تاريخ العصامية والجربعة : تأملات نقدية في الاجتماع السياسي الحديث > اقتباسات من كتاب تاريخ العصامية والجربعة : تأملات نقدية في الاجتماع السياسي الحديث

اقتباسات من كتاب تاريخ العصامية والجربعة : تأملات نقدية في الاجتماع السياسي الحديث

اقتباسات ومقتطفات من كتاب تاريخ العصامية والجربعة : تأملات نقدية في الاجتماع السياسي الحديث أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • وكعادة الأنظمة الاستبدادية؛ فإن فُرص واحتمالات سقوطها تزداد في اللحظات التي تبدو وكأنها تُصلِح من نفسها، حيث تنفتح شهية التغيير لتبتلع بشراهَةٍ ما يطرحه النظام من فُتاتٍ إصلاحيٍّ، ثم ما تلبث إلا قليلًا حتى تلتهمه هو بالكامل

    مشاركة من Ramy Shahin
  • فإذا كانت الحياة في مصر منذ بداية السبعينات قد تشكَّلَت بمثلَّثٍ، أضلاعه هي: الانفتاح الاقتصادي وهجرة العمالة المصرية إلى الخليج وغزو أنماط الحياة المتأمركة، فالصحوة الإسلامية كانت بمثابة المساحة الداخلية لهذا المُثلَّث والمجال الرابط بين أضلاعه

    مشاركة من Ramy Shahin
  • أمَّا في الدول معطَّلَة النُّموِّ كمصر، فتصوُّرات الحلم الأمريكي فيها لا تعني إلَّا ضغوطًا مجَّانِيَّة في الحياة وأعباء مضاعفة وإحساس مستمر بالضغط والتقصير وعدم التحقُّق.

    مشاركة من Ramy Shahin
  • لقد ظَفَرت بنصيب كبير من هذا البلد حفنة من المغامرين ومُستغلِّي الفرص والأذكياء واللصوص وخُدَّام السلاطين وسعيدي الحظ،

    مشاركة من Mahmoud Badea
  • انتصار الهزيمة، والتآخي مع الخطيئة

    مشاركة من Selim Tarek
  • وراح طين الجدل الضال ينفخ في أحشاء ضفادعنا حتى انفجرت تمامًا، وصحونا على صوت الدبابات تطالب الجميع بالصمت التام، وطول مدافعها يضع أيًّا مَن كان في حدود ذاته التَّعِسَة. فأهلًا وسهلًا بكم في مصر المعاصرة، حيث لا جدل على الإطلاق.

    مشاركة من Selim Tarek
  • ض رُوَّاد الحنين في مصر يروِّج لخطابات عن الحَسَب والنَّسَب والأصالة في بلد لم تتأسَّس فيه معايير المِلكيَّة بالوراثة أو بالأقدميَّة، بل بالمغامرة والصراع عليها واستغلال الفرص وإدراك اللحظات الفارقة. لقد ظَفَرت بنصيب كبير من هذا البلد حفنة من المغامرين واللصوص والأذكياظ وخدام السلاطين وسعيدي الحظ

    مشاركة من Selim Tarek
  • فكل طبقة وسطى في حينها هي بمعنى من المعاني طبقة وسطى جديدة ومُحدِثة نعمة، لا يرجع تاريخها لأكثر من عقدين أو ثلاثة في أحسن الأحوال؛ لذا فسماتها المعيشية والثقافية ليست بالرسوخ الذي يُمكِّنها من امتلاك صيغة للهيمنة الاجتماعية والثقافية على اي وافد جديد لها

    مشاركة من Selim Tarek
  • النظام يُكيِّف أوضاعه مع النواتج الاستراتيچية للهزيمة، وبدلًا من أن يدين نفسه لعجزه عن تحقيق شعاراته الوطنية والتقدمية والثورية، راح يتنكَّر لهذه الشعارات من الأصل، بل ويعتبرها سبب الهزيمة، في تشابُهٍ لافِتٍ مع ما تلى المأساة العرابية المؤسسة للوعي الوطني،

    مشاركة من khaled
  • العلاقة المتناقضة بين حب التعليم كوسيلة للترقِّي الاجتماعي وكراهية العلم والمعرفة كمُنغِّص ذهني وقِيَميٍّ على التقاليد والأفكار المحافظة

    مشاركة من Selim Tarek
  • يُطمَس تاريخ هذه الرحلة العظيمة في غمرة الادِّعاءات الطَّبقيَّة الجَربوعة الكذوبة لأبناء اللحظة الراهنة، الذين يريدون إعادة كتابة تاريخهم الشخصي كما لو كانوا وُلِدوا وفي خياشيمهم ملاعق مُذهَّبة لينكروا عصامية وكفاحية أجدادهم، بل والإحساس بالعار منها، فجأة صارت لهؤلاء من ذوي البشرة القمحاوية الداكنة أصولٌ تركية، وفجأة صار كل الأجداد باشاوات سابقين أو من ذوي الملكيات الكبرى التي تأمَّمَت لاحقًا، لقد صار الحاضر حاضرًا جربوعًا لدرجةٍ نالت من كل معنى عصامي تأسَّس عليه تاريخنا

    مشاركة من Selim Tarek
  • يُطمَس تاريخ هذه الرحلة العظيمة في غمرة الادِّعاءات الطَّبقيَّة الجَربوعة الكذوبة لأبناء اللحظة الراهنة، الذين يريدون إعادة كتابة تاريخهم الشخصي كما لو كانوا وُلِدوا وفي خياشيمهم ملاعق مُذهَّبة لينكروا عصامية وكفاحية أجدادهم، بل والإحساس بالعار منها، فجأة صارت لهؤلاء من ذوي البشرة القمحاوية الداكنة أصولٌ تركية، وفجأة صار كل الأجداد باشاوات سابقين أو من ذوي الملكيات الكبرى التي تأمَّمَت لاحقًا، لقد صار الحاضر حاضرًا جربوعًا لدرجةٍ نالت من كل معنى عصامي تأسَّس عليه تاريخنا ❝

    اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:

    ****

    #أبجد

    #تاريخ_العصامية_والجربعة_تأملات_نقدية_في_الاجتماع_السياسي_الحديث

    مشاركة من Selim Tarek
  • فجأة صارت لهؤلاء من ذوي البشرة القمحاوية الداكنة أصولٌ تركية، وفجأة صار كل الأجداد باشاوات سابقين أو من ذوي الملكيات الكبرى التي تأمَّمَت لاحقًا، لقد صار الحاضر حاضرًا جربوعًا لدرجةٍ نالت من كل معنى عصامي تأسَّس عليه تاريخنا

    مشاركة من Selim Tarek
  • أعتقد إن ده حقي في كل الأحوال، وكتير هي الأمور اللي من حقنا ومش بنجرب نمارسها؛ اتِّقاء لشر سُلطات رمزية ومعنوية بتحاصرنا وتكتم على أنفاسنا، من غير ما نبقى فاهمين فين الأصل العقلاني للخطأ أو الصواب اللي على أساسه بتحاسبنا

    مشاركة من sohaila abdelraoof
  • ‫ مَعَنديش دوافع عميقة للكتابة بالعامية المصرية أبعد من إني أمارس حريتي في اختيار اللغة اللي باكتب بيها، والتأكيد على حقي في ممارسة الحرية دي،

    💜💜

    مشاركة من sohaila abdelraoof
  • ‫ إن سيادة الشك والريبة وعدم الثقة بين مكوِّنات المجتمع لفترة طويلة لن يفضي إلَّا إلى تفخيخ كل أركانه، بحيث لن يمكننا أن نحدد زمن الانفجار أو مكانه أكثر الأماكن استقرارًا هي القبور، في التحليل الأخير، لكن أخطر القبور تلك.

    مشاركة من Mohamed ElFendi
  • ❞ أصبح الخوف ممَّا هو أسوأ هو علَّة الاجتماع السياسي العام، وصارت علاقة الدولة بالمجتمع علاقة ارتهان كامل، بحيث أصبح الاستقرار هدفًا في حَدِّ ذاته لدرجَةٍ مَكَّنَت حسني مبارك من حكم مصر لمدة ثلاثين عامًا بشعار الاستمرار من أجل الاستقرا، أو الاستقرار من أجل الاستمرار، حيث لا فَرقَ فعليٌّ في المعنى لو قدَّمنا إحدى الكلمتين على الأخرى؛ فالاستمرار والاستقرار هدفهم الفعلي هو البقاء بأي شرطٍ، حتى لو تمَّ ترحيل الأزمة وتوريثها من جيل إلى جيل. ❝

    مشاركة من Albert Yakoub
  • "يعيش أهل بلدي وبينهم مَفيـش

    ⁠‫تعارُف يخلِّي التَّحالُـف يعيــش

    ⁠‫تعيش كل طايفة.. من التانية خايفة

    ⁠‫وتنزل ستاير بداير وِشِيـــــش

    ⁠‫لكن في الموالــد.. يا شعبي يا خالـــد

    ⁠‫بِنتلَمّ صُحبَة.. ونِهتِف يعيـش…".

    ⁠‫……………………………………………..

    ⁠‫أحمد فؤاد نجم، ١٩٦٧.

    مشاركة من Albert Yakoub
  • من قلب التآخي مع الخطيئة أتى تقديس القوة لمجرَّد كونها قوة.

    مشاركة من Albert Yakoub
  • الجَربَعَة ليست تعبيرًا عن موقع اجتماعي متواضع، فلا الفقر ولا الجهل وَصمَة، بل في الغالب تعبير عن شروط مادية خارجة عن إرادة أصحابها.

    مشاركة من Albert Yakoub