلوب في أَبعاد الرِواية كافة.

    على الرُّغم من ذلك المَلل القليل الذي شَعَرتُ به، إلا أنَّها استطاعتْ أن تَنّفَذْ إلى عقلي وتَتَملَكني بأُسلوبها الرائِع.

    المُفاجأة الأكبر تَكّمُن في الجُزءْ الأخير للفَصل الرابع من هذه الرِواية، يأتيكِ بِكُلِّ قوة لِيَتّرُكَ أَثَرهُ الأَكّبَر كَصَفّعَةٍ

    لا تُنّسى أبداً أبداً.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أقدس شعور الأخوة ، لذلك أقول بأنني أحببت الرواية

    بثينة تكتب لتدهشني.. لأهلل إعجاباً كلما قرأت لها.. أحبها جداً.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رائعة بثينة العيسى كعادتها , لكن أرهقني السرد في هذه الرواية وأعتفد أن الفكرة لم تكن قوية بما بكفي .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    !!!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6 7
المؤلف
كل المؤلفون