لا احد يتسامح مع الجمال
تتسامحون مع القبح ،مع ضرب الاطفال واغتصاب النساء ،مع الشتم واللعن ، مع العنف المنزلي، مع العنصرية ، تتسامحون مع اسرائيل، مع امريكا ،مع طائفيتكم ، مع فساد الحكومة ، مع زواج القاصرات ، مع كل شيء! تتسامحون مع هراء العالم كله ولكنكم لا تتسامحون مع قصيدة.
كبرت ونسيت أن أنسى > اقتباسات من رواية كبرت ونسيت أن أنسى
اقتباسات من رواية كبرت ونسيت أن أنسى
اقتباسات ومقتطفات من رواية كبرت ونسيت أن أنسى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
كبرت ونسيت أن أنسى
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من zainab firas
-
أعاني في لحظة يقظتي من قلة حساسية العالم ،،يوجعني الضوء،،،والرائحة ..والصوت
وكل مايفكك وحدتي… !
مشاركة من نرجسية الهوى -
كنت آخذ الكلمة وأجرّدها ،أخلعها من السياق ،أتنكر للتاريخ والمكان الذي جاءت منه، أجعلها شفافة وعارية ويتيمة مثلي ،ثم أدشن منها عالما،كانت اللغة هي خبزي ومائي ،ملمس كف أمي والصدر الشاسع لأبي. كانت اللغة هي كل شيء ،وأنا لهذا الـ "كل شيء" كتبت ..
مشاركة من Mariam -
انا رابونزل ، وعوضآ عن البرج ذي النافذة ، اعيش في سرداب بلا نوافذ . شاشة الكمبيوتر هذه هي نافذتي . هل سكون أميري ؟
مشاركة من saif safwat -
لا أريد أن أتحايل وأن أكيد وأن أتوسل وأتسول حقوقي . لا أريد أن أعمل في وظيفة لأن زوجي "يسمح " بذلك أريد أن أعمل في وظيفة لأنني أريد ذلك
مشاركة من diana sabbagh -
كان عليّ أن أنتصر لي! أن أهرب من السرداب
مشاركة من diana sabbagh -
آتني جيم الجواب لكي أفهم بذاءة العالم، لكي أمنطق السوء الذي وقع وأصفح.. آتني الحاء لكي أحب، لكي أحتوي، لكي أحنو، فالحياة يبوس والماء يستعصي وأنا جافة وأنوثتي بعيدة. آتني الباء لكي أبرأ، لكي يصير شفائي ممكنًا. آتني الراء لكي أرحل وأرتحل، لكي أتروحن وأرتاح. آتني الراء، آتني الزاي، آتني العين والقاف والميم، آتني اللغة لكي أخصّب الجدب المسمى حياتي، لكي أضيء السرداب المأهول بالأشباح والعفاريت، القابع عميقًا في أغوار الذاكرة. آتني السين لكي أسلو، آتني الشين لكي أشعر، لكي أخرج خضراء مثل شجرة، آتني اللغة يا رب اللغة، لك ااسبحان والمجد والكبرياء في السماء كما في الأرض.. أنا صغيرة وضئيلة وتافهة، وهذا الكون المترامي أبدًا هو كونك في النهاية ..
آتني لغتي.
مشاركة من afnan adnan -
سآلت قصيدتي من فمي
خيطاً أحمر ..
مشاركة من Wafaa Hirzallah -
كان يشبهُ حياتي وكانت حياتي تشبهه.
مشاركة من Sara Mashharawi -
حدستُ بما سيؤول إليه هذا النقاش الذي انتهى قبل أن يبدأ.
مشاركة من Sara Mashharawi -
أريد أن أخزن كل شيءٍ في عيني وأخبئه في داخلي.
مشاركة من Sara Mashharawi -
أريد ذلك المكان الذي بوسع المرء فيه أن يكون نفسه، أن يشبه ظاهره باطنه، وأن ينسجم مع حقيقته - أن يدرس الفرنسية، أن يرسم عصفوراً، أن يكتب قصيدة في النور، أن يجلس وحيداً، أن يركض في الملاهي، أن يلامس البحر
مشاركة من Sara Mashharawi -
على قاع علبة كلينيكس كتبتُ قصيدتي الأولى. قصيدة صغيرة ومفككة، ترتعشُ مثل دمعة، وكنتُ سعيدةً بها، تلك القصيدة الدمعة، وكأنني عثرتُ عليّ.
أنا شاعرة في السر، أكتبُ الصمتَ وأذوب فيه، العالم لا يتسع لقصائدي.
مشاركة من Sara Mashharawi