تانجو إسطنبول - أسمهان أيكول
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

تانجو إسطنبول

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"يقولون أن من الحب ما قتل، لكن هل يمكن أن يكون من ""الأدب"" ما قتل؟ هل من الممكن أن يموت شخص بسبب رواية كتبها؟ تعود ""كاتي هيرشيل"" في الجزء الرابع من سلسلة الجريمة التركية بعد أن أوقعتها نبوءة عرافة في تحقيقٍ جديد أشعل فضولها المستمر. صحفية شابة تسقط مغشي عليها في مقهى عام، حادث بسيط، ولكن ""كاتي"" ترى فيه أشياء مريبة وغامضة. يدفعها فضولها وبحثها إلى الدخول في كواليس عالم السياسة من تسجيلات وعمليات ابتزاز واغتيالات وعصابات. "
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 12 تقييم
79 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية تانجو إسطنبول

    12

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    تانجو إسطنبول

    ل أسمهان إيكول

    غلاف الرواية يوضح رجل وامرأة يرقصان التانجو وبأعلى الرواية كتب:

    "نبؤة العرافة ل كاتي تقودها للغز جديد"

    نعود لصاحبة مكتبة روايات الجريمة كاتي والموظف الذي يعمل لديها فوفو وهما في الطريق إلى قارئة فنجان..

    وكالعادة تذم البطلة الطرقات قائلة:

    "هنا في امبراطورية المقاولات، صارت إسطنبول والجرافات مثل الوردة وشوكها لا ينفصلان".

    ورغم عدم اقتناع كاتي بقراءة الفنجان إلا أنها وعندما أحصت عدد زهرات منفوشة في سجادة بيت العرافة ووجدتها رقمًا زوجيا تشائمت فهي ممن يتفائل بالأرقام الفردية المميزة ..

    رفضت العرافة قراءة فنجان كاتي وابعدتها عنها وحينما أصرت كاتي لتعرف السبب أصيبت للمرأة بتعب جعل ابنتها تطلب منهما الذهاب والعودة ثانية ..

    ترى ما الذي شاهدته العرافة وكتب على الغلاف بصورة مبهمة مشوقة للقراء؟!

    تتميز الأديبة بخفة الظل فهي مثلا تقول على لسان البطلة أنها وجدت رجل يجلس على كرسيها الهزاز بالمكتبة يتصفح رواية ضخمة في حجم المجلدات وتتساءل قائلة:

    "لو سمحتم فليفسر لي أحد هدف دور النشر التي تطبع روايات بهذه الأحجام الغريبة؟ أنا جادة، لا أمزح".

    كما تتميز مثلها مثل أغلب الكاتبات بكتابة التفاصيل الصغيرة بصورة رائعة..

    الكاتبة لا تكتب فقط عن الجريمة ولكنها تتحدث عن خبايا إسطنبول، عن مطاعمها ومقاهيها والمباني، عن الكتب وخاصة كتب الجريمة في شتى البلدان ..

    تتحدث عن السياسة وتأثيرها على الأجانب في تركيا، عن الأرجنتين بلد التانجو الأصلى، الخ

    كما أنها تكتب روايات الجريمة باحتراف كما كانت تكتبها أجاثا كريستي..

    حقًا استمتعت بالقراءة وفي انتظار المزيد من الأعمال المترجمة للكاتبة..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية بوليسية خفيفة الظل لكن تهت قليلا فيها والنهاية جاءت فجأة كأن الحبل قد قطع.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    جيده وسردها رااائع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق