فيلة سوداء بأحذية بيضاء - سلوى بكر
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

فيلة سوداء بأحذية بيضاء

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

سؤالُ بسيط ضمن الاختبار الدائم للحياة، كان عليها أن تقف أمامه وتجد إجابةً شافية مُطمئنة كي تستكمل المشوار. هل يبدأ طريق الأحلام بالحب أم أنه أحيانًا ما ينتهي ويتبدد عكس ما نتمنى؟ تكبر "عفت" وينضج عقلها بعد أن كانت مجرد فتاة صغيرة تريد الالتحاق بالجامعة والخروج من ثوب العائلة، وعندما تقابل حب حياتها تتضاعف لديها الأحلام والطموحات وتصبح راغبة في بلوغ ما تستحق وليس ما يريده لها الآخرون.. لكن المجتمع في ذلك الوقت كان يملك رأيًا آخر ، ونظرة الناس تحاصر تلك الفتاة المنطلقة. في هذه الرواية ترسم لنا الروائية الدكتورة سلوى بكر تفاصيل لوحةٍ بديعة. وبأسلوب أدبي غاية في العذوبة تتوغل في قلوب المحبين لتربط بين العام والخاص والأثر الذي لم يسعهما سوى مواجهته.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.5 28 تقييم
174 مشاركة

اقتباسات من رواية فيلة سوداء بأحذية بيضاء

كان قلقًا ومؤرقًا نفسيًّا خوفًا من ألا يجد الفتاة المحبة التي تتفهم عالمه، وتشاركه أفكاره وآراءه، وكان لديه تعريفٌ بسيطٌ للحب وهو: أن ننظر معًا في الاتجاه ذاته، لا أن ننظر بعضنا لبعض.

مشاركة من Marwa Alieldeen
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية فيلة سوداء بأحذية بيضاء

    28

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    فِيَلَة سوداء بأحذية بيضاء

    سلوى بكر

    دار دوِّن

    إصدار 2022

    128 صفحة

    ⭐️⭐️

    عن الكاتبة:

    من مواليد القاهرة عام 1949، لأسرة بسيطة إذ عمل والدها في سكك حديد مصر، إلا أنها تربت في كنف والدتها إذ توفي الأب مبكرا .

    تخرجت «سلوى»، في كلية التجارة جامعة عين شمس عام 1972، إلا أن هواها كان أدبيا إذ تعلقت الكتابة فشرعت في دراسة النقد المسرحي، وتخرجت عام 1976.

    عن الرواية:

    ■هل يبدأ طريق الأحلام بالحب أم أنه أحيانًا ما ينتهي ويتبدد عكس ما نتمنى؟

    تدور الرواية من عام 1968 وحتى إنتهاء عصر السادات حيث تبدأ بحادثة تجلي السيدة مريم العذراء فوق الكنيسة القائمه بحي الزيتون ورؤية كبير سائقي الجراج لها وهو مسلم قرب الفجر لتتوالى من بعدها الحشود كل يوم من كل مكان ومحافظة لرؤية هذا الحدث الجلل وتقديم طلباتهم وامنياتهم للسيدة مريم حتى تحققها ببركتها.

    ويقال في التصريحات حول هذا التجلي انه حدث ثلاث مرات وصرح الأنبا ان السبب في تجلي السيدة مريم في مصر هو حاجة الشعب الماسة لشيء معنوي جلل يطيب قلوبهم بعد احتلال اليهود لفلسطين وهزيمة 1967 وهذا ما حدث بالفعل وقتها فحتى الاثرياء كانوا يحتشدون مع الشعب لا لشيء سوى ان يتمنوا ان يتخلصوا من حالة الملل التي تحاصرهم.

    أثناء التجلي وفي احد الايام تلتقي بطلة الرواية عفت بفتاها الوسيم حسام والذي جمعتهم سابقة لقاء حين انقذها من كرباج احد العساكر في مظاهرة الطيران ومن يومها واستمرت العلاقة بينهم 5 سنوات حتى كللت بالزواج كما تمنوا.

    تغيرت عفت التي تدرس في كلية التربيه الرياضيه بعد معرفتها ب حسام طالب الهندسه فعدما كانت سطحية لا شأن لها بالسياسه ولا القراءة أصبحت ذات موقف ورأي وتبنت أفكار حسام الثورية كلها وانبهرت بشخصه المثالي الرائع ولكن بعد الزواج تبدل الحال لتسقط عن وجهه الاقنعة الواحد تلو الاخر وترى ذلك المدعي على حقيقته.

    تصف لنا الكاتبه أحوال البلاد سياسياً واقتصادياً ببراعه وأثر السفر للعمل في دول الخليج على النزعة السلوكية للمواطنين والتي تحولت الى نزعة استهلاكية والفكر السائد وقتها "معاك قرش تساوي قرش".

