أيام ميري الشركسية-وقائع حياة الفتاة المهاجرة سرا إلى الإسكندرية- > مراجعات رواية أيام ميري الشركسية-وقائع حياة الفتاة المهاجرة سرا إلى الإسكندرية-

مراجعات رواية أيام ميري الشركسية-وقائع حياة الفتاة المهاجرة سرا إلى الإسكندرية-

ماذا كان رأي القرّاء برواية أيام ميري الشركسية-وقائع حياة الفتاة المهاجرة سرا إلى الإسكندرية-؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قرأت فتاة من الشرق كان فيها مزاج بين تاريخ والحب والحرب.

    أما أيام ميري الشركسية من فترة 1912 إلي 1973م. فهي رواية تاريخية رومانسيه.

    فكلماتها كانت بتخلي عيني بتبتسم وتبكي في بعض الاحيان. أسلوب رائع في السرد واللغة.

    ميري بابا بطلة الرواية أخذت من بلغاريا الخوف والقلق والحب والفراق والغرابة والعناد، وبالرغم من ذلك أحبت الحياة في القاهرة ، أعطت لنفسها فرصه لحياة جديدة.

    أما محمود أحب الدنيا من خارج، شكلها لا أكثر. ظن إن المرأة الجميلة ممكن أن تعوضه عن الأهل والتعليم والوقف ونفسه . ولكن لا أحد أن يعوض عن نفسك. كان يطلب من الله معجزة فرزقه ب ميري بابا.

    أما عن حامد كان الطمع ملئ قلبه وعقله، فحجبت عنه الرؤية. لما فقد أبراهيم أحس بقيمتُه.

    قرأتها علي 12ساعه.

    " فلا يستلزم أن تكون الكرامة معجزة تقلب الأمور رأسًا على عقب وتعيد المفقود وتحقق المستحيل، لكنها يمكن أن تكون عوضًا يشفي الجُرح دون أن يُمحي أثره، رضا يُسعِد بالقليل دون أن يُكثره، أو سكينة تعين على الابتلاء دون أن ترفعه"

    ❞ أخشى أن أعلِّق قلبي بمن يصرُّ على أن يشغل قلبه بغيري. لا أريد أن أتزوج من رجل يستيقظ كل يوم ليفكر في امرأة أخرى بينما أنا لا يملأ خيالي سواه لا أوافق على أن أكون خيارًا ثانيًا لك لأنك لم تستطع أن تحتفظ بخيارك الأول ولا أستطيع أن أكون مجرد دواء لجرحك أو وسيلة لمواصلة حياتك بينما أنا أنوي أن أجعلك ❝

    ‏❞ جعلني أدرك كم هو قاسٍ هذا الشعور برفض من تحب لك ونفوره منك اختبرت معها ألمًا عظيمًا لا أستطيع أبدًا أن أتحمل فكرة أن أكون أنا السبب في أن يصاب به غيري على الأقل منيرة كانت مرغمة ومغلوبة على أمرِها، لم تختر أن تتزوجني وقلبها معلق بغيري، لكن أنا لن يكون لي أي عذر إن فعلت ذلك صدقيني يا نعيمة عندما أقول لكِ إنني لم أتحدث إلى أبيكِ إلا بعد أن تأكدت أنني أريدك أنتِ دون سواكِ بكامل إرادتي، بعد أن وجدتِك تستحوذين على قلبي وعقلي وتتربعين على عرشهما كأن لم يكن قبلك أي شيء أو أي أحد بعد هذا اليوم في المدرسة أدركت أنني لم أكن أحب منيرة بل كنت فقط مسحورًا بقناع اختارت هي أن تخفي به وجهها الحقيقي وما إن سقطَ هذا القناع حتى شفيت من هذا المرض ربما لأنني كنت أستعذب التوهم به بينما لم أكن مريضًا حقًّا أنا أريدِك يا نعيمة لأنني نسيتُ جرحي بالفعل لا لأداويه بكِ، ولأن حياتي لن تكتمل بدونك وليس لأستعين بك على مواصلتها.

    ❞ الفراق يا مولانا.. الفراق متعلق بطرف ثوبي أينما حللت.. يتفنن في حرماني دون رحمة.. قل لي ماذا أفعل لأنال شيئًا من الرحمة؟ ❝

    #أيام_ميري_الشركسيةوقائع_حياة_الفتاة_المهاجرة_سرا_إلى_الإسكندرية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أيام ميري الشركسيه

    نوران خالد

    بعد الأنتهاء من قراءة " فتاة من الشرق " للكاتبه نوران خالد و التي دارت حول مأساة الشركس و ما عانوه من تعذيب و ابادة علي ايدي الروس و تهجيرهم من قريه الي اخري ثم الي بلغاريا ثم ترحيل من عاش منهم الي عدة بلدان و الواقعه تحت الحكم العثماني و منها مصر ..

    أنتهت احداث الروايه الاولي عند وصول عائلة

    " ميري " الي ميناء الاسكندريه عام ١٩١٢

    و بطبيعة الجال و المتوقع حين تصدر روايه جديدة

    والتي تعتبر امتداد لاحداث الروايه الاولي فإننا نتوقع ان نقرأ و نتابع مسيرة و حياة الشركس بعد ان اجبروا علي الرحيل من موطنهم و لكن !!!!!

    رواية ايام ميري في الاسكندريه و بعدها في القاهرة تحولت الي روايه اجتماعيه تتعدد فيها الشخصيات يتجانس بعضها و يتنافر البعض الاخري مثلها مثل اي روايه قرأناها من قبل …

    عائلة الشيخ سلامه و مشاكل ابنائة الثلاثه و هذا الصراع الابدي بينهم حول الفوز برضا الاب و سيطرة الاخ الاكبر و انكسار الثاني و تمرد الثالث و هذه ميري تقع في حب محمود ( الابن الاوسط) و يعوض بها فشلة في الزيجه الاولي …

    تندمج ميري في الاسرة المصريه و توافق علي ان يطلق عليها اسم "نعيمه "بدلا من ميري و هذا شيء غير منطقي لبنت اجبرت علي ترك ديارها و موطنها بمنتهي القسوة و العنف و ربما لم يتبقي لها سوي اسمها و ذكرياتها المؤلمه …

    و تضيع باقي عائلة ميري خلف السطور و لم نعلم كيف تأقلمت امها " فاطمة " مع الحياة المصريه والتي عاشت عمرها بين اهلها في موطنها الاصلي و شهدت مقتل اختها رقيه بعد اغتصابها !!!

    تتبع حياة الشراكسه سواء في مصر او في البلاد الاخري بعد كل هذا القهر و العنف الذي رأيناه في قصة فتاة من الشرق كان اولي بالاهتمام و السرد من الكاتبه و حينها نكون قد عشنا المأساة ثم عشنا تداعياتها في سلوكهم و تصرفاتهم و هل اختلف ذلك من بلد لاخري او من شخص لآخر ؟

    لا شك ان الرواية جميله و لكن الاجمل لو عشنا مع كل افراد عائلة ميري كنموذج للشراكسه و لكن عائلة الشيخ سلامة استحوذت علي اهتمام الكاتبه بشكل كبير ضاع معه عائلة تيمور ( والد ميري ) و كأنه كتب عليهم ان يبقوا في الظل حتي علي الورق …

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    جيدة

    لكن الجزاء الأول فتاة من الشرق فوق الوصف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2