اقتباسات من رواية أين الله ؟ اعتراف ابن الشعب

❞ إن خدمة الله شاقة قاسية بيد أن إيماني برحمته شديد. ❝

❞ كان كثيرون مثلي يبحثون عن الله ولا يدرون إلى أين يقصدون.

⁠‫لقد تركوا أرواحهم منثورة في الطرقات التي قادتهم إليها استقراءاتهم، ولكن أرجلهم لم تزل تجري لأن لا طاقة لها على الجمود. كانت الرياح تدفعهم إلى السير على غير هدى، كما ❝

❞ تأملت الدير وحياته، فأخذتني الشفقة على العالم كله، وحزنت على نفسي أيضًا، ثم نهضت من مكاني وسرت في طريقي، وقد اغرورقت عيناي بالدموع ❝

❞ والراهب، ما هو الراهب؟ إن هو إلا رجل يريد أن يخفي عاره عن العالم، إن هو إلا مخلوق أضناه العذاب الناشئ عن شعوره بالضعف؛ فهرب من العالم خوفًا من أن يلتهمه. مع هذا فالرهبان أحسن حالًا من سواهم، أما الآخرون ❝

❞ ما أحب الإيمان إلى القلوب البشرية، وما أفظع انتساخه واقتلاعه منها! ❝

❞ نهار، من ذا الذي يحق له أن ينتزع نور الشمس من رجل نظيره ❝

❞ ولا أكاد أنظر الرهبان، لم تكن لي إلَّا رغبة واحدة وهي أن أتحرر من نفسي. ❝

❞ وما أحط مدارك الشعب وما أقبح الإتجار بالموتى تحت ستار الدين! ❝

❞ أراك صامتًا، ليصنع الآخرون ما يحلو لهم، أما أنت فلا تقول شيئًا، إن الذين يأتونني مسترشدين لا ينفكون عن الكلام، هم يتكلمون كثيرًا ولا أذكر ما يقولونه، يتحدثون عن النساء في أغلب الأحيان، ولكن ماذا يهمني تحدثوا ما تحدثوا، أما ❝

❞ الشياطين مصدر الغواية فلا تلق إليهم بالًا، ولا تحفل بما يزينونه من مشاهد التجربة، وإلا كنت مسيئًا إلى نفسك، مهينًا لها، فاحفظ نفسك وإياك أن تستسلم للشياطين لئلا تعبث بها. ❝

❞ الشياطين مصدر الغواية فلا تلق إليهم بالًا، ولا تحفل بما يزينونه من مشاهد التجربة، وإلا كنت مسيئًا إلى نفسك، مهينًا لها، فاحفظ نفسك وإياك أن تستسلم للشياطين لئلا تعبث بها. ❝

❞ الشياطين مصدر الغواية فلا تلق إليهم بالًا، ولا تحفل بما يزينونه من مشاهد التجربة، وإلا كنت مسيئًا إلى نفسك، مهينًا لها، فاحفظ نفسك وإياك أن تستسلم للشياطين لئلا تعبث بها. ❝

❞ فيقول ناصحًا مرشدًا هامسًا: لا تشك في الله، ما هي حاجتك؟ إلى قليل من الخبز لا أكثر ولا أقل. إن الشك في الله خطيئة، الشك في الله دعابة من مداعبات الشيطان، ألا فاعلم يا بني أن الأبالسة يتذرعون بكل وسائل ❝

❞ وكانت تحيط بنا سكينة خرساء أشبه بسكينة الموت فتزيد الموقف خشوعًا وانقباضًا. ❝

❞ وكانت تحيط بنا سكينة خرساء أشبه بسكينة الموت فتزيد الموقف خشوعًا وانقباضًا. ❝

❞ ‫‏كلما غاص القلب على در المعرفة، ازداد شعوره بالجهل‏ ❝

❞ ‫‏كلما غاص القلب على در المعرفة، ازداد شعوره بالجهل‏ ❝

❞ ‫‏كلما غاص القلب على در المعرفة، ازداد شعوره بالجهل‏ ❝

❞ لماذا يعذب البشر بعضهم بعضًا ويقتل أحدهم الآخر؟ ❝

❞ - لماذا يقولون إن كل من يزهد في الدنيا إنما يؤثر الدير لإنقاذ نفسه في حين أن الصومعة ليست إلا كسائر المشروعات الدنيوية التي قصرت همها على حشد المال؟

⁠‫لقد انخرطت في سلك الرهبان هربًا من الأنانية وخطاياها، ولكني رأيتها منتشرة ❝