    كما تناقش رأي المجتمع أيضاً وصدمتهم بموت جمال عبد الناصر ورأيهم في سيا#سة السادات ما بين مؤيد ومعارض حتى تم إغتيا#له وأيضاً تطرقت إلى الفكر السائد وقتها حيال الزواج و براءة الفتاة من عدمه بأدلة تقليدية ومشكلة الامومة وغيرها من مشاكل البيوت المصرية.

    وأخيراً تطرقت إلى بداية ظهور التيار الإس#لامي وإنتشاره وسيطرته على المجتمع كله ورفضها لفكرته عموما بداية من لبس الحجاب واللبس المحتشم إلى سيادة الرجل وتهميش المرأة حتى أنها أطلقت على الملتزمات لقب انهم مثل الفيلة بلباسهم الاسود وأحذيتهم البيضاء التي اصروا على ارتدائها رغم ما يحاصرهم من سواد.

    ♤لغة الرواية كانت فصحى سرداً عامية راقية حواراً لتلائم تلك الحقبه.

    ♤الحبكة والأحداث كانت توثيق لفترة هامة من حياة الشعب المصري وما آلت إليه أحوال البلاد.

    ♤النهاية كانت منطقية نظراً لتبدل الاحوال وشياع التخبط في الآراء إبان تلك الفترة.

    ♤الأشخاص رسمت ببراعة وكانت مألوفة ومحببه أثناء القراءة.

    الرواية في المجمل لطيفة ولغتها جميلة وإن كانت بلا هدف في رأيي فالشيء الوحيد المستفاد هو توثيق تلك الحقبة ومتغيراتها من تاريخ مصر ولا اجد داعي لتبني او ترويج افكار شخصية داخل الرواية.

    ■ السلبيات:

    "المسألة ليست نحافة أو سمنة. المسألة الإحساس بالجسد. أجَّل الجمال مصدره الإحساس بالجسد وبالذات".

    هذا عن لسان الكاتبة في حين ان ماتبنته كان العكس تماما فما شأن الحجم والملبس بتحقيق الذات ولما التنمر ونعت الملتزمات بالفيلة ما دامت هي حرة في ارتداء ما تريد فلماذا تصادر حرية غيرها.

    إقتباسات:

    ▪︎قليلة هي لحظات السعادة التي يعيشها الإنسان مهما امتدت به سنوات الحياة وعاش عمرًا مديدًا، أما لحظات السعادة القصوى فهي ومضاتٌ قلَّما يفيض بها الزمان، فيظن الكائن أنه لحنٌ خرافيٌّ شرعت بعزفه سائر الكائنات والموجودات المحيطة به، أو أنه روح خالصة شفيفة انطلقت بعيدًا خارج قمقم الحياة إلى فضاءات واسعة لا نهاية لها

    ▪︎ وكان لديه تعريفٌ بسيطٌ للحب وهو: أن ننظر معًا في الاتجاه ذاته، لا أن ننظر بعضنا لبعض.

    ▪︎ كنت ما زلت أحلم بتحقيق أحلامي القديمة التي تجمدت في فريزر الزواج لسنواتٍ طوال، بعد أن أذبت عنها ثلوج الأوهام والرهانات الخاسرة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تعزية سماوية عقب النكسة وأزمة طاحنة يعقبها انتصار

    مع قرب حلول شهر إبريل في شهور السنة الميلادية حيث ذكرى ظهور السيدة العذراء المتسربلة بالبهاء فوق قبة كنسيتها في شارع طومان باي بحي الزيتون.

    حيث بدأت ظهورها في ٢ إبريل من عام ٦٨، كتعزية سماوية بعد حدوث النكسة كان بداية روايتنا اليوم فيلة سوداء بأحذية بيضاء العظيمة سلوى بكر، وكأن السماء تشاركنا الحزن على مفقودينا في الحرب من أبناء بواسل.

    وكان مامون العفيفي مدرب سائقي النقل العام هو وخفير الجراچ أول شاهدي العيان الذين أدلوا بتصريحاتهم الرسمية.

    كان ذلك الظهور للناس وكأنه نوعٌ من الخلاص، ورغبة في حياة أخرى جديدة مغايرة لتلك الحياة التي يعيشونها، وإلا فما السبب في هذا الاندفاع المحموم تجاه الكنيسة من قِبَل الجميع، الكبار والصغار، المسلمين والمسيحيين، الأغنياء والفقراء، مكتملي الصحة والعافية إلى جانب المرضى والعجزة، والذين على وشك الموت؟

    بينما كان الآلاف في حالة تأهب محموم في انتظار ظهور السيدة النورانية، كانت الآمال الدفينة في الصدور تتطلب الصبر والاحتمال ومقاومة الملل طوال الوقت حتى تظهر السيدة وتحقق آلاف المعجزات.

    فكانت أصوات الجموع كلَّ مساء تعلو، وهمهمات من نساء ورجال، محمَّلةً بأمنيات شتى: ميلاد طفل، عودة زوج بعد طلاق مأسوي، أو تمنِّي رجوع جندي غاب عن أهله منذ الخامس من يونيو١٩٦٧، ولم يظهر اسمُه في قوائم الشهداء، أو الأسرى.

    كان الظهور وكأن العذراء تهرب إلى مصر، كما هربت إليها في ظروف مماثلة من قبل، تعبيرًا عن حزنها وألمها، وتعويضًا لنا عما فقدناه باحتلال اليهود وحرمان الأقباط من زيارة الأماكن المقدسة بالقدس وهي لفتة روحانية من السماء لها دلالتها في رفع روحنا المعنوية وتوكيدًا لرحمة الله بنا ورعايته لنا.

    وبينما ندلف وسط الجموع مع عفت زين وجارتها طنط أتينا لانتظار رسولة السماء ووسط تهاليل تصدح من الأفواه مبتهجة ممزوجة بدموع وصوت مشروخ مُحمل بالأمنيات والصلوات كان أحدهم يعيق عيون عفت القصيرة القامة من رؤية ذلك المنظر البهي، حتى قررت تنبيهه بتربيتة بأناملها على كتفه ليفسح لها المجال قليلًا.

    أنه هو!!

    ذاك الشاب الذي أنقذها من بطش الأمن في مظاهرات الطلاب المتظاهرين، المُطالِبين بمحاكمات للمسؤولين من قادة سلاح الطيران، والمتسببين في كارثة الهزيمة.

    وسريعًا تتطور العلاقة بين عفت وحسام إبراهيم الطالب بالسنة الأخيرة في كلية الهندسة.

    تنتقل بنا الكاتبة الكبيرة سلوى بكر من عمارة المنشاوي وحي الزيتون لنقطن في محافظة الجيزة في منطقة فيصل وهي لاتزال مقفرة حيث كان لابد من السكنى في منطقة نائية تناسب الدخل في ظل أزمة إسكانية واضحة مع نزوح القرويين وسكان الأقاليم للقاهرة أو الإسكندرية.

    وفيما كانت كرامات النفط قد بدأت تظهر سلبًا في كل تفاصيل الحياة، فالذين عادوا محمَّلين بأموال النفط وذهبه سرعان ما فرضوا مفاهيمهم وقيمهم ومبدأهم الذي صار قانونًا يسري في الحياة : "معك قرش تساوي قرش"

    من ذا الذي مس علبة اللؤلؤ؟!

    أيمكن أن يكون نجسًا ما يغلف اللؤلؤ والدر المكنون؟!

    لنعش المأساة التي حلت بعفت التي تمارس الجمباز وتدرس في معهد التربية الرياضية.

    رويدًا رويدًا تكتشف أنك لست عالق بمصير عفت زين بطلة الرواية فقط، بل عالق بمصير وطن ومجتمع تغير وتحولت مفاهميه وتبدلت قناعاته في بانوراما مجتمعية منذ أواخر السبعينات.

    فما أكثر هؤلاء الذين اتصفوا بذوق شديد السخف، مفتقدين للتنسيق اللوني، وكان الجمال الحقيقي غائبًا، وكأنه نوع من استعراض الثراء، بهدف الإبهار.

    وكذلك تبدلت مسألة الإحساس بالجسد. أجَّل؛ فالجمال مصدره الإحساس بالجسد.

    تنتهي الرواية باغتيال الرئيس الراحل السادات وانتصار عفت وتحررها والاحتفاظ بهويتها وسط فيلة سوداء بأحذية بيضاء.

    الرواية ١٢٨ صفحة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كنت ساهراً بالجراج وبعد الساعة الثالثة والنصف بعد منتصف ليل الثلاثاء الموافق ٢ أبريل سنة ١٩٦٨ سمعت غفير الجراج يصيح ، نور فوق القُبّه ! ، خرجت مسرعاً الي الشارع وشاهدت بعيني سيدة تتحرك فوق القُبّه ، دققت النظر إليها فأيقنت أنها العذراء ، لم أتمالك نفسي وهتفت ( إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَىٰ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ ).

    ولّد الظهور العذراوي مشاعر متناقضة لدي الجميع ، بدا هذا الظهور وكأنه نوع من الخلاص ، ورغبة في حياة أخري جديدة غير التي يعيشونها.

    وغير ذلك فإنه ظهر جلياً أن الولع بالموالد والكرنفالات وكل تلك الطقوس الاحتفالية الجمعية كامن وعميق في جينات الشخصية المصرية منذ آلاف السنين.

    عفت وحسام.

    الكثير من قصص الحب تكون وليدة الظروف والمواقف والأحداث ، فرق النشأه والتكوين والاختلاف في شخصية الغير وطباعة يجعلنا أكثر ميلاً الي التجربة.

    كان حسام يدهش عفت بثقافته وحريته الثورية ، اول من جذبها الي عالم القراءة التي وجدت فيه متعة كبيرة ، عرفت كُتّاب لم تسمع عنهم من قبل ، عاشت مع أبطالهم ودارت مع كتاباتهم ، باختصار كان حسام يفتح عينها علي عوالم مدهشة ومفعمة بالمعاني الإنسانية.

    عند رؤيتك لعوالم أخري ومطالعتك لها تتغير دون إرادة منك ، تعيد النظر في كل المحيطات بك حتي في تقييماتك الي الأشخاص من حولك ، تصاب بحالة من الشتات النفسي لفترة ، حتي تهدأ نفسك وتطمئن وتعيد ترتيب أوراق حياتك من جديد بالطريقة التي ترضيك ، هذا ما حدث مع عفت.

    نتقلب بين جوانب القصة التي تدور أحداثها في فترة تاريخية مهمة بدايتها ١٩٦٨ مروراً بأعوام النكسة والنصر ، وهو ما سينعكس بشكل عام علي الحياة والواقع في مصر ، وبشكل خاص في علاقة حسام مع عفت.

    ومن المؤسف رغم واقعيته ، أن حسام رغم ثقافته واطلاعه وعقليته وقع تحت سطوة فكر رجل الدين ، الشخص الذي يظن نفسه يعلم كل شيء ويتعالي علي غيره لمجرد أنه يرتدي الجلابيه القصيرة ويطلق العنان لـ لحيته ويدخل علي كل جملة ينطقها آية أو حديث.

    أعجبني جدا توضيح الكاتبه لتأثر مصر بالأموال الخليجية فترة حكم السادات ، والنزعه السلفيه الوهابيه التي اجتاحت القاهرة هذه الفترة ، أيضاً اعتماد العمل علي أزمنه تاريخية ووقائع حدثت بالفعل كان له مزيج جميل متداخل مع باقي القصة.

    كانت رحلة عفت حتي نهايتها جعلتها لا تتمني أي شيء سوي الحرية ، الحرية وفقط.

    - كنت أحلم بالحرية ، حرية نفسي ووقتي وتصرفاتي واتخاذ قرارات نابعة مني تتعلق بحياتي ، بيومي وغدي ودون محددات تُفرض عليّ فرضاً من أبي وأمي كما كان يحدث لي من قبل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    رواية فيلة سوداء بأحذية بيضاء

    رواية للكاتبة "سلوى بكر" - مش فاكر مين نصحني بقراءتها - ووجدتها صغيرة وخفيفة فوضعتها في الصف :)

    لغة الرواية هي الفصحى سرداً والعامية حواراً - والحوار يكاد يكون منعدم - والسرد على لسان الراوي الأول - وأظن أنها كانت مناسبة جداً لسرد أحداث الرواية.

    القصة عن عفت الشابة التي تعرفت بشاب ثوري يكبرها بعدة سنوات وقد قابلته لأول مرة في مظاهرات الطلبة بعد خسارة حرب ٦٧ - وهو الذي علمها السياسة والقراءة والثقافة!

    الأسلوب سردي سريع لأحداث كثيرة متلاحقة - وهي رواية اجتماعية ولكن الأحداث السياسية في تلك الحقبة كان لها تأثير في أحداث الرواية نفسها.

    القصة جيدة تتمحور حول موضوع حساس قليلاً ولكن الكاتبة استطاعت أن تذكره بطريقة لا تدعو للخجل أو الحياء وهو شيء يحسب للكاتبة.

    ولكن للأسف هناك الكثير من الأفكار الدينية التي نقلتها على لسان أبطالها لم استسغها بالمرة وخاصة مهاجمتها للحجاب!! بل إن اسم الرواية إهانة وهو ما ستعلمونه في صفحاتها الأخيرة!

    آخر مرة أقرأ للكاتبة بسبب أفكارها وتوجهاتها المتعارضة مع أفكاري.

    اقتباسات

    "كانت الآمال الدفينة في الصدور تتطلب الصبر والاحتمال ومقاومة الملل طوال الوقت حتى تظهر السيدة وتحقق آلاف المعجزات التي لعلَّ أبسطها شفاء طنط أتينا من العرج، أو حملها بطفل يؤكد أنها مرت ذات يوم بهذا العالم وعاشت الحياة. "

    "تعريف الحب هو أن ننظر معًا في الاتجاه ذاته، لا أن ننظر بعضنا لبعض."

    قرأتها على أبجد

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون