رسائل بالحبر الأسود > اقتباسات من كتاب رسائل بالحبر الأسود

اقتباسات من كتاب رسائل بالحبر الأسود

اقتباسات ومقتطفات من كتاب رسائل بالحبر الأسود أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

رسائل بالحبر الأسود - مروة أحمد رشاد
تحميل الكتاب

رسائل بالحبر الأسود

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إلى أين توجه الرسائل..!؟

    ـ بلا وجهة، إلى المجهول.

    ـ كسفينة تبحر في بحر من التيه لا شطآن له..!

    ـ فهل ترسو السفن بلا شطآن؟ وهل ترسل الرسائل إلى المجهول..!؟

    ـ لیس كل من يرسل يرسل لمعروف ، وليس كل من يبحر يبحر إلى وجهة..'

    مشاركة من Marwa Ahmad
  • الرساله الخامسه ( 31 ) يناير :

    گن ممتناً لكل الألآم والصدمات التي جعلتگ تُدرك حقائق اعماگ عنها الرخاء طويلاً كُن ممتناً لحُزنك . .

    مشاركة من Marwa Ahmad
  • المنتصف مؤلم دائمًا كحديقة من الشوك، السير مؤلم والوقوف مؤلم؛ تجد نفسك ولا تجدها، تعرفها ولا تعرفها، تحب ولا تحب، تتعلق ولا تتعلق، تريد ولا تريد، تملك الحق ولا تملكه، تثق ولا تثق؛ الأمر أشبه أيضًا بالوقوف على الزجاج؛ يجعلك تنزف على أية حال؛ تتشبث وتخشى أن يكون وهمًا فتخسر، وتخشى أن تفلت يدك وتخسر أيضًا؛ المنتصف من الأشياء الأكثر بشاعة..

    الداء والدواء

    مشاركة من Marwa Ahmad
  • ما زال هُنا.. لا يمضي، يؤلمني ويجرُّني إلى القاع من جديد؛ لا يتركني ولا يرحل عني؛ ذاك اللئيم ذاته؛ لا أحد يدركهُ، لكنه ما زال هُنا. أُقسمُ!..

    لا يمضي؛ ما زال هُنا

    مشاركة من Marwa Ahmad
  • وأن الله قد أحاط بكل شيءٍ علما؛ يعلم حزنك وألمك ويرى تخبطك وشتات روحك يسمع أنينك ويرى عجزك ودموع عينيك، الجأْ إليه واهرع إلى بابه ولن تعود خائبًا أو خالي الوفاض أبدًا..

    يقين

    مشاركة من Marwa Ahmad
  • حاولت أن أشرح كثيرًا أنني أحترق لسبب حتى أنا أجهلُه؛ ولكن لم يفهم أحدٌ؛ لذا مالم تفهم احتراقي فدعْ رمادي وشأنَه؛ دعْ رفاتي بغيرِ ألمٍ أرجوك..

    -أيُّهما أكثرُ صعوبة؟

    مشاركة من Marwa Ahmad
  • من المضحك المبكي حين تكون فاقدًا للطمأنينة، ويأتي مَن يعيدُها إليك بعد سنين عجاف مرَّت عليك.. حتى جفَّت روحك؛ ثم بعد أن تظُنَّ عجافك قد مرت أخيراً وانتهت؛ تجد الشخص ذاته يأخذ طمأنينتك معه.. ويغادر من جديد؛ وحينها تظلُّ خائفًا دائمًا من تكرار الطمأنينة وزوالها في آن واحد..

    الداء والدواء

    مشاركة من Marwa Ahmad
1