وحده الاختلاف الذي يمنحك التميُّز المنشود. ما فائدة أن تكون نسخة من الآخرين إذًا؟
يومًا ما ..الان > اقتباسات من رواية يومًا ما ..الان
اقتباسات من رواية يومًا ما ..الان
اقتباسات ومقتطفات من رواية يومًا ما ..الان أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
يومًا ما ..الان
اقتباسات
-
ما أسعد الاطفال لأنهم لايرغبون التنقيب في الماضي ، ولا حتي في الأحداث التي حدثت منذ قليل
مشاركة من محمد إبراهيم أبوالنجا -
الحب رقصة يا “ماتّيا”، والحياة هي أوركسترا لا تتوقف عن عزف مقطوعات موسيقية متنوعة. يتمثل دور الراقصين في التمايل بانسجام حسب إيقاع النغمات المتغيرة، دون أن تطأ قدم إحداهما قدم الآخر، ودون التوقف عن البحث عن “هدف” يمنحهما القوة اللازمة لاستكمال رقصتهما.
مشاركة من Nouran -
مرة أخرى يستأنف العالم عدوه نحو «الحاضر»، ذلك «الحاضر» الذي سرعان ما نكتشف أنه لا يقل سوءًا عن «الحاضر» الذي يسبقه هكذا تمر الأعوام، ولا يملك الإنسان سوى الندم محصورًا بين حاضر قادم وحاضر ولَّى، ويحتضن حفنة الذكريات التي شوهها الحنين إلى الماضي
مشاركة من Nouran -
- هل تريد أن أروي لك شيئًا؟ منذ نعومة أظافري لم أطِق تصويب الأخطاء أو محوها، وما إن وقعت في خطأ حتى أمزق الورقة وأبدأ من جديد صرت هكذا حتى صار أسلوب حياتي برمتها عند ولادتك كنت كأجمل رسمة رأيتها في حياتي. رسمة بيضاء نقية. ارتكبت بعدها خطأ تلو الآخر، وبدلًا من تصحيحه، أو محوه، ألقيت بالورقة بعيدًا مرة أخرى.
مشاركة من Nouran
السابق | 1 | التالي |