وداعا للماريونيت : داخل ثنايا الآلام تولد المعجزات > مراجعات رواية وداعا للماريونيت : داخل ثنايا الآلام تولد المعجزات

مراجعات رواية وداعا للماريونيت : داخل ثنايا الآلام تولد المعجزات

ماذا كان رأي القرّاء برواية وداعا للماريونيت : داخل ثنايا الآلام تولد المعجزات؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مراجعة رواية.. وداعًا للمريونت ل نبيلة عبد الجواد..

    متى يخسر الكاتب؟..

    يخسر الكاتب قراءه حينما لا يلتفت لثغراته الفنية الدقيقة، وتسقط منه لغته ويفتقر للابجدية ولا يجد لنفسه مفردات جديدة، فيعيد الكلمة في السطر الواحد أكثر من مرة، ويجهل أن هناك بحر واسع اسمه الفروق اللغوية..

    ينسكب ويركز كل طاقته علي ما برأسه من حبكة، ويكتب دون تمرين أو ممارسة وتصحيح ومراجعة..

    حسنا هذا خطا الكاتب اولًا والمراجع اللغوي ثانيًا، وليس أحرص على العمل إلا صاحبه..

    جاءت رواية وداعًا للمريونت ذات حبكة متقنة ومرتبة، ومرونة في الإنتقال بين الشخوص والزمن، وكأن الكاتبة كانت تكتبها بمسطرة مقررة إتقانها..

    من أمام مقومات كتابة الرواية هو الإهتمام بالراوي، فحين يختار الكاتب راويه أو من سيقوم بقص الحكاية، يختار معه التركيبة النفسية التي ستقوم عليها الأحداث والافعال لباقي الشخصيات، ولكن حين يضطرب الراوي ويصبح متأرجحًا بين عليم ومتكلم، يتسائل القارئ " هل هذا شعور الشخصية ام حالة شعورية لدى الكاتب" فيتخبط تخبط الرواي، وربما كان ذو بال قصير فيتوقف عن متابعة القراءة، وربما يضطر علي الاستمرار لطغيان الحدث علي عقله..

    جاءت الرواية بلغة جيدة تفتقر إلى الإجادة، محكمة البناء إلا الراوي فقد جاء مضطربًا بين المتكلم والعليم..

    توقفت عند جملة حوارية جاءت علي لسان أحد الأشخاص الثانوية" يذكر جملة كتبها الراحل أحمد خالد توفيق في أحد أعماله" وهو من المتفرض فرنسي!

    تساءلت كيف وصل له عمل الكاتب وهل كان هذا العمل مترجمًا باللغة الفرنسية حتى استطاع هذا الشخص أن يفهم ويكرر الجملة بهذه البساطة؟! وهنا كانت سقطة في الحبكة حيث أنها غير منطقية بالمرة، وكان يمكن الاستغناء عنها واستبدالها باي جملة اخرى ولكن لكاتب فرنسي مثلا!

    تكررت كلمة " ترجلت '" لدرجة اني شعرت بثقل الكلمة في كل مرة أقرأها وتململت منها جديا..

    رغم كل ما سبق إلا أن الفكرة والأشخاص استحوذا علي عقلي فعليًا، وأحببت بناء الشخصيات وعمقها وتأثير الماضي فيهم، وصرعاتهم النفسية، كما أنني احترمت جدا قدرة الكاتبة في استخدام فن المواربة في صياغة المشاهد العاطفية..

    ارشح هذه الرواية بشدة ولكن مع مراعاة الأخطاء اللغوية والتكرار ...

    ٣/٥

    #ليلى

    ٢٠ / ٥ / ٢٠٢٢

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    "وداعًا للماريونيت"

    رواية تبدأ بمشهد قوي تجذب القارئ، ثم ينتهي المشهد في لحظة فاصلة! ومن بعدها يقف القارئ على عتبات الفصل الأول.

    يتلقف الفصل الأول فتجظ نفسك في عرض البحر المتوسط تهاجر مع المدعوه شمس وآخرين، تتقيد حركتك في المركب بسبب الازدحام، تتأمل ظلمة الليل وسواد البحر _ والذي تظنه يشبه حياتك_ ثم يفاجئك أحدهم أن عليك القفز مع البقية! ستكمل الطريق سباحة.

    ❞ من السهل أن تحب البحر من على الشاطئ. وسط الشروق والغروب والأمطار ومشاعر الأحبة وحلبسة عم إبراهيم على كورنيش الشاطبي، وفريسكا محمود، وجندوفلي عم حمادة، ولكن من الصعب عشقه وأنت مُلقى بمنتصفه وسط أسماكه التي لم يسمح لها القدر برؤيتك، ❝

    طاهر، شمس، ليان، ماثيو ومارلي.

    تتخبط حياتهم ويشعرون بالتيه، يحاولون النجاة ولكنهم يسقطون

    في الوحل، تتشابك خيوطهم وتتعقد وتعلمهم الحياة درسًا لا يمكن أن ينسوه.. تعلمهم أن يقولوا "وداعًا للماريونيت"

    هناك من يطبق الدرس مغيرًا حياته وهناك مَن لم يفهم، فيدهسه قطار الحياة بالأيام التي لا تمهل أحد وقتًا أو تقف عند حدث معين.

    ❞ أُهينت كرامتك بالفعل في الإسكندرية، فلا مانع أن تُهان في باريس أيضًا، لذا تجنبتُ المشاكل.‏ ❝

    أحببت تلك الجملة والجمل المشابهة لها والتي تظهر أن هنا مثل هناك فلا هنا عالم أسود ولا هناك عالم أبيض مليء بالأحلام.

    الأثنين لونهم رمادي وعلينا التعايش في هذا الرمادي.

    الوصف رائع، والسرد تقلب ما بين الفصحى والعامية بسلاسة.

    والرواية تنقلت أحداثها ما بين الماضي والحاضر بطريقة جميلة.

    الفكرة ليست مبتكرة ولكن عنصر التشويق أجبرني على إكمالها،

    أما عن النهاية فأحسست أنها ناقصة او ضعيفة بشكلًا ما.. لم تجب لي عن كل أسئلتي

    وكذلك الربط بين الاسم والاحداث لم يكن بالقوة المطلوبة حيث لم يمتزج المعنى بالاحداث بالشكل الواضح او حتى المخفي والذي كنت سأتحمس للكشف عنه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق